عيسى عبدالرحمن
8 فبراير 2015 ·
على حافة الوجدان .. سمعت صوتك آه من صوتك .. وتلك البحة اللتي تشبه أوتار كمّان
جعلتني أتوق لاحتضانك .. بشدة .. حتى يسمع قلبي بحة صوت قلبك .
ووعندما يصيبني الحزن الجأ اليك ،،،،،،،
كنت لي كل الدنيا لست شخصا عاديا كنت وجهتي كنت املا احيا به امتزجت بي حيث ان العالم من حولنا اعتبرونا روحين في جسد مصيرهما واحد وضحكتهما واحدة وحزنهما في عينينا يظهر وانكسارنا في قلبينا يقهر
اعلم ان الجميع سينبهر لو علمو بمقدار الصور الذي اقيم بيننا وحجم الفجوة التي اتسعت واتسعت جدا ولكن خذ وعدا مني لن يعلم احدا م الذي حصل وستكون ذلك الملاك ولن اجرؤ على بعثرة الاحداث التي قد تسيء لشخصك الغالي ستكون في نظرهم كبيرا كما
تلك الصورة التي بنينتها لك ولن اسمح لي او لاحد ان يشوهها
[ سيكون فراق الكبار ] كنت اسمع هذه العبارة واستصعبها ولكن لدي القدرة على ان احققها الان لدي الثقة باني لن اخون ماض عشته معك ولا مستقبل قد احياه دونك