ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات انفاس الحب )  
     
     
     
   
( فعاليات انفاس الحب )  
 
 

الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتع إدارة الموقع




الرضا بقضاء الله (خطبة)


الرضا بقضاء الله (خطبة)

الرضا بقضاء الله إن الحمد لله، نحمده ونستعينه، ونستغفره ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهدِهِ الله فلا مضلَّ له، ومن يضلل فلا هاديَ

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-12-2023
غيمہّ فرٌح متواجد حالياً
Saudi Arabia    
آوسمتي
لوني المفضل Azure
 إنتسابي ♡ » 420
 آشراقتي ♡ » Jan 2020
 آخر حضور » منذ 2 يوم (08:36 PM)
موآضيعي » 7570
آبدآعاتي » 516,681
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 20908
الاعجابات المُرسلة » 13336
 التقييم » غيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع valencia
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 12,056
تم شكره 14,397 مرة في 7,793 مشاركة
Q54 الرضا بقضاء الله (خطبة)



الرضا بقضاء الله


إن الحمد لله، نحمده ونستعينه، ونستغفره ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهدِهِ الله فلا مضلَّ له، ومن يضلل فلا هاديَ له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه، وسلم تسليمًا كثيرًا.

﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1]؛ أما بعد أيها المؤمنون:
فإذا رضِيَ الإنسان بقضاء الله صارت نفسه مطمئنَّةً، وصار هذا دليلًا على محبته لله، أما إذا تسخَّط وتشكَّى وتبرَّم، فيكون هذا دليلًا على كَذِبِهِ في المحبة، وواقعه يشهد بضدِّ ما يقول، فضعْفُ الرِّضا بقضاء الله والصبر على حكمه نزعةٌ توجد في عموم الخلق، متى ضعُف إيمان الإنسان، حتى لو لم يكن من أصحاب الأهواء والبِدَعِ والافتراء، بل قد يكون ممن ينتسب إلى السُّنَّة من يتبرَّم بقضاء الله، وقد لا يصبر الصبر الكافيَ على حكم الله، فهذا التقرير هو تذكير لأهل الإيمان والتقوى، والصلاح والاستقامة، ولغيرهم - بأن يروِّضوا أنفسهم على الرضا بقضاء الله، والصبر على حكم الله.

قال أحمد بن حنبل إمام أهل السنة، والصابر لله تعالى تحت المحنة: "أجمع سبعون رجلًا من التابعين وأئمة المسلمين وفقهاء الأمصار، على أن السُّنَّةَ التي تُوفِّيَ عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ أولها الرضا بقضاء الله والتسليم لأمره، والصبر تحت حكمه، والأخذ بما أمر الله به، والنهي عما نهى عنه، وإخلاص العمل لله، والإيمان بالقدر خيرِهِ وشرِّه، وقد ورد في الكتاب والسنة الأمرُ بالرضا بقضاء الله، والصبر على أقداره؛ قال تعالى: ﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ﴾ [الحديد: 22]؛ أي: إن جميع المصائب التي تصيب الإنسان في الأرض أو في نفسه قد كُتِبت من قبل، المصيبة في الأرض كالجدب وقلة الأمطار والزلازل، وربما يُقال أيضًا: الفتن والحروب وغيرها، ﴿ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ ﴾ [الحديد: 22]؛ أي: في نفس الإنسان ذاته من مرض، أو فَقْدِ حبيبٍ، أو فقد مال، أو نحو ذلك حتى الشوكة يشاكها، ﴿ إِلَّا فِي كِتَابٍ ﴾ [الحديد: 22]، وهذا الكتاب هو اللوح المحفوظ الذي كتب الله فيه مقادير كل شيء؛ ((لما خلق الله القلمَ، قال له: اكتب، قال: ربِّ وماذا أكتب؟ قال: اكتب ما هو كائن إلى يوم القيامة، فكتب ما هو كائن إلى يوم القيامة))؛ [رواه البيهقي وغيره].

سبحان الله! ما أعظم هذا اللوح الذي يسع كل شيء إلى يوم القيامة، ولكن ليس هذا بغريب على قدرة الله تعالى؛ لأن أمر الله ﴿ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾ [يس: 82]، لما قال: اكتب ما هو كائن إلى يوم القيامة، فالمصائب التي تصيب الناس هي في أمر سابق؛ ولهذا قال: ﴿ إِلَّا فِي كِتَابٍ ﴾ [الحديد: 22].

وقوله تعالى: ﴿ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا ﴾ [الحديد: 22]؛ (الهاء) في قوله: ﴿ نَبْرَأَهَا ﴾ قيل: إنها تعود على مصيبة، وقيل: على الأرض، وقيل: على الأنفس، وقيل: على الجميع، والصحيح أنها على الجميع؛ أي: من قبل أن نخلق كل هذه الأشياء، وذلك أن الله كتب مقادير كل شيء قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة، وهي مدة طويلة وهذا مكتوب.

﴿ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ﴾ [الحديد: 22]؛ أي: إن كتابة هذه المصائب يسير على الله تعالى؛ لأنه قال للقلم: اكتب، فكتب، وهذا يسير، كلمة واحدة حصل بها كل شيء، ﴿ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ﴾ [الحديد: 22]، أرأيتم الخلائق يوم القيامة تُبعث بكلمة واحدة؛ قال الله تعالى: ﴿ إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ ﴾ [يس: 53]؛ أي: على وجه الأرض خرجوا من القبور، هذا يسير والله.

ولما قال زكريا لله عليه السلام حين بشَّره بالولد: ﴿ قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيًّا ﴾ [مريم: 8]، قال الله تعالى: ﴿ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا ﴾ [مريم: 9]، فأنا أوجدتك من قبل أن تكون، فبقدرتي أن يكون لك ولد بعد المدة الطويلة.

والله تعالى لا يعجِزُه شيء، ولا يستعصي عنه شيء، ولا يتأخر عن أمره الكوني شيء، ﴿ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ﴾ [الحديد: 22]، ثم قال: ﴿ لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ ﴾ [الحديد: 23]؛ أي: أخبرناكم بهذا أن كل مصيبة تقع فهي في كتاب، ﴿ لِكَيْلَا تَأْسَوْا ﴾؛ أي: لا تندموا على ما فاتكم مما تحبون.

﴿ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ ﴾ [الحديد: 23]؛ أي: لا تفرحوا فرحَ بَطَرٍ واستغناء عن الله بما آتاكم من فضله.

إذا علمت أن الشيء مكتوب من قبلُ، فهل تندم على ما فات لأنه مكتوب، والمكتوب لا بد أن يقع؟ هل تفرح فرح بطر واستغناء إذا آتاك الله الفضل؟ لا، لأنه من الله مكتوب من قبل، فَكُنْ متوسطًا، لا تندم على ما مضى، ولا تفرح فرح بطر واستغناء فيما أتاك الله من فضله؛ لأنه من الله، والإنسان إذا علِم أن كلَّ شيء مُقدَّر، ولا بد أن يقع، رضِيَ بما وقع.

وعن ابن عباس في قوله تعالى: ﴿ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ﴾ [النحل: 97]؛ قال: "القنوع".

وفي السنة عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((المؤمن القويُّ خير وأحبُّ إلى الله من المؤمن الضعيف، وفي كلٍّ خيرٌ، احرِصْ على ما ينفعك، واستعِنْ بالله ولا تعجِزْ، وإن أصابك شيء، فلا تقُلْ: لو أني فعلت، كان كذا وكذا، ولكن قُلْ: قدَّر الله وما شاء فعل؛ فإن "لو" تفتح عمل الشيطان))؛ [رواه مسلم]، وعن العباس بن عبدالمطلب أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ذاق طعم الإيمان من رضِيَ بالله ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد نبيًّا))؛ [رواه الترمذي، وقال: هذا حديث حسن صحيح]، وعن عبدالله بن عمرو أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول في دعائه: ((أسألك الرضا بعد القضاء))؛ [رواه الحاكم في المستدرك].

وعنه أيضًا قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((قد أفلح من أسلم، ورُزِقَ كَفَافًا، وقنَّعه الله))؛ [رواه الترمذي، وقال: هذا حديث حسن صحيح].

ولا يتمنينَّ أحدكم الموت لضُرٍّ نزل به؛ لأن الرضا بقضاء الله تعالى أفضل من طلب الفرار منه.

وعن الربيع بن أنس، عن بعض أصحابه قال: "علامة حب الله كثرة ذكره، وعلامة الدين الإخلاص لله، وعلامة العلم الخشية لله، وعلامة الشكر الرضا بقضاء الله والتسليم لقدره".

