مدن الاحزااااان ............ ؟

يافا وكرزايا


انرتما هذه الصفحات


لا عدمت تواجدكما الجميل



شكرا من كل قلبي يا اوفياء

مهما طَمَسْتَ مَعالمي ومَحامدي
سأظلُّ في جُبِّ انتقامِكَ «يوسُفا»

تَفنَى ولا أَفنَى، وتلك شواهدي
أَبْقَى على الأيامِ من صَلْدِ الصَّفا

هذي عصا موسى تُطَوِّقُ ساعدي
فاجمَعْ عليها الإفْكَ حتى تَلْقَفا

أنا من قديمِ الدهرِ مثلُ قصائدي
لا أختفي حتى ولو نُوري اختفَى

��

يقول شمس الدين التبريزي :
"إن المرء مع من لا يفهمه سجين."

ويقول* جورج أرويل في رواية له:
" ربما لم يرغب المرء في الحب ، بقدر رغبته في أن يفهمه أحد."

ويقول الكاتب* أحمد خالد توفيق :
"أعتقد أن شقاء الإنسان ينبع من مجالسته لمن لا يفهمه ، بل ويسيء فهمه باستمرار ، إن شقاء الإنسان لا ينبع من كونه لا يجد صحبة* بل من كونه لا يجد الصحبة المناسبة."
ولذا فإن وجود شخص تستطيع أن تخبره بما يجول في داخلك بدون أن يسيء فهمك ، هي أعظم نعمة ممكن أن تحصل عليها

َ
#خـطبـغ‚_قصيـرة ��..

حين توافقا..
وعلى طلب العلم ترافقا..
حين أدرك موسى حاجته،
وحمل العبد الصالح رسالته؛
كان فعلهما اللازم هو [الانطلاق]..

الانطلاق..
وثبة خَيل أصيل يعرف هدفه والسبيل؛

الانطلاق..
سرعة سهمٍ مدفوع بتسديد وتحديد..

{..فانطلقا}؛
لأن المهمة لا تحتمل التأجيل؛
ولأن الزمان في انقضاء متسارع ينبغي معه التعجيل..

{..فانطلقا..}
لأن الخطوات المتثاقلة لا توصل إلى الهدف؛
ولأن مجرد السير ليس سمت العارف المدفوع بالشغف..

{..فانطلقا}؛
لأن قوة الاندفاع الأول تختصر كثيراً من المسافات؛
ولأن اليقين بأمانة الأنفاس يبثّ في الروح روحها
لتتحدى العقبات..

{..فانطلقا}؛
ولا يليق بطالب علمٍ سوى الانطلاق؛
ولا ينبغي لمعلم إلا أن يمدّ يده ليعانق الآفاق..
ولا يصبر على سبيل التعلم إلا ذو قلب سليم وعقلٍ خلاق..

‏"لن تجد إنسان قوي دون ماضي مؤلم ، لا أحد يصل إلى مرحلة العقلانية دون أن يدمر شيء ما في داخله ."

‏ أوَكلما وجَّهتُ قلبي وجهةً

يأتي غرامك أوَّل الوجهاتِ؟

أوَكلما أنوي التجلُّد جئتني!

في الصمتِ، في الإلهامِ، في الغفواتِ

أوَكلما أنوي الخصامَ رمقتني

فتراجعتْ وتخاذلتْ نيّاتي

ما أنتَ يا هذا؟ لعبتَ بهيبتي!

خالفتُ فيك مجامعَ العاداتِ.

كلي لك


اسعد اللحظات تواجدك

انرت المكان

ياكبـــر حبك في الضمير ومقـــامك
أبيع لجلك كل مخلوق واشريــــك

"لا تنكسِر إن ضاعَ حُلمٌ واحدٌ فهناكَ ؟؟ آمالٌ تلوحُ وألفُ حُلمٍ ينتظر".

‏"أتحاشى دائمًا وصول الأمر لخاطري لأن لحظتها لا تسعفني العشره ولا المكانة."