,
ثَمةَ إدراك يجعلني أُقر أن هذا الوطن أكمل عامه الأول بـِ
الحُبِ
فـ
الحُبِ كان جناحاه الطائر الذي أقره سماءَ الخُلود
حين كان الطُهر هو الصدر النافِث لـِ هذهِ الأنفاسِ العذبة من حولنا
فـ تبارك الحرف الذي غرد ألاءِ شُعوره حَد أن حبسنا بين أفاقها , نُغرد ذات الشعور
و تباركت هذهِ الديار التي تعاظمت حين عَظُم الخُلق و جادت الأنفاسِ فيها بـِ كُل تفانٍ
و لكم حُظيت أن طرقت هذهِ الدار , أُردد
أغانِي الحَبور
:
حُلوتنا /
غلا
سلمتِ فيضِ الحُبِ هذا
و دامت الأنفاس تكبر بـِ هذا الأنقِ و الإختلافِ
مَحبتي .png)