من بين جميع الّذي صادفتهم
ولم يحدثوا فرقًا
في عالمي
كُنتَ أنت وحدك
الضوء الذي أنار عتمتي
والفرحة
التي إرتسمت على شَفتي
والأمل
الذي لامسني
والحُلم الذي
صدقتُه و صدقني.
مَطَرٌ وكلُّ دُروبِنا للوَجد قد تُنسىٰ إذا تُمشىٰ لكنَّهُ الدَّربُ الوحيد إلىٰ عينيك والمُمتَدُّ من قلبيإلىٰ كفَنِ الشّهيد وحتّىٰ صَرخَةِ الإنسانْ ياوَجَعيالمَعجونُ بالخُذلان مهما طافَ بالنّسيان دَربي إلىٰ عينيك لَن يَنسىٰ !