17-03-2021
|
#71
|
كُل يوم أكبرُ في حُبُكِ
أَتَأرجحُ في مداراتِ ...
وشفقِ
عينيكِ
|
|
|
3 أعضاء قالوا شكراً لـ الركابي على المشاركة المفيدة:
|
|
17-03-2021
|
#72
|
يَا رَبِ .,
فِي الرّوحِ بَعضٌ مِن ’ألَم’
و كَلامٌ لا يُقال ...
لِـ أيّ بَشَر .!
أنتَ وَحدَك رَبّـي تَعلَم مَا فِي نَفسِي
فَـ كُن مَعي
يَــــ الله ــــــا
يـَـ الله ــــا
|
|
|
3 أعضاء قالوا شكراً لـ الركابي على المشاركة المفيدة:
|
|
17-03-2021
|
#73
|
مـَلأت شَـفتيهـآ بــِ ( آلـسـم ِ) فˆ قـبلتـہُ ~
هـَكـذآ ..
هـِي آلأنثـى إذآ قـَررَتْ ...
( آلإنتقام )
|
|
|
3 أعضاء قالوا شكراً لـ الركابي على المشاركة المفيدة:
|
|
17-03-2021
|
#74
|
عشِقَ يُهدِرُ دَمِي ْ
يُوْهِنُ قَلْبِي
لِيُنزَفْ بُعمَقَ
وَ يتَلوَا آخِرَ ترَاتيِلهَ اَلشَجِيَة
يَذوبُ ... يَهِيمُ أِلتِياعَاً
تَخَطى خَطوطَ الطولِ وألعَرضْ
آفاقَ الهَوى والعِشْق !
وَ رُوحَيْ تَعشَقَ أُنثى
مِن دُونِ أُناثَ الكَون
آتنَفسْ عشِقَها
زَفيراً وَشَهِيقْ
وبِأصرارٍ وَجِنون
|
|
|
3 أعضاء قالوا شكراً لـ الركابي على المشاركة المفيدة:
|
|
17-03-2021
|
#75
|
في وجع الذاكرة ..
تتفتح أمامي نوافذ كثيرة
أَطلُ من خلالها على أُفق واسع ..
أتأمل كل خطوط الطول والعرض
وأطيل المكوث
ويستطيب لي أن لا ألمس أي جرح
كي لا يطول تأوه القلب
وليخرس الأنين ...
ف ذلك بلسم النسيان
|
|
|
3 أعضاء قالوا شكراً لـ الركابي على المشاركة المفيدة:
|
|
17-03-2021
|
#76
|
عِندَما يَأتي المَساءْ
تَتَخاتَلُ اِلى روحي الوحشة
فلا أَجدُ ...
من يؤنس لَحظات وَجدي
ووحدتي سِوى العيش والتخبط
بين سِطور الذكريات
وأطلالات أماكن اللقاء
لازال فيها بعض عطرك
صدى همسك
وأغراء كركراتكِ
وأضطرابُ أنفاسك ِ
وقبلةُ المساء
|
|
|
3 أعضاء قالوا شكراً لـ الركابي على المشاركة المفيدة:
|
|
20-03-2021
|
#77
|
همسات كانت تطربني في صمت السكون ترانيمٌ على أنغام كلمات الحب كالإبحار في رحلة الخيال
فنمكثُ على متن السحاب نتأمل ونهزجُ بأنشودة الشوق !
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ الركابي على المشاركة المفيدة:
|
|
20-03-2021
|
#78
|
رَهفَ المشاعر وومضات النور تراتيل قلب أبرحَهُ الوجد والهيام كان قد سَمى لفرحةٍ مغمورة فكل شيء باتَ يُفضي إلى البعد الغدر والوهم في دوامة العشق سوى أَني أَوقدتُ أَصابعي ...
شموع وكتمتُ أَنفاسي كي لا تطفئها ولم يَدر بخُلدي هولَ وزمجرةُ العاصفة وضباب الثرى مِثلَ بُعدَ الصوت المَدى عنوانَ كُلَ جرح ...
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ الركابي على المشاركة المفيدة:
|
|
24-03-2021
|
#79
|
وسط الزحام الضاغط من الذكريات, كنت أسير وأنا أكاد أن أختنق فيه , فقد كانت تأخذني دفعة إلى جهة
ثم ترمي بي إلى الجهة الأخرى , وبين خطوة وأخرى
كنتُ أتخيل نفسي تائهة... فكل شيء آلَّ إلى الحزن
والاستسلام ... أنه الضياع!
لازلت أسير
بخطواتٍ بطيئة داساً يدي في جيبي بنطالي وفي عيناي ومضات حنونة
تفضي إلى هدوء ويأس وفي صدري تكمن عاصفة من الأحزان ! أنني أعيش زمناً من الصمت على موجة من الضجر والملل في دوامة الخسران الكبير , فقد كنت أودُ أن أنسى زحف أفكاري المتضاربة وأن أكفُ عن امتطاء صهوة خيالاتي
وتسكعي الطويل والعبث... أنه لم يكن تمرداً
بل أنها اللحظات الوحيدة التي أقدر فيها أن أُصارح نفسي...
أواجهها بأن ( !!!!!! ) لم تُخلق لي وحدي! وأن حبي لها كالبحر بلا منطق...
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ الركابي على المشاركة المفيدة:
|
|
24-03-2021
|
#80
|
بدأت أشعر أنني خارج طقوس الحزن باختياري.. وبملأ أرادتي فلم أَعد بحاجة إلى أَن أبكي حتى تُزيل دموعي ما بصدري ... لأول مرة سأكفُ عن مواصلة رحلة الحذر وقد انتهى لقاء الشفاه الصامته والنظرات التي تبدو للوهلة الأولى لم أَعد أَختلس النظرات لآلهتي وقد ذهب الاعتقاد السائد
والنبوءة الكاذبة بأن ( !!!! ) خلقت لي وحدي !
لأول مرة
ابتدأ عجزي في التفكير بالحب وأنا أستعيد لحظات حبي المذبوح اللحظات التي تثير في نفسي مرارةً لا تطاق , لحظات تشير إلى نهاية أسطورة حبي الخالد !
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ الركابي على المشاركة المفيدة:
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |