28-01-2024
|
#151
|
28-01-2024
|
#152
|
مازالت الاماكن القديمة تضج بالذكريات
و تطل علينا من نافذة الأمل
و شفاه الإنتظار ترتشف فنجان قهوة بارد
وتنفخ أوجاع القلب مع بقايا علبة السجائر
تعاتب الزمن كي تقتل الذاكرة المعلقة
على آنين الهاتف الذي ينتظر حبيباً .... لن يتصل
.
|
|
فتون
لك شُكراً وآرفه كالبهاء الذي ملئ التفاصيل
جنآئنْ ال وردْ تحتويكِ
|
28-01-2024
|
#153
|
أتنفسك َبعمق ٍ
ف اتنهــد ُ اشتياقا ً
و كأن كل نيـــران ِالعشاق ِ تلتهبُ في صدري ...
|
|
فتون
لك شُكراً وآرفه كالبهاء الذي ملئ التفاصيل
جنآئنْ ال وردْ تحتويكِ
|
28-01-2024
|
#154
|
•
،
هُناك دوماً غصّة فِي جُيوبِ العابِرين،
وربَّما داخِل زُجاجةٍ تتلطَّمُه أمواجُ الأمنياتْ،
إبحَث جيِّداً
ربَّما تجدُها مُختبئَة في جدِيلةِ حبيبتُك، أو مِحفظةِ ذاكِرتُك،
وربَّما إنغمسَت بِ فِنجان قهوتِك أو دُفنَت بين سُطورِ
لم يفهمُها أحد .!
|
|
فتون
لك شُكراً وآرفه كالبهاء الذي ملئ التفاصيل
جنآئنْ ال وردْ تحتويكِ
|
28-01-2024
|
#155
|
أكادُ انسى آخر مرة شعرتُ فيها بِ شيء !
ولم يتشكل على ملامحي ، قد بدوت
كَ من يحمل مشاعرهُ في وجهه أكثر من قلبه .
|
|
فتون
لك شُكراً وآرفه كالبهاء الذي ملئ التفاصيل
جنآئنْ ال وردْ تحتويكِ
|
28-01-2024
|
#156
|
|
|
فتون
لك شُكراً وآرفه كالبهاء الذي ملئ التفاصيل
جنآئنْ ال وردْ تحتويكِ
|
28-01-2024
|
#157
|
.
لستُ مِمَّن يعِضُّ أصابِع النَّدم .!
أنتَ حينمَا تُؤذينِي أدسُّك بِ عمقِ دعوة وازُجُّ بِك
بينَ متاهات التخبُّط ..
لِ تعُود لك أفعَالُك على هيئَةِ شخصٍ آخر .!
"هكذا يكُون إنتقامَي"
|
|
فتون
لك شُكراً وآرفه كالبهاء الذي ملئ التفاصيل
جنآئنْ ال وردْ تحتويكِ
|
28-01-2024
|
#158
|
|
|
فتون
لك شُكراً وآرفه كالبهاء الذي ملئ التفاصيل
جنآئنْ ال وردْ تحتويكِ
|
28-01-2024
|
#159
|
.
ليس مُجرد تفضيل وإعجاب،
ليس ما يحدُثُ هو الإنتماء فقط
بل أنا في وعييّ الخالص، مشدودٌ إليك..
"لا تخذلنيّ"
|
|
فتون
لك شُكراً وآرفه كالبهاء الذي ملئ التفاصيل
جنآئنْ ال وردْ تحتويكِ
|
28-01-2024
|
#160
|
.
إخترتيّ الرحيل،
حسناً لكن أخبريني من يملؤ الفراغ من بعدك ؟
أتذكر ( صار عندي شيء أهتم فيه ) أتذكرها جيداً،
وأذكرُ ( تشبهني في احساسك وتفكيرك الله لا يحرمني منك )،
عادت الحياة تضيق بعدك،
وكُل شيء مُشرق غاب نورهُ
عُدتُ وحيداً كَ السابق،
ما زلت أتسائل هل نهض وهو ب خير ؟
أشياؤك النقية إشتقتُها وأشتقتُ كثيراً لِ السحاب والشوق ( طعامي اللذيذ ).
- أتُدركين الفقد بعد ذلك ؟
|
|
فتون
لك شُكراً وآرفه كالبهاء الذي ملئ التفاصيل
جنآئنْ ال وردْ تحتويكِ
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |