أنا الـ سآيرة في لـ يل الـ فتنة الـ متضخمة خدرآ و سُكر .....
أكاد أن أفتق أزارير ثوبي الـ مخملي / فأكون بـ جوار ... الـ قمر جآرية ....
أريد أن أصهل في خميصة الـ /حنآن صدر شِرك ....
و أتصالح / بـ معيتكـ قتالآ عادل .... دون دماء ....
أريد أن أهتآجُ في مخدعك .... كـ طفلة ظلت بـ طول الـ ظن ... أن تسرقكـ ....
فلا حُرضت على الـ مضي قدمآ في أستدراج توق عطركـ ....
و لم أعتنق مذهبآ أخر ... يطوي صفحات الـ خزائن ....
فأنا سيدة ... تقتآت على ... الـ حُب ....
و ترتشف من غُدرة السلسبيل غُرفة ماء .....
افلم ترى أنثى تمسدُ جيدآ أحتطب نآره .....
و لم تسمع عن أبنة النآر كيف يشعلها الـ حطب ....
أنني أبنة الـ شمس الـ تي لا تبرد ..... و لم يأخذها الـ نسيان حين غرر .....
و لم أعتكف منازل الـ شرود في سبآت .....
و أنا من يـ رتجُ جزر الـ نساء .... في غرنآطة آكاليل زهر ....
كل أنآقة عطرٍ تـ خرج من أنفاسي تضطرب .....
و جُل المآرة من جوار نأفذتي يملؤون قوارير الـ دهشة .... هكذا و هج ....
أعآنق فيكـ كل أمرأة تريدُ أن تلحق بك جسر .....
و أحآرب عنك آمد الـ دروب في عرض الـ بحر ....
افلا تشد أزر و سآدتي قليلآ من حراكـ ....
فـ الثبات الـ / ادعيه يشتاطُ في صدر أنوثتي شهاب قبس .....
أعتق صدر الـ موعد الـ مؤكد فما عدتُ / أقوى الـ ثبات .....