19-11-2019
|
|
تفسير الآية ١٤ من سورة الآحزاب
وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِم مِّنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ
لَآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيرًا (14)
يخبر تعالى عن هؤلاء الذين
:
أنهم لو دخل عليهم الأعداء من كل جانب من جوانب المدينة ،
وقطر من أقطارها ، ثم سئلوا الفتنة ، وهي الدخول في الكفر ،
لكفروا سريعا ، وهم لا يحافظون على الإيمان ،
ولا يستمسكون به مع أدنى خوف وفزع .
هكذا فسرها قتادة ، وعبد الرحمن بن زيد ، وابن جرير ،
وهذا ذم لهم في غاية الذم .
jtsdv hgNdm ١٤ lk s,vm hgNp.hf ١٤ l, hgH]f hgNp.hf jtsdv w,vm
jtsdv hgNdm ١٤ lk s,vm hgNp.hf ١٤ l, hgH]f w,vm
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|