ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات انفاس الحب )  
     
     
     
   
( فعاليات انفاس الحب )  
 
 

الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتع إدارة الموقع


العودة   منتديات انفاس الحب > .ღ اسلاميات ღ > ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩


قصة موسى عليه السلام (2) المواجهة مع فرعون


قصة موسى عليه السلام (2) المواجهة مع فرعون

قصة موسى عليه السلام (2) المواجهة مع فرعون بعد أن أكرم الله عبده موسى بالرسالة، وطلب موسى من ربه أن يشرك معه أخاه هارون في هذا

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-01-2023
غيمہّ فرٌح متواجد حالياً
Saudi Arabia    
آوسمتي
لوني المفضل Azure
 إنتسابي ♡ » 420
 آشراقتي ♡ » Jan 2020
 آخر حضور » منذ 3 ساعات (07:43 AM)
موآضيعي » 7397
آبدآعاتي » 500,198
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 20542
الاعجابات المُرسلة » 12976
 التقييم » غيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع valencia
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 11,726
تم شكره 14,159 مرة في 7,669 مشاركة
Q54 قصة موسى عليه السلام (2) المواجهة مع فرعون



قصة موسى عليه السلام (2)



المواجهة مع فرعون

بعد أن أكرم الله عبده موسى بالرسالة، وطلب موسى من ربه أن يشرك معه أخاه هارون في هذا الأمر، استجاب الله لموسى، وزوَّده بآيتين عظيمتين؛ العصا التي تنقلب أفعى كبيرة، واليد التي تنقلب بيضاء مضيئة، ثم زوده بعد ذلك بسبع آيات أُخَر، كما ورد في سورة النمل: ﴿ وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ فِي تِسْعِ آيَاتٍ إِلَى فِرْعَوْنَ وَقَوْمِهِ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ ﴾ [النمل: 12]، ويروى أن موسى عندما دخل مصر بعد عودته من مدين ذهب إلى أمه، وكان حنينه إليها كبيرًا، ولما تم اللقاء بشر أخاه هارون بالرسالة، وطلب منه الذهاب معه إلى فرعون، فقصدَا قصره، وطلبَا مقابلته، ولما لم يؤذن لهما طرقا باب القصر بعنف لينتبه فرعون، ولما سأل عن الأمر قيل له: موسى ومعه أخوه يودان مقابلته لأمر عظيم، فسمح لهما بالدخول، ومن هنا بدأت الدعوة، ففي المقابلة الأولى كما مر قال لهم: ﴿ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي ﴾ [القصص: 38]، ثم لما ألحا عليه في قبول الدعوة مع تقديم البراهين اتهمهما بالسحر، وأن ما أظهره من العصا واليد هو من باب السحر، فكان أن أشار عليه مستشاروه بأن يبارزهما بالسحر.

1 - اللقاء الأول:

لقاء موسى وهارون بفرعون، وقد ذكر تفصيله في سورة الشعراء: ﴿ وَإِذْ نَادَى رَبُّكَ مُوسَى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ * قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَلَا يَتَّقُونَ * قَالَ رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ * وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنْطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ ﴾ [الشعراء: 10 - 13]، فالبداية كانت مِن سيناء حيث تكليف موسى بالرسالة، ثم تزويده بالمعجزات ليذهب إلى القوم الظالمين فرعون وملئه، الذين أسرفوا بغيًا وعدوانًا على الناس، ودعوتهم إلى الإيمان وترك ما هم عليه من الظلم.

وفي قوله تعالى: ﴿ أَلَا يَتَّقُونَ ﴾ [الشعراء: 11]؛ أي: يكفيهم هذا التمادي، وهو حضٌّ بمعنى التهديد، الذي سيعقبه بطش وانتقام، كما تقول للمشاكس: ألا ترعوي! أي: عُدْ إلى رشدك، كفاك تمردًا، وكان الخوف ظاهرًا في جواب موسى، وقد ذكر الأسباب؛ خوفه من تكذيبهم له، والرهبة من الموقف أمام الطاغية فرعون بألا ينطلق لسانه في الكلام، وأراد معه أخاه هارون؛ لأنه يثق به؛ ليحمل معه عبء الدعوة.

