بقولكم قصة ( 7)

دُمتَمْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ
يُسع ـدني أإلـرٍد على مـوٍأإضيعكًـ
وٍأإألتلـذذ بِمـآ قرٍأإتْ وٍشآهـدتْ
تـقبلـوٍ خ ـآلص احترامي
لآرٍوٍآح ـكُم أإلجمـيله

دُمتَمْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ
يُسع ـدني أإلـرٍد على مـوٍأإضيعكًـ
وٍأإألتلـذذ بِمـآ قرٍأإتْ وٍشآهـدتْ
تـقبلـوٍ خ ـآلص احترامي
لآرٍوٍآح ـكُم أإلجمـيله

ظبيتي آشتقنا والله لكِ ولحرفكِ ولحضوركِ ولكل شيء ي الغالية ..
... الله يكون بعونها ويجبرّها .. واللهه يشفي الوالدة الغالية
ويطول بعممرها انه ع كل شيء قدير
..
ظبيتي من يومكِ حرفكِ جميل ونعيش معكِ كل التفاصيل ..
الله يسعدكِ ويحفظكِ ويريح قلبكِ ياررب العالمين
وأخيراَ احبكِ
..

رآق لي طرحك
امنياتي لك بدوام التألق والابداع
بانتظآرجديدك القآدم..
ودي وشذى الورد

معاناة أخ
و
معاناة زوج
و
معاناة تربية لأبناء تجاوزت حدود صبرها
ثم
حياة معيشية قاسيه
ثم
رحيل فلذة كبد
حياة إختصرتيها في مجموعة حروف وكلمات
معاناة سنوات لم يخذلها إيمانها بالقضاء والقدر
رضت بكل شيء رغم ما بقي على ملامحها من آثار وجع
ورغم ما تحملت من أخ وزوج وتربية أبناء وموت فرح لم يكتمل
فهي تعلم أن عِظَمُ الجزاء من عِظَم اليلاء فصبرت واحتسبت
وزادها ذلك إبتسامة ترسم بها ملامح وجهها يقينااً بأن الله
إذا أحب قوماً إبتلاهم ومن رضي فله الرضى فرضيت وآمنت
وزادت فوق إيمانها مشاعر السعاده بمحبة الله وقبول حكمه عليها
ما أجمل هؤلاء البشر لا يرون في الدنيا إلا واجباً عليهم القيام به
وما أجمل يقينهم بفضل الله عليهم أنه ابعد عنهم ما عانوا منه آخرون
إنه صدق الرضى بما كتبه الله عليهم وهم سيرحلون وقد كانت
الدنيا شاهدة عليهم أنهم لم يؤمنوا انها في الحقيقة حياتهم
بل حياتهم هي حياة الآخره ..... رائعه قصصك أخت ظبيه
نجد التغيير فيها والنصح وروعة البناء القصصي الذي
يجرفنا كما السيل في تتبع أحداث القصه ولا يوقفنا إلا نهايتها
لك كل الشكر والتقدير أخت ظبية ... شافى الله والدتك من كل شر

اشكركم من القلب
لتواجدكم بريق كبريق الذهب

شكر خاص لمن تواجد هنا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض المشاعر

معاناة أخ
و
معاناة زوج
و
معاناة تربية لأبناء تجاوزت حدود صبرها
ثم
حياة معيشية قاسيه
ثم
رحيل فلذة كبد
حياة إختصرتيها في مجموعة حروف وكلمات
معاناة سنوات لم يخذلها إيمانها بالقضاء والقدر
رضت بكل شيء رغم ما بقي على ملامحها من آثار وجع
ورغم ما تحملت من أخ وزوج وتربية أبناء وموت فرح لم يكتمل
فهي تعلم أن عِظَمُ الجزاء من عِظَم اليلاء فصبرت واحتسبت
وزادها ذلك إبتسامة ترسم بها ملامح وجهها يقينااً بأن الله
إذا أحب قوماً إبتلاهم ومن رضي فله الرضى فرضيت وآمنت
وزادت فوق إيمانها مشاعر السعاده بمحبة الله وقبول حكمه عليها
ما أجمل هؤلاء البشر لا يرون في الدنيا إلا واجباً عليهم القيام به
وما أجمل يقينهم بفضل الله عليهم أنه ابعد عنهم ما عانوا منه آخرون
إنه صدق الرضى بما كتبه الله عليهم وهم سيرحلون وقد كانت
الدنيا شاهدة عليهم أنهم لم يؤمنوا انها في الحقيقة حياتهم
بل حياتهم هي حياة الآخره ..... رائعه قصصك أخت ظبيه
نجد التغيير فيها والنصح وروعة البناء القصصي الذي
يجرفنا كما السيل في تتبع أحداث القصه ولا يوقفنا إلا نهايتها
لك كل الشكر والتقدير أخت ظبية ... شافى الله والدتك من كل شر

نعم تلك السيدة عظيمة جداً
اشكرك على المداخله وحضورك دائماً له هيبه