فالمؤمن بقضاء الله وقدره هو الذي يرضى ويسلِّم، ويؤمن بأن هذا قضاه الله تعالى وقدَّره، ولهذا لو فتَّشت عن أولئك الذين لا يؤمنون بالقضاء والقدر، تجدهم أمام هذه المصائب على أحوال عجيبة، فمنهم - كما هو الحال في كثير من بلاد الغرب - من ينتحر، يؤدي به حاله إلى الانتحار وإزهاق نفسه، نسأل الله السلامة والعافية، ومنهم من تتحول حياته إلى حياة بائسة، ينظر إلى الدنيا وإلى الحياة نظرة مظلمة، ومنهم من يتحول وتتحول حياته إلى مرض نفسي لوجود مصيبة، لكن المؤمن بالقضاء والقدر ليس هذا حاله، ومنهم من يتحول وتتحول حياته إلى النقمة على الآخرين.

وهذه قصة تعلمنا الرضا بالقضاء والقدر، خيره وشره، حلوِه ومرِّه، تقول هذه القصة:
إن ملِكًا من الملوك كان له وزير صالح، لا يصيبه شيء من قدر الله - خيرًا كان أو شرًّا - إلا حمِد الله تعالى عليه، فخرجا يومًا في رحلة صيد، فعنَّت للملك ظُبية عن بُعْدٍ، فأخرج سهمًا من كِنانته ووضعها في قوسه ليرميها، فانقطع الوتر ونشب السهم في إصبعه، ثم أحدث الجرح تسمُّمًا، فأمر الأطباء بقطع الإصبع كي لا ينتقل تسممه إلى سائر اليد، فقُطع إصبع الملك، فقال الوزير: الحمد لله، فاغتاظ الملك وظنها شماتةً منه، فأودعه في السجن - وهذا هو طبع الملوك؛ يغضبون غضب الصبي، ويبطشون بطش الأسد - فلبث في السجن بضع سنين، فحمِد اللهَ تعالى هذا الوزيرُ الصالح على السجن وظل صابرًا، وفي يوم آخر انطلق الملك وحده في رحلة صيد، فأوغل في الفيافي حتى بعد عن أنظار الحرس والجند، فأسلمته قدماه إلى قبيلة مُشرِكة، على مدخلها صنم، وكان أهل هذه القبيلة قد أصابهم قحط وشدة، فنذروا لهذا الصنم إن أمطرهم أن يذبحوا له أول إنسان يقدَم عليهم، فقدِم عليهم الملك، فطاردوه وحاول الفرار فلم يستطع، فأحاطوا به وهموا بذبحه، حتى كانت المفاجأة، فعندما نظروا إلى إصبع الملك وجدوها مقطوعة، ولقد كان لهؤلاء القوم في الشرك عادات، منها أنهم لا يذبحون قربانًا إلا إذا كان لا شِيةَ فيه، فخلُّوا سبيله؛ قال أبو تمام:
وينعم الله بالبلوى وإن عظمت
ويبتلي الله بعض القوم بالنِّعَمِ




فقال الملك: الحمد لله، وهنا تذكر وزيره الصالح، فأصدر أمرًا بإخراجه من السجن وعفا عنه، ثم أحضره وقال له: أما قطع إصبعي، فقد تبين لي أنه خير، لكن دخولك السجن، كيف يكون خيرًا؟ فقال له - وكان رجلًا لبيبًا - ألم تَرَ أني لو كنت معك لأمروا بذبحي؟

فما أصابك من مصيبة في دنياك، فاحمَدِ الله على ما أصابك؛ فرُبَّ ضارة نافعة؛ قال تعالى: ﴿ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا ﴾ [النساء: 19]، ويُذكَر أن سيدنا عليًّا زين العابدين رحمه الله لقِيَه سفيهٌ عند الحرم، بذيءُ اللسان، فقال له: يا فاجر، فقال له زين العابدين: جزاك الله خيرًا، فقال له: يا منافق، قال: بارك الله فيك، فقال له: يا فاسق، قال: هداني الله وإياك، فأراد الرجل أن يذهب، فقال زين العابدين: لقد أخبرتني عن ثلاث صفات سيئة فقط، وفيَّ صفات كثيرة أكثر مما ذكرت، أتريد أن تعرفها؟! فنظر الرجل إليه وقال: أشهد أن هذا ابن رسول الله.

إذًا: فمسألة الرضا مسألة تعود على العبد بانشراح الصدر، وعدم الرضا يجعل العبد يتسخَّط؛ ولذلك تجده قلقًا في مكتبه وهو يفكر في رزقه ورزق أولاده.