والسبب الثالث: ﴿ وَلَهُمْ عَلَيَّ ذَنْبٌ فَأَخَافُ أَنْ يَقْتُلُونِ ﴾ [الشعراء: 14]، فإنه لا يزال يذكر ذلك القبطي الذي وكزه موسى فقضى عليه، ثم هرب إلى مدين من الذباحين الذين كانوا يطلبونه، فكيف يظهر أمامهم الآن؟ إنهم إن رأوه فسيقتلونه بلا شك، لكن الحامي هو الله؛ فهو الذي حماه من قبل، وهو الذي يحميه الآن، فكان الجواب من رب العالمين: ﴿ قَالَ كَلَّا فَاذْهَبَا بِآيَاتِنَا إِنَّا مَعَكُمْ مُسْتَمِعُونَ ﴾ [الشعراء: 15]، لن يصلوا إليك، كل ما تفكر فيه لن يكون، وعليك أن تذهب مع أخيك إلى فرعون، وتلقي عليه الدعوة، وأنا معكم أحميكم وأستمع لما يجيب به، وقولا له: ﴿ إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الشعراء: 16]، فإن لم يستمع قولكما ويؤمن، فليكن طلبكم الثاني: ﴿ أَنْ أَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴾ [الشعراء: 17]؛ لكي نعود بهم إلى الأرض المباركة، ونخلِّصهم من هيمنتك وظلمك، فماذا كان جواب فرعون؟ الصد في الحالين عدم الإيمان، وقوله لهم: ﴿ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي ﴾ [القصص: 38]، ثم عاد بذاكرته إلى السنين التي خلت ليذكِّر موسى بفضله عليه، وتربيته له ثلاثين سنة، وهذا من باب الترغيب ليكون إلى جانبه، ثم ذكَّره - بما كان موسى يخشاه - بقتل القبطي، وهذا من باب الترهيب؛ أي: نستطيع أن نأخذك بهذه الجريرة، ونقتلك بها، إن لم تكفَّ عن دعوتك هذه؛ ﴿ قَالَ أَلَمْ نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيدًا وَلَبِثْتَ فِينَا مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ * وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَأَنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ ﴾ [الشعراء: 18، 19]، ولما ذكَّره فرعونُ بفضلِه عليه في الحالين، اتهمه بالكفر وجحود فضله عليه، فماذا كان جواب موسى: ﴿ قَالَ فَعَلْتُهَا إِذًا وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ ﴾ [الشعراء: 20]، هي فترة شباب وإعداد، ولم يكن قد آتاه الله العلم والرسالة، فضلًا عن عدم القصد في القتل أو الإيذاء، وإنما دفع الشر دفعًا، فقدر المولى عليَّ هذا؛ لذلك خفت ألا تفهموا قصدي، وتوقعوا بي العقوبة على ظاهر الأمر، ففررت منكم، وتغيبت هذه المدة، فكان فضل الله عليَّ عظيمًا، فشملني بالرعاية والتكريم، وجعلني من المرسلين: ﴿ فَفَرَرْتُ مِنْكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ ﴾ [الشعراء: 21]، أرأيتَ نعمة الله عليَّ وفضله على عباده؟! كنت خائفًا منكم فأمنني ربي وحماني، بل وزادني من فضله أن جعلني مرسَلًا وبعث بي إليك لأبلغك رسالته؛ لعلك تؤمن وتقلع عما أنت فيه من الضلال والادعاء الكاذب، ثم تمنُّ عليَّ بأنك ربيتني في قصرك، وكنتَ أنت السبب في نكبة بني إسرائيل؛ لأنك جعلتهم عبيدًا لك، ﴿ وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّهَا عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرَائِيلَ ﴾ [الشعراء: 22]، وبعد الخوض في استعراض الماضي والحديث عنه عاد فرعون ليسأل عن الدعوة التي أتى بها موسى؛ ﴿ قَالَ فِرْعَوْنُ وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الشعراء: 23]، وفكره في غاية الضمور والقصور، كأنه صدق ما كان يزعمه، وأن فكره في خلو تمامًا من وجود خالق لهذا العالم بما فيه، ولعله كان يسأل استخفافًا بموسى، ولكن موسى كان جادًّا، فأجابه: ﴿ قَالَ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ ﴾ [الشعراء: 24]، بأنه خالق السموات والأرض وما بينهما وما فيهما، إن كنتم بما أقول موقنين ومصدقين فآمنوا، لكن فرعون بعيد كل البعد عن التصديق بما يقوله موسى؛ علوًّا واستكبارًا؛ لذلك كان جوابه النهائي: ﴿ قَالَ لِمَنْ حَوْلَهُ أَلَا تَسْتَمِعُونَ ﴾ [الشعراء: 25]؛ أي: اسمَعوا ما يقول من التخريف والهذيان، يقول كلامًا بعيدًا عن الواقع، أهناك رب غيري؟! قال موسى مقاطعًا ومبينًا مزيدًا من صفات الله القوي العزيز: ﴿ قَالَ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ ﴾ [الشعراء: 26]، إذا كان فرعون يدَّعي الربوبية الآن، فمن ربُّ آبائكم الأولين وفرعونُ لم يكن في ذلك الوقت؟ ففي هذا القول تسفيه لفرعون، وإسقاط لدعواه؛ لذلك لم يتمالك أن سفَّه موسى واتهمه بالجنون؛ لأنه قرَّب الحقيقة إلى أذهان المستمعين، وخشي فرعون مزيدًا من الجدال مع موسى، الذي سينتهي بلا شك بانتصار موسى ودَحْض كل مزاعم فرعون، ﴿ قَالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ ﴾ [الشعراء: 27]، وهذا أسهل اتهام، يطلقه الطغاة دائمًا على الأنبياء والمصلحين، ولكن موسى تابع ذكر صفات الخالق، متخطيًا مزاعم فرعون: ﴿ قَالَ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ ﴾ [الشعراء: 28].

