لسنوات كانت العلاقة بين النجمة العالمية سيلينا غوميز وعارضة الأزياء الأمريكية من أصول فلسطينية بيلا حديد متوترة، على خلفية مواعدة سيلينا لذا ويكند الذي كانت تربطه علاقة حب ببيلا في
بيلا حديد تلغي متابعة سيلينا غوميز على إنستغرام مرة أخرى!
لسنوات كانت العلاقة بين النجمة العالمية سيلينا غوميز وعارضة الأزياء الأمريكية من أصول فلسطينية بيلا حديد متوترة، على خلفية مواعدة سيلينا لذا ويكند الذي كانت تربطه علاقة حب ببيلا في فترات مختلفة من حياتهما.
وبعد يوم واحد من إعادة بيلا حديد، 23 عامًا، متابعة سيلينا غوميز، 27 عامًا، على إنستغرام، قامت الأولى بإلغاء المتابعة على الفور مرة أخرى، وفقًا لمجلة elle الفرنسية.
وتم ملاحظة الأمر بواسطة حساب TwitterGomezSource، وتبين أن سيلينا ليست الضحية الوحيدة لبيلا، فعلى الرغم من ذلك، قامت حديد بحذف تسعة حسابات أخرى من قائمة متابعيها، ليصبح عددهم 377 بدلًا من 386 عندما قامت بإضافة غوميز.
وعلى الرغم من توتر الأجواء مع غوميز، لا تزال بيلا تتُابع صديقها السابق ذا ويكيند على إنستغرام، إلا أن سيلينا تقوم بمتابعته بعد انفصالهما وتقوم بمتابعة 117 شخصًا كان من ضمنهم بيلا.
ولا يقوم المغني الكندي ذا ويكند بمتابعة أي منهما على حسابه، إنما يقوم بمتابعة ثلاثة حسابات فقط وهي: مرسيدس بنز، روجر سميث، وحسابه التجاري.
كانت قد ألغت بيلا حديد متابعة سيلينا في يناير 2017، وفي ذلك الوقت بدأت الشائعات تدور حول أن غوميز كانت تواعد ذا ويكند بعد انفصاله عن بيلا في نوفمبر 2016.
واستمرت علاقة سيلينا والمغني الكندي مابين بين يناير وأكتوبر 2017، ثم عاد لعلاقته مع بيلا في ربيع 2018، وأنفصلا في أغسطس الماضي.
وفي نوفمبر من العام الماضي، تعرضت سيلينا غوميز لموقف محرج عندما نشرت بيلا حديد صورة ترويجية لعلامة "ديور" على صفحتها على إنستغرام، وكتبت غوميز تعليقًا على هذه الصورة معناه :"رائع"، لتقوم بيلا بمسح الصورة من صفحتها وهو ما ربطه الكثيرون بتعليق غوميز.
وبدأت التحليلات والتعليقات من جانب المتابعين، فنشر أحد معجبي سيلينا صورة لتعليقها وكتب عليه: " كل ما يهمها دعم النساء، ليس بإمكانكم أخذ الأمور بلطافة، على كل حال قررت بيلا حذف المنشور"، وعلقت سيلينا على المنشور وكتبت: "هذا سيء" مرفقة تعليقها برمز تعبيري يبكي.
وعلى الجانب الآخر، أكدت مصادر لموقع TMZ أن بيلا لم تحذف الصورة بسبب تعليق سيلينا وعلاقتها السابقة بذا ويكيند، بل إن الصورة لم تعجبها.