ولما شاهد قوم قارون ما نزل به من العذاب، صار ذلك زاجرًا لهم عن حب الدنيا، وداعيًا إلى الرضا بقضاء الله وبما قسمه لهم، وصاروا يرددون عبارات التحسر والندم، ويقولون: إن الله يوسع الرزق على من يشاء من عباده المؤمنين وغير المؤمنين، ويقتُر ويضيِّق على من يشاء منهم؛ ﴿ لَوْلَا أَنْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا لَخَسَفَ بِنَا ﴾ [القصص: 82]، لولا لطف الله بنا لخسف بنا الأرض، ثم زادوا ما سبق توكيدًا بقولهم: ﴿ وَيْكَأَنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ ﴾ [القصص: 82] إن الكافرين بنعمة الله لا يفلحون.

اللهم نسألك الرضا بعد القضاء، والصبر على الأقدار، وأن تكرمنا بمحبتك، وأن ترزقنا العلم النافع والعمل الصالح.





hgvqh frqhx hggi (o'fm) hlgi o'fm




hgvqh frqhx hggi (o'fm) hlgi hgvqh frqhx




 توقيع : غيمہّ فرٌح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ غيمہّ فرٌح على المشاركة المفيدة:
 (10-12-2023),  (12-12-2023)
 

الكلمات الدلالية (Tags)
(خطبة), امله, الرضا, بقضاء, خطبة

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
خطبة: {إن الله مع الصابرين} - وَرد. ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 14 19-02-2024 05:01 PM
الرضا بقضاء الله وقدره (وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكم ) للشييخ إرتقاء ۩۞۩ أنفاس الصوتيات والمرئيات الاسلامية ۩۞۩ 14 15-12-2023 01:30 AM
الرضا عن الله غيمہّ فرٌح ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 27 25-09-2023 09:42 AM
رآضي بقضاء الله غريب الشوق ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 21 21-09-2023 04:51 AM
أولئك هم الراضون بقضاء الله لذة مطر ..! ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 23 21-09-2023 04:49 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 04:54 AM

