كالنور كالنار لم يبشر بها بعد يقف على حافة عينيها مشدودا عالقا بشرنقة الخوف من على شرفة الانتظار والنهر جف ومحرابها كجيوش المغول يعشقون الموت والقلب أنهكه ضيق المدى أيتها
كالنور كالنار لم يبشر بها بعد يقف على حافة عينيها
مشدودا عالقا بشرنقة الخوف من على شرفة الانتظار
والنهر جف ومحرابها كجيوش المغول يعشقون الموت
والقلب أنهكه ضيق المدى أيتها الأغنية الوحيدة ووترك الحاد وأأأنا لا أعرف كيف وأين تعلق الأناشيد والأعذار وليس لي بلعبه النرد والأساطير . . . شبه
بسيط يحمل أجنحة الشواهين ويمكننا التحليق والرحيل وننبت من القبر قلب ونطل على البحر
الحر العميق أيها الأنفجار الكبير الجسد والقلب
يستجير ويموت ويعود أيتها النجمة لا تبرقي
بالحلم الفارغ أو تستظل بمن يمضغ الخبايا
وهم في كل مكان منك لملم فتات النجاه
ولنبدأ
من
جديد
سوف
تهدم
القلاع
رميا
بالوشايا
/
\
/
\