خليتني اناظر فيك مذهول - مشارك في فعالية بوح الصور

نسيتني انا بهالسهولة !
خليتني أناظر فيك مذهول
ماعطيتني فُرصة أقول إلّي أباقوله
معقولة .. كل هذا فيك معقول !!
تركتني لَ العـنـا و الحيرة معقولة
.
يتوهه القلب ويعيش
بشتات مدمر لماذا كل ذلك يحدث
حتى يصل إلى ألقاء اللوم على ذاته
ظناً منه هو المخطئ
لكن يقع ذلك الاثم على عاتق
من يأخذك ك مرحلة عبور
ثم يمضي إلى أخر متناسياً
أنه كان يقسم لك ليلاً ونهاراً
على البقاءالابدي
لكن ندرك مع تلك الافعال
المسيئه للحب المقدس كنا مخطئين
وأيضاً لم يعد هناك مانستغربه
ف بعض القلوب تقدم لها عشقك
كالحلوى وتقتلك بالسم زعاف رداً منها
وتمضي مقتولاّ بلعنه خذلان وروح
تحتضر ببطئ بذلك السم القاتل
هو الخيانه
.
راقتني الصوره ولم أريد أن أمضي
دون أن أكتب رد يليق بها
والحقيقه أن الكلمات تلامس النبض بشده
أخرجت أروع الاحاسيس بهذه السطور
موفق أخي الغالي بالمسابقه

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رآجہل مہتمہيہز

سَرْدُ مِنْ عَبَقِ اَلْمَحَابِرِ . .
خَلَّيْتُنِي أُنَاظِر فِيكَ مَذْهُولٌ. .
لَيُّ عَوْدَةٍ . .
بُعْدُ اَلْإِفَاقَةِ وَالدَّهْشَةِ

وَلِسَانَ حَالِهَا يَقُولُ
ثَمَّةَ فِتْنَةٌ لَا زَالَتْ تَفِيضُ مِنْكَ
وَكَأَنِّي كُنْتَ عَلَى مَوْعِدِ مِنْ اَلْخِذْلَانِ مَعَكَ
أَيَّ حُزْنٍ يَسْكُنُ خَاطِرِي
وَأَيَّ بَوْحِ سَأَنْثُرُ هُنَا
هَلْ يُلَامُ اَلْقَلْبُ بِمَا اَحَبَلَتَهْ مِنْ خِذْلَانِ
أُنْثَى ثَكْلَى فَقَدَتْ حَبِيبَهَا
وَدَمَعَاتِ عَيْنِهَا مِنْ سَيُعَزِّي قَلْبُهَا
مِنْ سَيَرْحَمُ دَمْعُهَا
دَار فِي ثَنَايَا اَلرُّوحِ شِىَءْ مِنْ سَحْقٍ
رُبَّمَا مَا بِدَاخِلِهَا اِحْتَرَقَ
وَلَكِنْ يَبْقَى نِدَائِهَا
أَكْبَرَ مِنْ أَنْ أَسْكَتَهُ
وَحُزْنٌ أَفْصَحَ مِنْ أَنَّ اَلْجَمَّةَ
وآضِيَاعْ اَلرُّوحُ هَلْ لِحُزْنِهَا
مِنْ نِهَايَةِ هَلْ لِلَيْلِهَا مِنْ صَبَاحِ
هَلْ لِدُمُوعِهَا مِنْ جَفَافٍ

عُمَرْ بْنْ أَحْمَدْ

اَلتُّرْكُوَازِيِّ

تَذْكُرَ دَائِمًا
أَنَّهُ لَا يَحِقُّ لِلَّذِينَ أَفْلَتُوا يَدُكَ
حِينَمَا ذَبَلَتْ ، أَنْ يَعُودُوا عِنْدَمَا تُزْهِرُ
حَفْنَة إِبْدَاعٍ فِي أَسْطُرٍ كَانَتْ كَلِمَاتُكَ
بِوَمِيضِ اَلْعُمْقِ أَغْرَقَتْنَا
مُدْهِشٌ فِي تَوْظِيفِ اَلْفِكْرَةِ
وَدَوَّنَتْهَا بِقَالَبٍ مِنْ دَهْشَةِ
أَيِّ جَمَالٍ يُسَكِّنُكَ يَا هَذَا
مَحَبَّتِي عَمِيقَهَا

حرف. مميز. وصف راقي. ومبدع
كم. انت رائع. في. وصفك
وعزف. حرفك
اتقنتها. بفن.
قلمك لا يخط أحرفا فحسب بل ينثر دررا
لك مني المودة والـوردة
فالك التوفيق والفوز

قسيت بكل شي و تقسى بالكلام
مو حرام ؟
اجل يلا اخليك ،، تعيّش بـ سلام
ان ذكرتني بعد الهيــــــام
تذكّر إنك خليتنّي

خليتني أناظر فيك
وجعلت الفقد ينجب وحدتي
وبنت معالم حيرتي
وتساءل الشجن
مني غادرت
أم الوفاء قد غادرها


استاذي تركوازي
جَفُلَ القلم وهو يكتب في هذه الصفحة لما فيها

من بديع السبك ودقة التصوير وعمق الفكرة.

