الخلافات الزوجية أمر طبيعي بين كل زوجين ؛ فالعلاقات الزوجية وأمور الحياة اليومية بين كل الأزواج تتعرض إلى العديد من الخلافات والمشاحنات التي قد تطول مدتها وتقصر البعض يعتبر هذه الخلافات هي نتاج طبيعي للعلاقات الزوجية وأحيانًا قد تكون تلك علامة على حياة زوجية طبيعية والبعض الآخر يعتبر تكرارها ناقوس خطر ينذر بانهيار الحياة الزوجية وهدم عش الزوجية خاصة مع كثر ة تكرارها وتفاقمها . أن الخلافات الزوجية هي بهارات الحياة الزوجية لحمايتها من الروتين والملل ولكن تكراراها وتحويلها إلى قنبلة موقوتة بالمنزل هو الخطر في حد ذاته، لأن استمرار الخلافات والمداومة عليها يفقد الزوجين الحب والاحترام المتبادل ويحول الزواج إلى عب ء ثقيل على الطرفين والتخلص منه هو الصواب بعينة .
أسباب الخلافات الزوجية وطرق التعامل معها . - تقديم التنازلات : كثير من المشاكل الزوجية تكون أسبابها بسيطة ولا يوجد بين الزوجين مخطأ فكلاهما يشعر انه على صواب ،ولكن التشبث بالرأي والإصرار عليه وعدم رغبة أي طرف في تقديم تنازلات يزيد الأمور تعقيدًا ويوسع دائرة الخلاف بين الطرفين وهنا تظهر أنانية كل طرف واعتقاده بأن التنازلات تضعف من شخصيته أمام الطرف الآخر.
- عدم الإستماع: أحيانًا تكمن المشكلة في أن كلا الطرفين لا يريد أن يسمع للآخر بسبب ضغوط الحياة الحركة السريعة وكثرة انشغالات كل طرف بأموره الخاصة ؛فأصبح كل طرف يعي تمامًا أن الطرف الآخر أو شريك حياته يعيش بعيدًا عنه ولا يستمع إلى مشاكله ولا يبحث معه عن حلول وأحيانًا يتحول المنزل إلى مجرد مطعم وفندق.
- النقد الهدام: أحيانًا يكون النقد الهدام وانتقاد الأمور الحياتية وسيلة لتفاقم المشاكل الزوجية والتي تتحول إلى العناد بين الطرفين وتقود الحياة الزوجية إلى طريق مسدود لان كل طرف يتصرف بعيدًا عن الآخر أو يضطر أحيانًا إلى السير في عكس الاتجاه ، وهو ما يحتم على الطرفين أن يلتزما بالنقد البناء بعيدًا عن الإسفاف والتجريح .
- الوقت المناسب للعتاب : على كل طرف أن يتخير الوقت المناسب لمناقشة أسباب الخلاف ولا يكون الحوار في أوقات الغضب ، فمثل هذه الأمور تحتاج أعصاب هادئة وذهن صاف بعيدًا عن العصبية والغضب .
- تقبل الإعتذار : تقديم الإعتذارليس ضعفًا من أحد الطرفين ولكن هو أفضل الطرق للقضاء على المشاكل في حينها وهى تعنى الرقى في التعامل بين الطرفين بأن يبادر المخطأ بالاعتذار وعلى الأخر تقبله بنفس راضية بعيدًا عن التعالي والتكبر .
- المصارحة المصارحة بين الأزواج عنوان الحياة الزوجية الموفقة فكثير من الخلافات الزوجية تتزايد بسبب غياب المصارحة وبسبب كثرة الكذب والخداع وهى أساليب تقود الحياة الزوجية إلى طريق مسدود وتفقد كل طرف الثقة في الطرف الآخر.
يومًا ما سنلتقي .. في ابريلٍ دافىء أو نوفمبرٍ خريف أوراقه تملأ أرصفة طرقات العابرين ..يومًا ما ستزهر الحياة من جديد و كأنها تزور ربيع داخلنا للمرة الأولى ، ستتلاشى آلام البِعاد و يصير الخيال واقًعا و الأمان رفيقًا و الكلمات ثرثرة لا نهاية لها .. يومًا ما سيحل لقاء حتمي و أبدي لا نهاية لميقاته .
صقر المراجل ♔
العوض الجميل من الله .. الله يسعدك
ويقدرني اكون عند حسن ظنك ياتآج رأسي
وَصِيفْ آمّآله ❤.
لا ضاق الفضا والدهر شان
يبقي على سود الليالي عضيدي
_
الوسام
من باب الأشياء اللي تسرّ النظر :
" أناا كل يوم اتأمل صورتكِ "
قلب
فيها عفويّه مع الكل مع طيبه قبول ،
تجبرك بـ إنك تحبّها من أول إنطباع
نسائم
الله يديم حضوركِ ، و يديم صحبتكِ
ورد
صاحبة اطهر قلب وحبيبة أيامي:
أخبروني أن صفٍ لنا قُلوب أصحـابك ؛
فـ أخبرتُهم انقى من الماء واحلى من الورّد!
ودق الحروف
إذا ودكِ أيامي خير وترتسم فيني البسمة ،
أبي تُقَرِّين من الأذكار حاجة تحفظكِ ليّ
(غنج, كينآز, كيرآز, هدوب, رونقـة الغيد, كلي لك,عَسل مُر)
ولقيتُهم قلوباََ تضمُّ سعادتي،
ولقيتهم ديمًا لأيامي سقَت،
شطرًا يُتمِّم شطرَ روحي قُربهَم,
لا فرَّق الله القلوبَ إذا التقت.
..
( وهـج , غيمتـي, سمروتـي, أميرة أميري , تمرد, تروفتـي )
من يكن أصحابه سُحبًا عمّت البشرى سواقيه
(علاووي-نبض آخر-صدو-غلاوي)
( سهاد-سيما-سمية- الخيـال)
(ترانيمي-هيبة مشاعر- عيون بيروت)
(روابي-فاتن-رقة انثى فتون-عشق)
لديهم رُوح تُنافس السَّماء
بنقائِها قلب أبيض مارَافقَهم أحدٌ
إلّا ونالَ منَ الفرحِ مالا يقدَّر
وأزَالت مِن الأَلم جِبالاً وأكثَر
حين تذكُرونهم تُرسم صُورتهم
فِي مُخيَّـلتِي
وأحمدُ الله الّذِي قَد رزَقنِي صُحبَتهم
-
(حلم - ظبيه )
غبتوا وأنتم كالوطن، وشعرنا بالغُربة,,
-
(حكايتي)
لن أنساكِ من دعواتي م حييت
رحمكِ الله ي نبضاََ بات في قلبي