كم انتِ عذبه يا وتين...
وكأنكِ للجمال موطن وللفضائل مستقر،،
ما اجمل هذا الشعور الذي رسم دفء
الحب في القلوب الصادقه كما يجب
ان يكون والعزف على اوتاره لحن
الخلود بكل فرح،،،،
دعيني اخبرك شيئاً
يا من تسكنين القلب والروح...
لقد احببتكِ في منتصف ايامي السيئه
وفي ازدحام يومي وبين جميع
افكاري كنتِ انتِ الفكره الوحيده
التي اتمسك بطرفها لانجو،، وانا الآن
فقط اطيل النظر لكِ لاكون شخص
في افضل حالاته...
غاليتي وتين
حقيقه لن استطيع ان اصف لكِ مدى
اعجابي باسلوب طرحك مهما اطلت
في الكلام،،،... الله يحميك
ودي
ووردي
لسموك غاليتي