هل تلفت نظرك التفاصيل الصغيرة وتعني لك شيئاً ؟
(.... على حسب ..الموقف مع ومع ....:ff1 (159):)
.
.
.
.
.
.
.
.
.
مع او ضد.................الكتمان لامرك حتى اقرب الناس:ff1 (159):
في نظري الشخص الذي ليس من أهل الحل والعقد
لا حاجة له أن يشغل نفسه بما يزعجه
فالله هو مدبر الأمر من قبل ومن بعد
وأنا ممن عشت فترة كنت أتطلّع أن أكون فيها
متحدث ومطّلع في عالم السياسه وقاربت أن
أنجح وأصبح في المجالس من الفاهمين في
السياسه العالميه وكل من في المجلس
يستمع لي بإنصات لأكتشف أن هناك بذور
قلق نفسي وزراعة خوف ورعب وهمي من
أحداث ما يدار في العالم ووجدت أنني بدأت
أعاني من شيء لم يجبرني أحد عليه .
هل أنت مع أو ضد
مناقشة آثار الماضي مع المتسببين فيه
مع ..... لا لشيء ... غير أن الله الذي خلق البشر
وحفظ حقوقهم قرّر بأن من يقتِل يُقتل حتى لا
تضيع حقوق الناس فهناك قضاء يجلب الحقوق
بدون قتل فأرواح الناس غاليه عليهم
وما ذنب المقتول ليضيع حقه ... وحقه أن ينال
قاتله من نفس الكأس الذي أذاق المقتول منه
لأنه وكما نعلمه جميعا سيدي الفاضل.. أن المرأة شقيقة الرجل وأخته، وحياتها مع الرجل في الدنيا حياة مشتركة، بحيث يواجهان ظروف الحياة
وتجري عليهما نواميس الكون.
وقد تلجئ الضرورةُ والحاجة المرأةَ للعمل خارج بيتها، وقد يحتاج المجتمع
لخروج المرأة للعمل، فعندئذ ينبغي لمن تؤمن بالله ربًّا وبالإسلام دينًا
وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيًّا ورسولاً، أن تتقيد بأحكام الشرع؛
حتى يكون خروجها للعمل خروجًا شرعيًّا، يكافئها الله عليه بالثواب في الآخرة
مع ما تعطى في الدنيا؛ ﴿ فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ ﴾ [آل عمران: 195].
مع أن ضذ... تعدد الزوجات؟.
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عفاف على المشاركة المفيدة: