نزل الركاب عدا الأم وإبنتها المغمى عليهما فأغلق السائق باب الباص سالكاً طريقاً بها يتجه للغابه كي يقوم بفعلته بعيداً عن أعين الناس ولما توقف فرش بطانيه
مرحباً بالودق وبالحروف وبمجلس السياده كلهم
وكعادتك أيتها الأميره في كل تعليق جميل
وكم تسعدني مثل تلك التعليقات والتي تنمّ
عن قراءة متميزه للقصه وإهتمام بحروفها
الله يسعدك أيتها الأميره ... شكراً لك سيدتي :ff1 (218)::91: