يجبرنى لأنام بين عينيكِ
لأتمرجح بين أهدابك
لأجهر بضحكاتى
أسحب يدى من كف الوحده التى أعيشها
أسل جسدى من حضن الأمل لأنام بين أحلامى معك
كم تواعدنا أن نصعد جبل الأمنيات معاً
لكن فى منتصف الطريق غادرت يدك كفى أتذكرين
سكنتنى الغربه أحسست بصقيع
وبدأت صرخات القلب تشق الصمت
هكذا تنهى الأحلام
ويبقى الليل يفرد عباءته منقوشه بالذكريات ,,,
2 أعضاء قالوا شكراً لـ الطائر المهاجر على المشاركة المفيدة: