أما كفاك مشاغبة على جسدي
احتسيك سكرا في فناجيني
وأنت تعيث فسادا في خلاياي
دون فوضى الحديث
أجدك لونا من علبة ألواني
وحلما مخزن على وسادتي المبلله بدموعي
أما كفاك كل ذلك
ماذا أقول لكِ؟!
وأنتِ القصيدة في كل ( الــحكاية )
ليتني قلت لك ... كل ما بخاطري
قبل الرحيل
وعزائي إنك ما زلتي في قلبي
ونبضي يضخُ حكايتك في شراييني
أغمض عيتي ... فأراك في كوني
أناجيك ... فتهمسي بكلمة لا يسمعها غيري
فأفيق من غيبوبة أحلامي ...
فتبقى ذكراك صورة مرسومة في كل لحظاتي
لك كل الوقاء ... ودعواتي
كيفَ سً اُخبرك في غيابكِ
انَ قلبي ممتلئ ب الشوق
ل رؤيتك ومعانقة قلبك !!!
كيفً س اُخبركِ انّـــــي
لستُ ب خير في غيابك !!!
وَ انّـــيِ متعبُُ من دونك!!
وليس ثمة الاّ طيفكِ الجميل
احادثه عبر اسوار الخيال
وَ اشكوا له قسوة الحنين