وهكذا بدأ موسى من المجمل إلى المفصل؛ كي يلامس الحديث شغاف القلوب، فترقَّ وتعيَ وتدرك الحقيقة التي كان فرعون يخفيها عن الناس ويلبس عليهم الأمر، فلا يفكرون إلا بما يمليه عليهم من التفكير: ﴿ مَا أُرِيكُمْ إِلَّا مَا أَرَى وَمَا أَهْدِيكُمْ إِلَّا سَبِيلَ الرَّشَادِ ﴾ [غافر: 29]، وعندما بدأت الحجة القوية من موسى تأخذ طريقها إلى القلوب انتفض فرعونُ بشدة، وقرَّر ألا تراجُعَ عن موقفه، وأنه هو الله، ﴿ قَالَ لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلَهًا غَيْرِي لَأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ ﴾ [الشعراء: 29]، فهدَّد موسى بالسجن، وأظهر له العداوة وعدم الإصغاء إليه، لكن موسى لم ييئَس، وقال لفرعون: تدعي هذا الادعاء حتى لو جئتك ببرهان على بطلانه؟ ﴿ قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُبِينٍ ﴾ [الشعراء: 30]، ولما رأى إصرارَ موسى على موقفه، وأنه ماضٍ بالدعوة منهجًا لا محيد عنه، عاد يجاريه ظاهرًا مع إضمار عدم الاقتناع، ﴿ قَالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ ﴾ [الشعراء: 31]، وهنا بدأ في إظهار المعجزات التي زوده الله بها، وهي برهان قوي على صدقه، ﴿ فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ * وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ ﴾ [الشعراء: 32، 33]، ولكن مَن غلَّف قلبَه الرَّانُ لا يمكن أن يصله النور، خصوصًا إذا تواطأ العدد الكبير من أهل المصالح التي يجنونها من مواقعهم القريبة من الحاكم الطاغية، ﴿ قَالَ لِلْمَلَإِ حَوْلَهُ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ * يُرِيدُ أَنْ يُخْرِجَكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِ فَمَاذَا تَأْمُرُونَ ﴾ [الشعراء: 34، 35]؛ فقد أوحى لبطانته بأن هذا ساحر، فرددوا قول فرعون، ثم أشركهم في القرار، فكان قرارهم محاولة إنقاذ هيبة فرعون؛ فالساحر - بزعمهم - لا يحارب إلا بسلاح مماثل، وهكذا أشاروا بجمع كافة السحرة في البلاد؛ ليشتركوا في دحض سحر موسى - حسب زعمهم.