أقسام المنتدى

.ღ اسلاميات ღ | ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ | .ღ أنفاس العـــــامه ღ | ❀ انفاس ضفاف حره ❀ | ❀ انفاس اهداءات وتبريكات الاعضاء❀ | ❀انفاس قسم التعازي والمواسآة والدعاء للمرضى ❀ | ❀ انفاس حللتم أهلا ووطئتم سهلا ❀ | ❀ انفاس الحوار والنقاش ❀ | .ღ انفاس انبثـاق الحرف ღ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام حصري ❀ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام وسبق نشره ❀ | ❀ انفاس نبـض الخفوق و عذب الكلام المنقول ❀ | ❀ انفاس عالم القصه والرواية ❀ | ❀ انفاس ملتقى الصوتيات والمرئيات ❀ | .ღ أحسآس يتنفسْ ღ | ❀ انفاس كوفي شوب ❀ | ❀ انفاس استراحة اعضاء ❀ | ❀ انفاس منابع البوح ❀ | ❀ انفاس مرافئ ساكنه خاصه ❀ | .ღ أنفاس حياتنا ღ | ❀ انفاس حَوّاء ❀ | ❀ انفاس انامل طاهية ❀ | .ღ قسم التكنولوجيا والابداع ღ | ❀ الحاسب وتكنولوجيا العصر ❀ | ❀ ماسنجريات - Google Android OS - Apple iOS ❀ | .ღ عالم التصاميم والفوتوشوب ღ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم ❀ | ❀ ركنْ الإبداع للتصاميم الحصرية .❀ | .ღ متنفس شبابي , آناقة , رياضةღ | .ღ الأقسام الإدارية ღ | ♔ مجلس الإدارة ♔ | ♔ الإقتراحات والشكاوي ♔ | ❀ انفاس صدى الملآعب ❀ | ❀ انفاس عآلم السيآرآت ❀ | ❀ دروس التصميم والشروحات الحصرية للفوتوشوب ❀ | ❀ طلبات التصاميم و الإهداءات ❀ | ۩۞۩ انفاس اسلاميات بلمسه مصمم ۩۞۩ | ♔ آرشيف المواضيع المكرره والمحذوفات ♔ | ❀ تطوير المواقع والمنتديات ❀ | ♔ طلبات الأعضاء وتغيير النكات والرمزيات ♔ | .ღ أنفاس الثقافية ღ | ❀ انفاس القسم الطبي ❀ | ❀ انفاس القسم التعليمي ❀ | ❀ انفاس الديكور والاثاث ❀ | ❀ انفاس العنايه ب البشره والشعر ❀ | ❀ توجيهات وقرارات الإدارة - ترقيات الأعضاء ❀ | ❀ الاخبار المحلية والدولية والعالمية ❀ | .ღ الفن والمشآهير ღ | ♫.اخبار المشآهير ولقاتهم.♫ | ♫.افلام ومسلسلات ودراما خليجيه عربيه .♫ | ♔ طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ انفاس المسابقات والفعاليات ღ | ❀ انفاس المسابقات وفعاليات المنتدى ❀ | ❀ انفاس الحياة الزوجية ❀ | ❀ الحمل والامومه ❀ | ❀ انفاس الضحك والفرفشه ❀ | ❀ Ask Me ❀ | ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ | ♫ الأنمي والرسوم المتحركه ♫ | .ღ المنوعات ღ | ❀ Foreign Language Forum ❀ | ❀ ❀ الأشخاص ذوي الإعاقة ❀ ❀ | ❀ تنسيق الموضوع قبل طرحه ❀ | ❀ الشخصيات التاريخية ❀ | ❀ (مسابقات وتوقع نتائج المباريات) ❀ | ❀ نتائج الفعاليات والمسابقات ❀ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم الحصرية ❀ | طلبات التبادل الإعلاني | ♔ شؤون إدارية ♔{ خاص بالسلطة الملكية } | ❀ صندوق الأمـآن ❀ | ❀ طهاة ب انامل وحصريات ال انفاس الحب ❀ | ♫.درام تركية واخبار الفن التركي .♫ | ♫.مسلسلات وافلام الدراما الهندية.♫ | ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس الصوتيات والمرئيات الاسلامية ۩۞۩ | ❀ انفاس عالم القصة والرواية الحصرية ❀ | ❀ قناة يوتيوب انفاس الحب ❀ | ♔ أرشيف إداري ♔ | ♔ انفاس الحب لـ الردود المميزه ♔ | ❀ انفاس الاسره والطفل ❀ | ❀ انفاس مهارات الاشغال اليدويه ❀ | ❀ انفاس تطوير الذآت ❀ | ❀ انفاس التراث والاثار ❀ | ❀ انفاس قسم السياحة ❀ | ❀ انفاس الصور المنوعة ❀ | ❀ انفاس عدسة الاعضاء وابداعاتهم ❀ | ❀ الصيد والمقناص والرحلات البرية ❀ | ❀ عالم الحيوانات والنباتات والبحار ❀ | ❀ المقالات الادبيه الحصريه لـ انفاس الحب ❀ | ❀ لآنني رجل ب كاريزمآ ❀ | ❀ مملكة فلورا ديزاين ❀ | -{ورشة عمل ونقطة التقاء مبدعينا}-* | ۩۞۩ فـتــــاوى ۩۞۩ | ❀ مجلة اعضاء آنفاس الحب ❀ | ❀ مِنصة لقِآء ❀ | ❀ المقالات الأدبية المسبوق نشرها بقلم العضو ❀ | ❀ شغب حرف وعبث ريشة ❀ | ❀ المدونات الشخصية للصور ❀ | ♔ أرشيف طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ الخيمة الرمضانية ღ | ۩۞۩ انفاس الخيمة الرمضانية ۩۞۩ | ۩۞۩ مسابقات وفعاليات شهر رمضان المبارك ۩۞۩ | ❀ إستفسارات الفوتوشوب وطلبات البرامج ❀ | ❀ الألغاز ❀ | ❀ قسم وسائل التواصل الاجتماعي ❀ | ❀قسم الكتب الـ PDF و الـWORD ❀ | ۩۞۩ أنفاس الحج والعمره ۩۞۩ | ۞ قسم فعاليات الحج ۞ | ♣ ركـن المُصَمِمين والمُصَمِمات ♣ | ❀ انفاس قسم المئويات ❀ | ❀ الإحتفالات الوطنية ❀ | ♔ قائمة الإنتظار ♔ | ۩۞۩ مطبخ أنفاس الحب الرمضاني ۩۞۩ | ۩۞۩ التصاميم الرمضانية ۩۞۩ | ۩ أرشيف الفعاليات ۩ | ❀ مقاطع يوتيوب منوعه ❀ | ♔ مجلس نواب السلطة ♔ | ❀ الطب البديل ❀ | ❀ متحف أنفاس الحب ❀ | ❀ FIFA World Teams ❀ | ❀ انفاس التمّيز اليومي ❀ | ❀ انفاس قسم المليونيات ❀ | ❀ الدوري العالمي الانقليزي والعربي ❀ | .❀ مُـنـوعـات ريـاضـيـة ❀ | ❀ الوَمضِات ❀ |




تصحيح تعريب Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024 
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب

Security team

This Forum used Arshfny Mod by islam servant