مرات أقرا لكِ يـ حكايتي فـ أقول في نفسي
ربما كاتبه ربما معاصره للقلم منذُ الصغر
واليوم أيقنت أنكِ مجنونه باالحب
ليت لي يـ حكايتي مقعد أول في كل ظهور لكِ
ولكن دائماً أصل محطات ذاتكِ متأخرة
حكايتي أني أمراه وبي إحساس وربما يماثل
إحساس قلبكِ أصغي لحرفي جيداَ
اسمعيه قبل ان القراءة أصّغي إليه
* نَخطي ونَجن ونفعل أمور عده ولكن الحب
مكتل كَ سيف ذاك القصاص على عنق
الفاعل لا فرار من المحب ولا فرار من ذكرياته
وتعوذ من كبرياء يقتل إنفاسك وعود إليها..
لا الكبرياء ينفع ولا الهجر حل جازم
أختصري الطريق يـ صديقه الحرف
وأبعثِ له مع فجر اليوم مرسال
محتوااهـــــــــاا
(أظفر يارجل بمكنون من هجرت) !
..
لكِ تقييمي وكل الزين ي قلبي ..

:ff1 (244):