rwm l,sn ugdi hgsghl (2) hgl,h[im lu tvu,k 2 g,sd




rwm l,sn ugdi hgsghl (2) hgl,h[im lu tvu,k 2 lu g,sd hgl,h[im hgsghl ugdi tvu,k rwm




 توقيع : غيمہّ فرٌح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
2, مع, لوسي, المواجهة, السلام, عليه, فرعون, قصة

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فوائد من قصة الخضر مع موسى عليه السلام سمو المشاعر ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 11 27-10-2023 06:55 PM
ايات القران التي تتكلم عن: قصص انبياء موسي عليه السلام و فرعون Zaki ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 17 23-10-2023 08:05 AM
قصة موسى عليه السلام (1) ولادتة غيمہّ فرٌح ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ 10 18-10-2023 10:29 AM
قصة سيدنا موسي عليه السلام - قصص الأنبياء - د. طارق السويدان ̨اڵــداٰنــہّ ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ 36 24-09-2023 03:13 AM
قصة سيدنا موسي عليه السلام - قصص الأنبياء - د. طارق السويدان ج ث ̨اڵــداٰنــہّ ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ 37 24-09-2023 03:13 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 11:37 AM

أقسام المنتدى

.ღ اسلاميات ღ | ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ | .ღ أنفاس العـــــامه ღ | ❀ انفاس ضفاف حره ❀ | ❀ انفاس اهداءات وتبريكات الاعضاء❀ | ❀انفاس قسم التعازي والمواسآة والدعاء للمرضى ❀ | ❀ انفاس حللتم أهلا ووطئتم سهلا ❀ | ❀ انفاس الحوار والنقاش ❀ | .ღ انفاس انبثـاق الحرف ღ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام حصري ❀ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام وسبق نشره ❀ | ❀ انفاس نبـض الخفوق و عذب الكلام المنقول ❀ | ❀ انفاس عالم القصه والرواية ❀ | ❀ انفاس ملتقى الصوتيات والمرئيات ❀ | .ღ أحسآس يتنفسْ ღ | ❀ انفاس كوفي شوب ❀ | ❀ انفاس استراحة اعضاء ❀ | ❀ انفاس منابع البوح ❀ | ❀ انفاس مرافئ ساكنه خاصه ❀ | .ღ أنفاس حياتنا ღ | ❀ انفاس حَوّاء ❀ | ❀ انفاس انامل طاهية ❀ | .ღ قسم التكنولوجيا والابداع ღ | ❀ الحاسب وتكنولوجيا العصر ❀ | ❀ ماسنجريات - Google Android OS - Apple iOS ❀ | .ღ عالم التصاميم والفوتوشوب ღ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم ❀ | ❀ ركنْ الإبداع للتصاميم الحصرية .❀ | .ღ متنفس شبابي , آناقة , رياضةღ | .ღ الأقسام الإدارية ღ | ♔ مجلس الإدارة ♔ | ♔ الإقتراحات والشكاوي ♔ | ❀ انفاس صدى الملآعب ❀ | ❀ انفاس عآلم السيآرآت ❀ | ❀ دروس التصميم والشروحات الحصرية للفوتوشوب ❀ | ❀ طلبات التصاميم و الإهداءات ❀ | ۩۞۩ انفاس اسلاميات بلمسه مصمم ۩۞۩ | ♔ آرشيف المواضيع المكرره والمحذوفات ♔ | ❀ تطوير المواقع والمنتديات ❀ | ♔ طلبات الأعضاء وتغيير النكات والرمزيات ♔ | .ღ أنفاس الثقافية ღ | ❀ انفاس القسم الطبي ❀ | ❀ انفاس القسم التعليمي ❀ | ❀ انفاس الديكور والاثاث ❀ | ❀ انفاس العنايه ب البشره والشعر ❀ | ❀ توجيهات وقرارات الإدارة - ترقيات الأعضاء ❀ | ❀ الاخبار المحلية والدولية والعالمية ❀ | .ღ الفن والمشآهير ღ | ♫.اخبار المشآهير ولقاتهم.♫ | ♫.افلام ومسلسلات ودراما خليجيه عربيه .♫ | ♔ طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ انفاس المسابقات والفعاليات ღ | ❀ انفاس المسابقات وفعاليات المنتدى ❀ | ❀ انفاس الحياة الزوجية ❀ | ❀ الحمل والامومه ❀ | ❀ انفاس الضحك والفرفشه ❀ | ❀ Ask Me ❀ | ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ | ♫ الأنمي والرسوم المتحركه ♫ | .ღ المنوعات ღ | ❀ Foreign Language Forum ❀ | ❀ ❀ الأشخاص ذوي الإعاقة ❀ ❀ | ❀ تنسيق الموضوع قبل طرحه ❀ | ❀ الشخصيات التاريخية ❀ | ❀ (مسابقات وتوقع نتائج المباريات) ❀ | ❀ نتائج الفعاليات والمسابقات ❀ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم الحصرية ❀ | طلبات التبادل الإعلاني | ♔ شؤون إدارية ♔{ خاص بالسلطة الملكية } | ❀ صندوق الأمـآن ❀ | ❀ طهاة ب انامل وحصريات ال انفاس الحب ❀ | ♫.درام تركية واخبار الفن التركي .♫ | ♫.مسلسلات وافلام الدراما الهندية.♫ | ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس الصوتيات والمرئيات الاسلامية ۩۞۩ | ❀ انفاس عالم القصة والرواية الحصرية ❀ | ❀ قناة يوتيوب انفاس الحب ❀ | ♔ أرشيف إداري ♔ | ♔ انفاس الحب لـ الردود المميزه ♔ | ❀ انفاس الاسره والطفل ❀ | ❀ انفاس مهارات الاشغال اليدويه ❀ | ❀ انفاس تطوير الذآت ❀ | ❀ انفاس التراث والاثار ❀ | ❀ انفاس قسم السياحة ❀ | ❀ انفاس الصور المنوعة ❀ | ❀ انفاس عدسة الاعضاء وابداعاتهم ❀ | ❀ الصيد والمقناص والرحلات البرية ❀ | ❀ عالم الحيوانات والنباتات والبحار ❀ | ❀ المقالات الادبيه الحصريه لـ انفاس الحب ❀ | ❀ لآنني رجل ب كاريزمآ ❀ | ❀ مملكة فلورا ديزاين ❀ | -{ورشة عمل ونقطة التقاء مبدعينا}-* | ۩۞۩ فـتــــاوى ۩۞۩ | ❀ مجلة اعضاء آنفاس الحب ❀ | ❀ مِنصة لقِآء ❀ | ❀ المقالات الأدبية المسبوق نشرها بقلم العضو ❀ | ❀ شغب حرف وعبث ريشة ❀ | ❀ المدونات الشخصية للصور ❀ | ♔ أرشيف طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ الخيمة الرمضانية ღ | ۩۞۩ انفاس الخيمة الرمضانية ۩۞۩ | ۩۞۩ مسابقات وفعاليات شهر رمضان المبارك ۩۞۩ | ❀ إستفسارات الفوتوشوب وطلبات البرامج ❀ | ❀ الألغاز ❀ | ❀ قسم وسائل التواصل الاجتماعي ❀ | ❀قسم الكتب الـ PDF و الـWORD ❀ | ۩۞۩ أنفاس الحج والعمره ۩۞۩ | ۞ قسم فعاليات الحج ۞ | ♣ ركـن المُصَمِمين والمُصَمِمات ♣ | ❀ انفاس قسم المئويات ❀ | ❀ الإحتفالات الوطنية ❀ | ♔ قائمة الإنتظار ♔ | ۩۞۩ مطبخ أنفاس الحب الرمضاني ۩۞۩ | ۩۞۩ التصاميم الرمضانية ۩۞۩ | ۩ أرشيف الفعاليات ۩ | ❀ مقاطع يوتيوب منوعه ❀ | ♔ مجلس نواب السلطة ♔ | ❀ الطب البديل ❀ | ❀ متحف أنفاس الحب ❀ | ❀ FIFA World Teams ❀ | ❀ انفاس التمّيز اليومي ❀ | ❀ انفاس قسم المليونيات ❀ | ❀ الدوري العالمي الانقليزي والعربي ❀ | .❀ مُـنـوعـات ريـاضـيـة ❀ |




تصحيح تعريب Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024 
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب

Security team

This Forum used Arshfny Mod by islam servant