يَآدَآنْهْ بْعٌِيُنْ بُحآرَڪْ

الاقدار مغلفه لا نعرف ما بداخلها
لا نعلم ماذا تخبئ لنا وما الذي سنحصل عليه منها
ربما نقابل اشخاصا لا نستطيع فراقهم
وربما نقابل اشخاصا نتمنى نسيانهم
وربما نتمنى ان نلتقي باشخاصا يجمعنا القدر بينهم
انها تلك رحله الاقدار
ربما يكون قدري ان افارق كل من احببت
وربما قدري ان يجمعني بهم حتى الممات
قديما كنت اقول سافقد الامل
حديثا قلت ساحاول ان احيا لحظه الامل
ربما مستقبلا اقول لقد فقدت حياه الامل
لا اعلم ماهو قدري
لكن علمت قدري في الماضي
قليل من الحظ .. كثير من حياه متعثره
يمكن يكون القدر حليفا لي
وربما يظل الحال كما هو عليه

أعوذ بالله من شعور النفس الحزينة ،
وخيبة القلب المخبأة ، وصمت الأحاديث ،
واصطناع الحال بغيرما هو عليه

أحياناً نكابر بعنف
وأحياناً نستسلم بهدوء
أحياناً نضحك بصخب
وأحياناً نبكي بحرقه
أحياناً نفرح بسعاده مفرطه
وأحياناً نحزن بألم مميت
أحياناً نريد كل شيء
وأحياناً لا نريد أي شيء
أحياناً نتمنى ونحلم بعقل
وأحياناً لانتمنى وتموت أحلامنا بسهوله
أحياناً نتكلم ملء أفواهُنا
وأحياناً تموت الكلمات بين شفاهُنا
ولكن قلوبنا لا تتوقف عن النبض
وحين تتوقف عن النبض
نتوقف نحن إيضاً
وننتهي

لَستُ بـِ كَامِلَة ،،
لَكِنّي تَرَبَيتُ علىَ يَد إمْرَأة
يَصمُت الكَونْ لـِ رَوعَتهَا

رحم الله ذاك الوجه السموح

يَـا ربْ كُلما إنقبَض قَلبيِ مِن هَم الحياَة
ذَكرنيِ بِـ صبّر جميلْ وإنك المُستعآن

مشكلتي لَدْيَ مَنْ الكَبْريَاء
مَا يَجًعَلَكَـ تَتَسَائْل مَنْ أيَ تَرابً مَصَنُوَعْة ؟؟؟
فَـ أجِيِبَكَـ مَنْ تُرابَ القَمْر

..

..

أحب البيت
أحب فكرة البيت نفسها
والأربع جدران والباب المنغلق
مهما كان الخارج ممتع وشيق
لاشيء يساوي الشعور بالطمأنينة
داخل حدودك

..

..

ﻟﻔﺖ ﺍﻧﺘﺒﺎﻫﻲ ﺇﺷﻌﺎﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ الصغير ﻳﻘﻮﻝ
ﻋﻠﻴﻚ ﺇﻓﺮﺍﻍ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﺴﺎﺣﺔ
ﻷﻥ ﺍﻟﺬﺍﻛﺮﺓ ﻣﻤﺘﻠﺌﺔ
ﻭﺫﻟﻚ ﻗﺪ ﻳﺆﺩﻱ ﺇﻟﻰ ﺗﻮﻗﻒ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺒﺮﺍﻣﺞ


ﻓﻘﻠﺖ ﻟﻨﻔﺴﻲ
ﻣﺎﺫﺍ ﻟﻮ ﺃﻓﺮﻏﻨﺎ ﻣﺎ ﻓﻲ ﻧﻔﻮﺳﻨﺎ
ﻣﻦ ﻣﺴﺎﺣﺎﺕ ﺯﺍﺋﺪﺓ
ﻻ ﻣﻌﻨﻰ ﻟﻬﺎ ﻭﺗﺰﻋﺠﻨﺎ ﻛﺜﻴﺮﺍً
ﻛﺬﻛﺮﻳﺎﺕ ﻣﺆﻟﻤﺔ ، ﻣﺸﺎﻋﺮ ﻣﺆﺫﻳﺔ
ﻋﺎﺩﺍﺕ ﺳﻴﺌﺔ، ﺣﺴﺪ ﻭﺿﻐﺎﺋﻦ ﻭﺃﺣﻘﺎﺩ ﺗﺴﺘﻨﺰﻓﻨﺎ
ﺃﺻﺪﻗﺎﺀ ﺳﻠﺒﻴﻮﻥ، ﺯﻣﻼﺀ ﻣﺤﺒﻄﻮﻥ، ﺭﻓﻘﺎﺀ ﺳﻮﺀ
ﻋﻼﻗﺎﺕ ﺗﻀﺮ ﻭﻻ ﺗﻨﻔﻊ
ﻭ ﻛﻞ ﻣﺎ ﻫﻮ ﻣﺰﻋﺞ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻚ

..

..

ﺃﻟﻴﺴﺖ ﺻﻴﺎﻧﺔ ﺩﻭﺍﺧﻠﻨﺎ
ﻭﺗﻨﻈﻴﻔﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻮﺍﺋﺐ
ﺃﻭﻟﻰ ﻣﻦ ﺻﻴﺎﻧﺔ ﻫﻮﺍﺗﻔﻨﺎ ؟ !