دمت ودام الجمال قرينك.

الله عليك
صح لسانك واعتلى شانك ولاهنت
تسلم يمينك

~








أبداع التصميم يضاهي جمال الحرف ،
ف لنبض حرفك متعه وحياة أخرى مختلفه ،
‏هنا للكلمات سحرها مذهل الى حد ،
عجز الحروف وازدحام الصمت بالكلام
‏تأملت سطورك كثيراً كثيراً ،
‏وك العاده حرفك ك عقرب الساعه ،
‏يعيد لنا الابداع تلو الابداع دون توقف ،
‏أبدعت وكل الشكر لك .

ابداع وجمال
يعطيك آلعآفيه
وبِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
لقلبك السعآده والفرح .

-
,



















اَلْحُبّ يُعَلِّمُنَا كَيْفَ نُتْقِنُ فَنُّ اَلْأَشْيَاءِ اَلْجَمِيلَةِ يُعَلِّمُنَا كَيْفَ نَسْتَشْعِرُ بَهْجَةُ اَلْحَيَاةِ !
اَلْحُبُّ يُلَوَّننَا ب أَلْوَان قَوْسِ قُزَحِ فَرَحًا وَنَشْوَةُ هُوَ شَيْئًا جَمِيلاً . .
مُتَعَلِّق بِأَكَالِيلَ اَلسَّمَاءَ عَطَرَا نَحْلِقُ عَلَى مَتْنِ غَيْمَةٍ مُحَمَّلَةٍ ب سَعَادَةِ اَلْعَالَمِ
وَتَسْكُبهَا عَلَى أَرْضِ قُلُوبِنَا فَنَبْتَسِمُ اِبْتِسَامَةَ اَلرِّضَا عَنْ كُلِّ مَاحُولَنَا . .
:
نَحْنُ فِي اَلْحُبِّ يَا تَرْكُوَازِي أَجْمَلَ مَا نْكُونْ , وَتَرَاتِيلُ مِنْ بَوْحِ شَفِيفْ اَللَّهْجَةُ يَحِيكُ
مِنْ اَلْمُفْرَدَاتِ سِلَالاً مَلَآ بِلَوْحَاتٍ آسِرَةٍ سَكَبَتْ فِي ضِفَافِهَا مِنْ اَلْيرَاعْ إِبْدَاعٍ !
:
- تَرْكَوَازِي . . !
بَيْنَ سُطُورِكَ حَدَائِقَ غِنَاءٍ وَسِلَالٍ مِنْ وُرُودِ اَلْعِشْقِ تَعَطَّرَ كُلُّ أَرْوِقَةِ اَلرُّوحِ !
يَثُورُ فِينَا أَلْفُ مَعْنًى لِلسُّكُونِ تَنْتَفِضُ اَلرُّوحَ لِتَنْبُتَ مِنْ كُلِّ حُبِّ مَالِذْ وَطَابَ
تَسْتَفْرِدُ فِينَا اَلْمُفْرَدَةُ وَتَنْسَابُ مِنْ بَيْنِ أَصَابِعِنَا دَهْشَةً تَتْلُوهَا . دَهْشَةٌ !
:
هَذَا اَلْحَالِ مَعَ حِرَفِكَ يَا تَرْكَوْآزِي وَأَنَا أَثِقُ أَنَّ اَلْأَدَبَ وَالْفِكْرَ مَا زَالَ فِي اَلسَّمَاءِ
بِرُفْقَةِ سُطُورِكَ وَالسَّحَابِ حَوْلِهِ يَتَرَاقَصُ بَهَاءْ وَانْتِشَاءٌ !
:
- لَكَ اَلتَّحَايَا عَاطِرَةً بِالْيَاسَمِينِ اَلْأَنِيقِ . . !

,




















,

ترتبك بعض خطوات القلم هنا
وتسكن حائرة في أثير صمت الذهول
صدقاً لكلماتك تحمل نغم فريد من نوعه\
مشاركة آكثر من رائعه\ابدعت:ff1 (-8):
تقبل فائق احترامي لك ولقلمك

،








أخبرني جدي يوما "لا تبكي يوما علي مقدر .. بل حلي ضفائرك و اطلقي الزمام لقدميك فهنالك من اليسر ما ينتظرك
"
لا تسرف في العتاب ي مبدع فلو كان خيرا لبقي :ff1 (35):



لحروفك نغم يجبر القارئ الابحار
حتى وان كان لم يكن جيدا فى الابحار
فهناك مناجاه
وهناك حياه
ومحاكاه
يروق لى مساومه حروفك
بين كلمات ووصف فريد من نوعه
يزهلنى ويجعلنى صامتا حتى النهايات
هنيئا لنا هذا الحرف :ff1 (35)::ff1 (35):

قلبكِ موطن الأمان
نص يفيض بالمشاعر الصادقه
كون بخير دائماً