التغير هو سنة الحياة
ومن لم يتغير تقادم
فلابد من مواكبة متطلبات الحياة
وكسر روتين النفس
والتغيير كما اسلفت من النفس للنفس لتشعر بسعادتها وذاتها
أبدعت أيها الأديب
تستاهل
500 م+ت
مع الختم
والرفع
والتثبيت ل
3 أيام
هَدبْ مُخمَلِيّ
ممنونة لألوانك الجميلة التي تضئ الحياة بهجة
شكرااا من أعماق القلب
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ زهرة الشمس على المشاركة المفيدة:
بين الماضي و الحاضر هنالك ظروف نقف عندها نكتسب منها دروس و عبره للمستقبل و نقع بها و ننهض بقوة الارادة الحباة نستمر برغم كل شيئ فيها
ولا تقف الحياة ع موقف او شخص او مووت
فالانسان من النسيان ينسى ليستمر
فلا نُثقل على انفسنا بالطاقه السلبيه ونحمل انفسنا سلبيات لا سلطه
لنا عليها ، بل نتنفس ونزع طاقه إيجابيه ونتعامل مع الواقع.
مقال راق لي طرحك
من واقعنا و لنتنفس الطاقة الايجابية
برغم تنفسنا واقع سلبي لكي نستمر
2 أعضاء قالوا شكراً لـ eyes beirut على المشاركة المفيدة:
هذه العبارة استوقفتني كثيرا
كما استوقفتك يااستاذي
ففيها حكم عظيمة لايدركها الا اللبيب
فالتغير سنة الحياة
ان الله لايغير بقوم حتى يغيروا مابأنفسهم
التغير يبدأ من ذاتنا نحن
لانعيش في كابوس الماضي ونندب الحظ العاثر
بل علينا أن تقدم خطوة للأمام وهذا يعني أننا بدأنا بالتغير نحو غد أفضل
الحياة نحن من نجعلها مقبرة لذاوتنا
حين ندفن أنفسنا بالخوف والسلبية والتردد
مخافة التغيير
استاذي رمادغصن
لا تتأمل في الناس كن لنفسك كل شيء .
هذا هو سر الحياة بسعادة واطمئنان
استاذي
مقالك في من الروعه
مانتعلم منه دروس
شكرا لهذا الابداع
ودام قلمك ونبض حرفك
لن يقاسمك الوجع صديق ، وَ لن يتحمل عنك الألم حبيب
وَ لن يسهر بدل منك قريب ، لذلك أعتن بنفسك جيداً وَ أحميها
وَ لا تعطي الأحداث فوق ماتستحق وَ تأكد حين تنكسر لن يرممك سوى
نفسك وَ حين تنهزم لن ينصرك سوى أرادتك وَ قدرتك على الوقوف
مره أخرى لا يملكها سواك وَ لا تبحث عن قيمتك في أعين الناس لذلك
اخفض سقف توقعاتك بالجميع كي لا تنصدم وَ تعيش بِسعادة
رماد
سعدتُ كثيراً بقراءة هذا المقال
ممتنه لك جداً
شكراً لك من القلب
/
يومًا ما سنلتقي .. في ابريلٍ دافىء أو نوفمبرٍ خريف أوراقه تملأ أرصفة طرقات العابرين ..يومًا ما ستزهر الحياة من جديد و كأنها تزور ربيع داخلنا للمرة الأولى ، ستتلاشى آلام البِعاد و يصير الخيال واقًعا و الأمان رفيقًا و الكلمات ثرثرة لا نهاية لها .. يومًا ما سيحل لقاء حتمي و أبدي لا نهاية لميقاته .