المقابلة : حديث بين الباحث والمفحوص يوجه فيه الباحث أسئلة معينة لجمع بيانات حول الموضوع الذي يبحثه . الاستخبار : أسئلة مكتوبة معدة من قبل حول موضوع معين تقدم للمفحوص
المقابلة : حديث بين الباحث والمفحوص يوجه فيه الباحث أسئلة معينة لجمع بيانات حول الموضوع الذي يبحثه .
الاستخبار : أسئلة مكتوبة معدة من قبل حول موضوع معين تقدم للمفحوص للإجابة عنها .
تستخدم هاتان الوسيلتان بكثرة في معرفة الرأي العام واتجاهات الناس .
يجب الاهتمام بأمرين :
1 – دقة تمثيل عينة الأفراد الذين تجمع منهم البيانات للمجتمع المراد دراسته .
2 – دقة الأسئلة وعدم تحيزها .
يستخدم العلماء عدة وسائل إحصائية للتأكد من صدق وثبات المقابلة أو الاستخبار
الاختبارات :
- تستخدم لدراسة الفروق بين الجماعات أو السلالات .
- لا بد من التأكد من صدقها وثباتها .
الدراسات الارتباطية (دراسة العلاقة بين متغيرين ) :
الفرق بين المنهج التجريبي والمنهج المسحي في دراسة العلاقة بين متغيرين :
المنهج التجريبي ، المنهج المسحي
يتحكم الباحث في المتغير المستقل ويلاحظ ما يحدث في المتغير التابع
- يحدد أي المتغير هو السبب وأيهما النتيجة
يلاحظ الباحث العلاقة بين المتغيرين كما هما موجودان في الطبيعة ويحاول أن يحدد هذه العلاقة بالأساليب الارتباطية
- لا يمكن من خلاله معرفة أي التغيرين السبب وأيهما النتيجة
3 – المنهج الإكلينيكي (دراسة الحالة)
- هو المنهج الذي يستخدمه المختص النفسي في دراسة المشكلات الشخصية للأفراد الذين يزورون العيادة النفسية.
- يجمع بيانات تفصيلية عن تاريخ حياة الفرد وظروف تنشئته وعلاقاته عن طريق مقابلة الفرد أو من تربطهم علاقة به ومن خلال الاختبارات النفسية .
- من خلال البيانات يتم تشخيص المشكلة ووضع البرنامج لعلاجها .
- استخدمت دراسة الحالة في دراسة السلوك الشاذ والشخصية الشاذة ،فهي تفيد في معرفة أسبابها والطرق الفنية في المقابلة الإكلينيكية وطرق العلاج .
- من خلال هذا المنهج وضع فرويد نظريته عن الشخصية ،ووضح دور الصراع اللاشعوري في توجيه سلوك الأفراد ،وأهمية الأحلام في التعبير عن الرغبات ،وأهمية السنوات الخمس الأولى في حياة الطفل في توافقه فيما بعد .