15-12-2021
|
#11
|
أخت صمتاً شكراً لهذا التواجد الجميل
ورؤية القصه من جانبٍ آخر وهو رد الفعل
وهو ما جعلك تتفاعلين مع توجّه الأم وابنتها
وغالباً يا سيدتي ما يجعلنا نهتم في النهايه
هو رغبتنا في الحل ولم يكن الحل في يد اللواء
بل في النقلة التي غيّرت تلك الروح في جسده
أنها نابعه بمن حوله وهو ما كان ينقص أبوعمار
هذه الرؤية الجميله منك دلّت على تفاعلك معه
وإنزعاجك أن يستمر حاله بهذه الصدمة الموجعه
أسعدك كثيراً تحرّك من حوله لإخراجه من صدمته
وهذا يدل يا سيدتي أن المشاعر النقيّه تسعى
لتخليص من حولها من أوجاعهم ويفرح كثيراً
ويتلخّص إهتمامه على ذلك فلا يرى من القصه
سوى هذا الشيء الجميل في إخراجه من وضعه
واعتبرتي هذا الثنائي هم أبطال القصه نظراً
لما فعلوه من مساعدة ذلك الأب الذي لا يستحق
هذا الجرح من الجميع ... كوني يا سيدتي دائماً
بهذه المشاعر التي تبحث عن سعادة الآخرين
الله يوفقك ويسعدك ... كل التقدير والإحترام
تعليق تستحقين الشكر عليه ... تحيتي لك
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ نبض المشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
15-12-2021
|
#12
|
هناك أيتها الأميره من يرتب
مستقبل حياته بعد التقاعد ... وربما
يكون الترتيب سابقاً لمرحلة التقاعد
وهناك ونظراً لجهوده لا يتوقع أن يتم
الإستغناء عنه بهذه السهوله ... فيتفاجأ
أنه أصبح بين أركان بيته فجأه ويصدمه
هذا التنازل عنه بهذه الطريقة الفجّه
وهو ما حدث لأبو عمار ولم يكن يعتقد
أنه بين ليلة وضحاها يستغنون عنه
فالجرح أيتها الأميره سيكون مؤلماً له
كل الشكر والإحترام لك سيدتي عيون بيروت
|
|
|
15-12-2021
|
#13
|
تعرفين و أجمل ما في تعليقك أخت رتيل
هو النظرة الإيجابية من التقاعد وعدم
التركيز على أنه نهاية خدمه فبعد ذلك
يكون بداية خدمتك لنفسك بأن ترتاح
وتكون مجدداً لحياتك بالإستمتاع بالحياة
وربما تجدد الدماء بحثاً عن عمل أو هوايه
ما أجمل تعليقك أيتها المتميّزه
كل الشكر والتقدير لك سيدتي
وكل الإحترام والثناء لحضورك وتواجدك هنا
تحيتي لك سيدتي
|
|
|
19-12-2021
|
#14
|
الحياه تدور مثل الكواكب
تماما .... فماذا تتوقع
هل ستكون كلها فرحه
وسرور ... اكيد لا
مشكلة ابو عمار في الصدمة النفسبة
يحلم بمزيد من العمل والعطاء والإبداع
في مجال عمله
وهو في قمة عطائه ونشاطه
متسلح بسيل من سنوات خبرته
التي أمضاها، في عمله وقيادته
لكن القانون وبعض الظلم
يقف حائلاً دون استمراره
هنا اشبه حالة ابو عمار
بالكوب المملؤء بالماء
وحبات التراب كزوبعة تدور في الوسط
المشاعر لدية مختلطة
والرؤية مبهمة
لكن بعد فترة
نزل ذاك التراب للقاع
والماء في اعلى الكوب اصبح صافي
تتضح الرؤية من خلاله
ليتعايش مع وضعه بعيدا عن
تاثيرات الازمة على نفسه ومن حوله
قصىة رائعة وختامها مسك
ختاما جميلاَ
لحياة جديدة بعد التقاعد
نبض المشاعر
دائما اجد في مشاركاتك فائده
ودائما ارى في مواضيعك نظره ثاقبه
هنيئا ليس لك
بل لنا بك
تقبل
احترام وتقدير دانه
|
|
|
22-12-2021
|
#15
|
والله انك صادقه يا دانه
لا ينبغي للواحد أن يعتقد أن
كل شي ليس له نهايه
حتى وإن توقعت أنك الأفضل
فربما لا تأتي بك الرياح كما شئت
كل الشكر والتقدير لك سيدتي
ممتن لهذا التواجد ... الله يسعدك
|
|
|
الكلمات الدلالية (Tags)
|
(حصري), ...., مأجوج, أيُّ, له, تركوازي, ج or 2الأخير, ج/2الأخير, جزر, يُرد, إهداء, كل |
أدوات الموضوع |
|
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | |