مَنْ غير الودق
يروي ظمأ الحروف
فتبتهجُ أنفاس الحب
عذوبةً وابداعاً
فيشتعلُ الحنين
في قلوب المحبِّين
ويضوعُ العطر نكهاتٍ
توليب و جوري وياسمين
مهما كان الودقُ موجوعاً
فالهطول سيكون أملَ البساتين
رعاكِ الله يا أنثى الإبداع
وحماكِ من الوجع والأنين
حيال محمد الاسدي
نجم ماشاء الله تبارك الله
حضوره و بصمته نور / نور
بارك الله فيك فاضلي
و شكراً للحبيبة غيمة على المتابعة
وتكريم النجم الساطع في سماء الانفاس