22-06-2022
|
|
في نهاية المطاف
أختبئ الخوف خلسة في رداء الدهشة
وتبكِي الاحلام التي تعاقر صفو ذهني
تجعلني ألتمس ماكنت أخشاه
حيث أنعدام بصيص الرؤية وأختبائهم
خلفَ الافق الضيقة ظنناً أنني لاأرى
تلك الأثام العظيمة التي تقع خلف سور
الخطيئه حتى لاتقع أعين الماره
على تلك المشاعر العابره
يقال عني أنثى لديها رؤية شفيفة
أتلمس الحقائق بطرف أناملي ك كالكفيف
وبنهاية المطاف أصل حتى أن
أدمٌيت أقدامي في طرقات الوصل إلى المبتغى .،
حاسة سادسة تقبع بداخلي
تحيطني علماً؟.
بكل مايبتعد عن أحداقي تجلبة لي
عواصف الاحاسيس العارية
وتتجلى أمامي باكية خشية مني.،،!
أن أنزل عليها من سياط عذابي الجحيم
الذي لاتستطيع الانا نكرانه .،؛
ف أنا أنثى كالعاصفة الغاضبة تُحرق
أخضرار الحياة ويابسها وأسقطك
من قواميس عوالمي بكف أخرس
معناه لن أعود الى هذة الديار البائسة
التي تختنق بسواد المصير
/
خربشات على حائط الوتين
.
.،
ممتنة لمن سيقرأني مسبقاً
td kihdm hgl'ht >>>
td kihdm hgl'ht >>> hgl'ht td kihdm
أدارة أنفاس الحب شكراً جداً ولاتفي:ff1 (14):
|