صَح لِسـآن ينطق الحُبِ لحناً
و سلمت يُمنى تكتبهِ بـِ تفنًنٍ أدبي ماتع
يُغرق القُلوبِ في لُجةِ أشجانهِ
و ينبي من الإحساس سمائات تفيض من الحُبِ
بـِ قوآمٍ سلس , يتمازج مع القُلوبِ برقةٍ عذبة
و بيآنٍ رَصِن , يرسم الإحسآسِ بأرقى صُورة
و مُوسيقى فنّان , يكتب الأدب بمهارةٍ فآخره
فـ تبـآرك الله على هذا الكمال الذي أروى مِداد العين
و أقام بين لُجةِ الأشجانِ مقاماً ليس كمثلهِ شيء
:
القدير / سـآري الليـل
شُكراً لك هذهِ التُحفةٍ الربانيةِ
والتي هي من فيض أسآريرك الخّلاقةِ
وَ تحيـاتي