
أخت عسل مر ... أسعد الله يومك بكل خير
رغم جمال تعليقك وإستحقاقه ليكون مميزاً
بأن الفقد لا يعني أننا نعيش سجن الوحده
لكن هناك أشخاص عشنا معهم على الألفة
والمحبة وهذا القرب العاطفي مبني على
أن بيتاً واحداً جمعنا يوماً ونتسامر فيه ليلاً
ونهاراً في مساحةٍ من الدفء النفسي
بكلمات مليئة بالإحترام والتقدير والأخوّة
إن الغياب كثيراً ما يلحق الضرر بعواطفنا
كونهم لم يبرروا سبباً مقنعاً لغيابهم
ايتها العسل كل التقدير والإحترام لحرفك
وفكرك ومشاعرك التي رحبت بالفكره
أن يكون هناك متحفاً ليس لحروفنا فقط
بل صور لرمزيات المغادرين وجمال حروفهم
لنقرأها حين يحنّ لهم قلب
الله يسعدك يا بنت الأجواد على جمال حرفك
كل الشكر والإمتنان لك سيدتي