يتضور النحل جوعآ كلما أنعتق رحيق أزهارك فضيلةً وفتنة
فيعود بعد أن أختزل أخرون من قبلُ مجازات العطر
وحدائق زهرك أضحت يمسكُ بها ريحآ في سحاب
لو كُنت أخيلُ شطرك الثأني لغادرني خلسة وترك بين أضلع الورق ثورةً وأبتهال
فلا أريدُ أن يرحل شراع مركبي وأنا من يتلوء عليك صلاة المعتصم
وأثبُ إلى حلقة الصراع وحيدآ دون رمحٍ وسيف
لا أريدُ أن اخيفك ولا أريدُ أن أرفع أزار ثوبي فأكون موليا
بل أريدُ أن أحملُ لكِ بلاصآ فيه قدرآ من عسل
فربما أحتشم من خلف أسوار حرفك فيأخذني تعبُ الخلاص
أطيلِ النظر فثمةَ من يريد أن يرى سبر أغوار الفلك
ليدون برفقتك أول نجمٍ أستهل وأخر شهابآ يتبع شيطانآ رجيم
فأن أول حرفٍ كُتب كأن على خد الماء
وأول ثمالةٍ أتت من سيدة كانت تطلُ من شرفة القصر حين برز الصباح
غيومة اسم ع مسى
دائما غيومك ع شكل زخات من مشاعرك وأحاسيسك الدافئة
يعجني تصويرك في ترجمة همساتك ياالأنيقة
كلماتك راقية يامبدعة
صح لسانك وكلك ياغالية
ودي لك
يتضور النحل جوعآ كلما أنعتق رحيق أزهارك فضيلةً وفتنة
فيعود بعد أن أختزل أخرون من قبلُ مجازات العطر
وحدائق زهرك أضحت يمسكُ بها ريحآ في سحاب
لو كُنت أخيلُ شطرك الثأني لغادرني خلسة وترك بين أضلع الورق ثورةً وأبتهال
فلا أريدُ أن يرحل شراع مركبي وأنا من يتلوء عليك صلاة المعتصم
وأثبُ إلى حلقة الصراع وحيدآ دون رمحٍ وسيف
لا أريدُ أن اخيفك ولا أريدُ أن أرفع أزار ثوبي فأكون موليا
بل أريدُ أن أحملُ لكِ بلاصآ فيه قدرآ من عسل
فربما أحتشم من خلف أسوار حرفك فيأخذني تعبُ الخلاص
أطيلِ النظر فثمةَ من يريد أن يرى سبر أغوار الفلك
ليدون برفقتك أول نجمٍ أستهل وأخر شهابآ يتبع شيطانآ رجيم
فأن أول حرفٍ كُتب كأن على خد الماء
وأول ثمالةٍ أتت من سيدة كانت تطلُ من شرفة القصر حين برز الصباح
غيومة اسم ع مسى
دائما غيومك ع شكل زخات من مشاعرك وأحاسيسك الدافئة
يعجني تصويرك في ترجمة همساتك ياالأنيقة
كلماتك راقية يامبدعة
صح لسانك وكلك ياغالية
ودي لك