حيا الله الاخت رتيل وحي هالطلّه اللي فقدناها
الإنصات للقلوب اللي تعاني من جراح السنين
هم مثل العلاج اللي يسكّن جرحك ولا يطيّبه
أحياناً البحث عن مستمع أكثر قسوه من صمتنا
الله يرفع قدرك يا رتيل ويسعدك ويبارك فيك
كل الشكر والتقدير والإحترام لك سيدتي
ما شاء الله عليك أخوي برازيلي
على روعة هذا التعليق وجماله
أيها الأديب الملمّ بالعمل الأدبي وأدواته المنهجية
وطرق تحليل قوالــب الكــلمه وأشــكالها وصــورها ...
ترحل بنا بعيداً في ظل الصورة النقدية التي رسمتها
وكأن عطاءنا يستحق هذا الجهد في نقده وتقييمه
ولأول مره أقرأ نقداً أدبياً راقياً من حيث الصورة
الإبداعية التي رسمتها بثقافة الأديب الذي
يجامل الكتّاب ويدعمهم برقي لفظ ورقي إحساس
أشكرك أخي وتأكد بأنني قرأت تعليقك مراراً
وقد لا تدرك مدى إعجابي بهذا الفكر النيّر
سلمت لنا أخي برازيلي وبقرائتك النقدية الجميله
لكل ما نكتبه في هذا المنتدى الجميل
لك محبتي وتقديري وإحترامي وسعادتي بتعليقك
كل الدعاء والثناء والإمتنان لك أخي
رهبة ، إنعدام ثقة ، فضول ، قلة الوعي ، وطيبة مفرطة وجميعهن مع الفراغ كارثة
الدوافع لجميعهم أمينه
الأم تخشي علي صغيرتها فتحكم عليها قبضتها وتظنها هكذا ستنجو
و الصغيره ضاق بها الحصار و أغرتها المساحات خلف الاسوار تتمني لو تطلق العنان لقدميها وتفك وثاق ضفائرها ، عطشي و أغراها سراب الصحراء
وغريب أمين ، اختلط عليه الأمر يخشي عليها الواقع والخيال
قضية والجميع فيها مدان وبريء
وبين خوف و فضول و أمانه صحبتها السلامة
ونصيحتي لجميلتك ان تقول "لا"
تتحدث و تطلب و تصارح
تواجه الواقع
فلعل ما تخشاه ليس بكائن ولعل ما ترجوه سوف يكون
ولعل اكبر مكاسبها "نفسها"
دعواتي لقلبها و سلامي لقلمك الأنيق
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ رمآدية على المشاركة المفيدة:
أشكرك سيدتي رمادية على تعليقك ونصيحتك
ممتن كثيراً لتواجدك ولجمال ما دوّنته أناملك
وللعلم يا سيدتي ستبقى ذكرى تلك الفتاة
راسخةً للأبد في فكري رغم غيابها الذي طال
ورغم أنه لم يكن بيننا أي خطوط تواصل سوى
ذلك المنتدى الذي رحلت مع رحيله وكان هو
الخيط الرفيع الذي كنّا نناقش فيه أحداث ما
وصلت إليه حياتها وسط هذه الضغوط عليها
والمضحك في الأمر أنني لا أعرف عمرها ولم
نلتقي أبداً إلا في صفحات منتدى غابت شمسه
والأغرب أن الجميع يرى حوارنا ولم يتدخل في
النقاش والمفرح أيضاً أن يشيد الأعضاء في
موضوع الطرح ونقاشه ... يا سيدتي في مثل
هذه الحوارات التي تبقى في أذهاننا يجعلنا
كلما تذكرنا أصحابها ندعو لهم من القلب أن
يسخر الله لهم سعادة الدارين رغم أننا لم
نلتقي بهم أو نجد ما يشجعنا في ذلك إلا
رضى ربنا ودعاؤنا لهم بحياةٍ سعيده للجميع
تحيتي وشكري لك سيدتي