15-06-2022
|
|
سلسلة كفى بالموت واعظاً ( 2 )
قال الحسن:
( ما رأيت يقيناً أشبه بالشك من يقين الناس بالموت ، مع غفلتهم عنه ، وما رأيت صدقاً أشبه بالكذب من قولهم : إنّا نطلب الجنة مع عجزهم وتفريطهم في طلبها )
العاقبة ص 95
قال عمار بن ياسر :
( كفى بالموت واعظاً ، وكفى باليقين غنى ، وكفى بالعبادة شُغلاً )
جامع العلوم والحكم ( ص 353 ، والزهد ص 257 )
قال الحارث بن إدريس :
قلت لداود الطائي : أوصني .
قال : عسكر الموت ينتظرونك .
صفة الصفوة ( 3 / 141 )
قال أبو الدرداء :
( من أكثر من ذكر الموت ، قلَّ فرحه ، وقلَّ حسده )
الإحياء ( 4 / 483 )
قال عمر بن عبدالعزيز :
( من قرّب الموت من قلبه استكثر ما في يديه )
شرح الصدور ص 21
قال بلال بن سعد :
يا أهل الخلود ، ويا أهل البقاء إنَّكم لم تُخلقوا للفناء ، وإنَّما خُلِقْتُم للخلود والأبد ، وإنَّكم تُنقلون من دارٍ إلى دار )
شرح الصدور ص 21
قال أنس بن مالك :
( لم يلقَ ابن آدم شدة قط مُنذ خلقه الله أشدَّ عليه من الموت )
شرح الصدور ص 34
قال مسروق :
( ما غبطت شيئاً بشيء كمؤمن في لحده ، قد أمِنَ من عذاب الله ، واستراح من أذى الدنيا )
شرح الصدور ص 17
قال خالد العصري :
كلُّنا أيقن بالموت ما نرى له مستعداً ، وكلُّنا قد أيقن بالجنة ، ولا نرى لها عاملاً ، وكلُّنا قد أيقن بالنار ، وما نرى لها خائفاً ، فعلامَ ما تعرجون ، وما عسيتم تنتظرون ؟ الموت فهو أول وارد عليكم في الله بخير أو شر ، فيا أخوتاه سيروا إلى ربكم سيراً جميلاً )
صفة الصفوة ( 3 / 231 )
سُئل الحسن :
يا أبا سعيد كيف رأيت حالك ؟
فقال : حال من ينتظر الموت إذا أمسى ، وإذا أصبح لا يدري هل يُمسي ؟
وكيف يموت ؟
sgsgm ;tn fhgl,j ,hu/hW ( 2 ) fhglzm .g.gm
sgsgm ;tn fhgl,j ,hu/hW ( 2 ) fhglzm .g.gm ,hu/hW
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|