أخبريني عن حديث عينيك وما تقول
أخبريني عن همس نظراتك بينها
أنا يا سيدتي أخشى أن تحركني مشاعري
وتظن أن نبع إحساسك فيها .... لي
وكم خدعني ظني ... وكم جرحتني نظره
حين تلهّفت لها ولم تكن لي
حين فرحت بها وهي كل أحزاني
ليت تلك العيون لا تحدثني يوماً
فما نلت منها إلا ظناً خاطئاً وجرحاً غائراً
فكراً لا يغيب عنها وعن نظراتها ....
رغمــــاً أنهــــا ..................... ليست لي
2 أعضاء قالوا شكراً لـ نبض المشاعر على المشاركة المفيدة: