كم هو مزعج أيتها الملكه أن يمر
مثل هذا التعليق دون أن أنتبه
وأرجو ألا تعتبي عليّ فربما الأجواء
تجبرنا على إنزال أشرعة القلم
حتى نتجاوز عاصفة الوقت وتهدأ
رياح الظنون ويستقر بحر وما أثقل
حقائب الذكريات التي حملناها معنا
الله يسعدك يا بنت الأجواد ويوفقك
كل التحايا والتقدير والثناء لسموّك