27-12-2021
|
#441
|
/
الأيام تتوالي
والسنين تحمل العمر
مالي طاقه لي به و أرقامي
معبأه الذكريات هي الفيض أدراجي
..بـ أوراق كتابتي
مناوشاتي
كلما قرأتها أتذكر صهيل همساتي
لم تنفذ بعد أحبار قلمي
لكنها أصبح شحيحه كـ أتباعي
فـ حروف مزاجيتي
تتأثر بـ المفرط عصبيتي
ولا أدري ماهي أسبابي
هل أصبحت أتأثر بـ فصول أعوامي
أم إبتليت بـ جرح ينزف صديد أحلامي
لأكتشف مؤخرا .. أنني الخائنه لأصفادي
وأغلالي
|
|
|
4 أعضاء قالوا شكراً لـ eyes beirut على المشاركة المفيدة:
|
|
29-12-2021
|
#442
|
/
كانت هذه واحدة من أعظم وأقسى السنوات التي مرت بي ..
تعلّمتُ فيها أن لا شيء يبقى وأن كل شيء مؤقت ..
اللحظات ، المشاعر ، الأشخاص..
تعلّمت ان الحب هو أن تمنح كلّك ، وأن تدعه يوجعك ..
تعلّمت أن أتقبّل واقع التعرض للألم ...
هو أفضل خيار وأنه من الأسهل ان أبقى هادئة في عالم يجعل من المستحيل احتفاظي بطيبتي ..
تعلمتُ أن الأشياء تأتي على هيئة ثنائيات( الحياة والموت ..
الحزن والفرح .. ألآنا وأنا) ..
هذا سر توازن الكون علي ما اعتقد.
|
|
|
4 أعضاء قالوا شكراً لـ eyes beirut على المشاركة المفيدة:
|
|
01-01-2022
|
#443
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ eyes beirut على المشاركة المفيدة:
|
|
02-01-2022
|
#444
|
/
هل يمكننا أن نذهب إلى وسط اللا شئ، في قلب الطبيعة..
أبعد مما يكون عن العمارات الشاهقة وأبواق السيارات والزحام والواقع ..
والمفروض والأشياء التي يجب أن نتعامل معها والأشياء التي نريد تفاديها...
وكل ما نخشى مواجهته..
هل يمكننا أن ننسى ما كان، ونمضي الليل نحلم بصباح أكثر إشراقاً وحياة أكثر سهولة..
هل يمكننا أن نضيع في لمعان النجوم وصوت الموسيقى ونتخيل أننا قد نصل دون تعب أو جهد..
وأن أحلامنا على بعد خطوة..
هل يمكننا أن ننسى أن العالم مازال ينتظرنا، و نصدق أننا هنا وحدنا.. سويةً للأبد .
|
|
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ eyes beirut على المشاركة المفيدة:
|
|
04-01-2022
|
#445
|
/
في حين أصبحت العلاقات أوراق يطويها الزمن
حتى وإن كان يحفها . ظلال الأمان
كل الأخطاء فينا ..
كان وارد .. لتسامح الأيام أن تمحيها
بشئ من التناسي.. قدر المعزه الموصوله
والكثير من التجاهل ..مقارنه بدواعي الفرقه
تتعاقب السنوات .. لتزيد على أعمارنا مجرد أرقام
ولا نعترف بها غير .. أمام
موقف فاصل .. أنتهى بنقطه
كانت تشغله .. الحيز الأكبر من الثقه
أما عن الفكر
فمن نصيبه أن يحتار
بين طيف الذكريات و شبيه الإختيار
فشظايا اليقين
لمكسور المرآه بالتمنيات نظره
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ eyes beirut على المشاركة المفيدة:
|
|
04-01-2022
|
#446
|
/
وحدي من رأيت
مطر الأشياء
والتي ضربت بـ الأرض السيل تسأل عنك
تبحث عن حبها المنسي
بـ خزائن الشتاء
إلى أن تجمدت بـ صقيع المشاعر وهي المعلقه على مشجب إنتظارك
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ eyes beirut على المشاركة المفيدة:
|
|
07-01-2022
|
#447
|
/
ماذا لو لازلتُ أَهيمُ في دفءِ المَشيمة، غافِيه كسُكونِ بَحرٍ في أَواسِط أُغسطُس، مُبطَّناً بإِنيِه، وأَحلُمُ بحياتي الآنيّة ..
أَيُعقَل أَن يكونَ صَوتُ عقاربِ السَّاعة هو ذاته صَوت نَبضات قَلبِ أُمّي ؟!
أَيُعقَل أَنَّ الشَّمس هي ذاكَ الضّوء المُشعّ الذي يَدخُلُ عالَمي عُبوراً بسُرَّةِ أُمّي ؟؟
لمَ لا ؟؟!!
على كلِّ حالٍ ..
لو أَنَّ الأَمرَ كذلك فعلاً ..
أَتمنّى أَن أُطيلَ البَقاءَ في رَّحمِ أُمّي لأَطول مدّة ..
فأَنا لن أَحتَملَ هذا العالَم مرَّةً أُخرى ..
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ eyes beirut على المشاركة المفيدة:
|
|
09-01-2022
|
#448
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ eyes beirut على المشاركة المفيدة:
|
|
09-01-2022
|
#449
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ eyes beirut على المشاركة المفيدة:
|
|
11-01-2022
|
#450
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ eyes beirut على المشاركة المفيدة:
|
|
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |