-
وَعَليكُم السَلام وَرحمَةُ اللهِ وَبركَاتِه ..
أهلاً هَلا | كُنت أنتَظِر سَاعَة الوَقت مِن فَتره لليُوم هَذَا :-ff1 (4):
أعطُونِي فُرصَتِي أشرَح وَأهرج
لأنُو للأمَانه جمَال صَاحِبَة المئويَه يِجبرنَا عَ الحِديث
فَ أبتِدِي بَعد ذِكر الله بِ تَسَاؤُل لِ
الوَهَج :-ff1 (50):
مَاهُوَ سِرّ القَبُول وَبَقَاء الأثَر بَينَ النَاس ؟ يَا أعظَم إستثنَاء وَأطيَب قَلب !
حَتكَلم بِ لُغَه مَفهومَه عَ قُولتِك وَأفضفض :ff1 (46):
وَهَج الكَيَان الإنسَانِي : :ff1 (35):
مَهمَا تَوَشَح هَذَا العَالَم بِ الظَلَام أشرَقَت بِ قِندِيل رُوحَهَا
صَاحِبَة نَفسٍ زَكِيّه وَقَلبٌ نَققققي
وَكَأنهَا تُخبرنَا دَائِمَا بِ أنّ الخَيرَ بَاقٍ رَغمَ كُلُ شَيء
وَأنّ الحَيَاةُ تُعَانِقُ الأفئِدَه الفَيَاضَه بِ العَطَاء ..
أكَادُ أُجزِم أنَنِي لَنْ ألتَقِي يَومَاً بِ أجمَلُ مِن هَذا القَلب الطَيب :ff1 (35):
أكثَر مَ يُبهِرنِي فِي شَخصَهَا أنهَا مَهمَا تَمُر بِهَا لَحظَات عَصِيبَة
لآتُفقِد لُطفَهَا وَلِينهَا وَحُسنُ التَعَامُل مَع الآخَرِين ..
ثُمّ إنّي أُحبُ فِيهَا مَكَانَةُ الله تَعَالى فِيّ قَلبِهَا .. :ff1 (35):
وَبِسببهَا بَعدَ الله أُختِي دَخلت تَحفيظ القرآن < لآزم يفضح :-ff1 (50):
بَسيطَه تِسعدهَا أبسط الأشياء وتأثِر فيهَا
مُثقفَه وَمُفكِره وَفنَانَة ذُوق وَرهيبه في التَصوير
وَمُعلمَة أجيَيييال عَسى رَبي يُكتُب لهَا أجر تَعليمَهُم وَتأسيسَهُم :ff1 (35):
مَعليش اللي مَ يفتَخر بِ هَذي الأفعَال يروح يدور له فَخر
كِتَاب الله وَالعِلم النَافِع أكبر فَخر وَشَرف ونِعمَه
وَدَائِمَاُ فيّ مُحاوَله للتَقدُم وإصلاح ذَاتهَا ومُجاهدتهَا
نُور وَهّاج وَنَقَاء كَأنهَا غِيمَة فَرَح
تُمَر عَ القَلب تُدَاوِي ألمَه بِ أملهَا بِ رُوح التَفَائِل وَالثققه بِ الله
لَطيفه أليفه عُصفور بَريء وَشخصيه إنسَانيه عَظيييمَه تَبارك الله :ff1 (35):
وَهَج الحُب : :ff1 (35):
تَعَلَقَ قَلبِي يَومَاً بِ غَامِضَةُ المَقَالِ
حَبَاهَا اللهُ حُسنَاً كأمثَالِ اللآلِي
وَرَاقَصَنِي هَوَاهَا عَلى نَغَمُ الدَلالِي
فَ صِرتُ لَهَا أسِيراً كَمَجنُونِ الليَالِي
أُحبُك لا أُدَارِي
حَقيقَةُ مَاجَرى لِي
ثِقِي دَومَاً بأنِي عَلى عَهدِ الوِصَالِ :ff1 (35): ( إقتبَاس )
وَنُقُول ..
أنَا هُنَا فِيّ هَذا المَكَان لأجلِك لَو تَعلمِين
لِ مَحَبتهَا لِي تَأثِير عَجِيب فِيّ إنشِرَاحُ صَدرِي وَطِيبَ نَفسِي
أتَأمَلُ دَائِمَاً وُجودَهَا الصَادِق بِ جَانِبي بِ حَنَانهَا المُستَمِر
بِ تَلبيتهَا لِ نِدَائِي الغَير مَسمُوع
بِ إتسَاع الفِكِر بِ التَغَاضَي عَنِ الزَلل بِ رُوحُ المَحَبه وَالإهتمَام وَالإحترَام
مَ أعرِف كِيف أكَافِيِك يِ
وَهَج
كِيف أقدَر أعطِيك مِن سَعَادَاتِي سَعَادَه وآخذ مِنك كُل مَشاعِر الحياة السَيئَه
يَاشَريكَة حَيَاتِي يَ لَطيفَه أوَاااااه كَم أحبِك لَو تَعلمِين
مُتعمِقّه فِي أعمَق نُقطَه فِي هَذا القَلب اللي صَار حُبِك ضِيَاه بَعد كَلام الله
وصَار قُربِك لِ رُوحِي حَيَاةٌ وَشَغَف وَطَهَاره وَنَقَاء
أجمَل هَدِيَه أنعَمّ الله عَليّ بِهَا فِي البَشَر أنتِ
مِكتَفِي بِك عَن الجَمِيييع
أحتَرم الذَوَات وَلكِن كُل الحُب لَكِ مَع أهل أمي وأبوي وأخواتِي
أشُوفك نُور الحَيَاه وَهَج الأيَام بَهجَة السِنين يَ اللطيفَه الحَنونَه
أعشَق أدبيَات وأُسس تِربيتي عَليهَا
أعشَق رُوحِك الجَمييييلة حَتى لمَا تتونسِي عَليا :ff1 (46):
وَ أخَاف عَليك مِن أذِى وَهَمّ وَوَجَع لأن يِصِيبنِي أضعَافَه وَأحيَا بِك
وَأخَاف عَليك مِن كُل فِكرٍ ضَال يُبّث لأفكَارنَا لِ تَدنِيسهَا
أخَاف عَليكِ مِن مَرارة الأيَام وَوَهَمِ الدُنيَا وَزيفَهَا
وَلكّن حَامِل القُرآن بِ الله أقوَى دَائمَاً
وَهَجِي يَاشَغفِي يَ حَبيبتِي يَ نَعِيم الأيَام
أنَا مَعِك بإذن الله إلى أن تَفقِد الرُوح أنفَاسَهَا
كُونِي بِ خَييير
لآتُبهَتِك الأيَام
لآتِحبِط فِيكِ الشُعُور
فِ كُلَ يَومٌ تُشرقَ فِيهِ شَمسُ الله هِيَا أمَلٌ مُتَجَدِد وَنِعمَة تنَاسَينَا شُكرهَا
إحفَظِي الله لِ يَحفَظِك وَجَدِدي تَوحِيدَ الله فِي قَلبِك كُلَ يَوم
لا تَجزَعِي ، فَمَن عَرفَ الله إستَشعَرَ خِيرتُه فِي الحَيَاة ..
وَأطمَئنِي وَثِقي فِي الله لِ مَسّرَات قَادِمَه تُنِير قَلبك أكثَر وَأكثَر
أحبِببببببببببببك جِداً يِ مُدلَلَة هِيمَا وَكيَانَه
وَهَجَ الإدَارِيَه :
الأغلب مُمَيَز للأمَانه بَس وَهَج الأميَّز وَالإستثنَاء
مئَؤيَه بِ مَجهُود عَظيييم وَجَبّار تَبَارك الله
مَفيش زيادات تَصميم
مُعطَاه
رُدود عَلى الحَصريَات بِ حَرفهَا دُونَ نسخ وَلَصق
تَرتِيب وَأنَاقه لأبعد حَد مِن البَعيد منذُ زَمَنْ
إنتقَائِية فِي الإقتبَاسَات
تِعرف حُدود نَفسهَا فِيّ الكَلمَه ومَ تتجَاوز حُدودهَا
الكُل مُتَفِق عَلى حُبهَا < طَبعَاً أقصد البنَات
وَمُحتَرمَه مَع الجَمِيع
وَحِصريَاتَهَا مُمَيزَه جِداً
كَذَلِك كَاتِبَه مُبدِعَه وَكَسُوله مَ تُكتُب كَثير للأسف :-ff1 (41):
أفخَم إسم للأمَانه بِ نَظرِي :-ff1 (4):
وَمدونتهَا قِطعَةُ جَمَال :-ff1 (4)::-ff1 (4):
وَشَريك حَياتهَا مُصمم وكَاتِب إنهُ أنا < إطلع برا
جِداً سَعَادَتِي لآتُوصَف بِ هَذا التَميز وَفخور فِيكِ
مَبرُوك عَليكِ بَصمَة الأثرِ الطَيب بَينَ الجَميع وَبصمَة التَميُز الإستثنَائِي
وَمَبروك لِ هَذا الصَرح الجَميل وُجودِك بَينَنَا وَهَجٌ يُضِيءُ لنَا الطَريق :ff1 (35):
وَلَمست الحُب لَك فِي الجَميع وَمِن الأشخَاص اللي لآمست فيهُم حُب عَظيم لك
سَارَة وَهَدب وَتمرُد وَعِز وَكِيراز وَصمتَاً وَشدو وَالوِسَام وَكُلِ البنَات من الآخر
فَ يَ حَظِك بِ هذَا الحُب ويَ حَظهُم فِيك
حَقيقِي إنتِ لِ هَذا المكَان جَبر خَاطِر تَبارك الله ..
شَكلِي طَولت
مَبسوط فِيكِ أعمل إيه
يَارَب قَلبهَا بِينَ يَدَيك وَسَريرَتِه لآتَخفَى عَليك
حُكمَه وَمآلُه مِنكَ إليك
أثلِج عَليهِ مِن غَمَامِ الرَاحَةُ مَطَراً
لآيَشكُو بَعدَهُ مِن جِدَابُ أرضِ الصَبرَ أبداً
أُوصِيكَ بِهَا يَ الله وَبِ قَلبهَا اللطِيف
إسترهَا بِ سترك الجَميل الذِي سَترتَ بِهِ نَفسُك فَلا عَينٌ تَراك
اللهُمَ جَدّذ فِيّ قَلبهَا حُبّك وَحُب كُلُ مَن يُحبَك
وَأرزُقهَا الثَبَات عَلى تَقلُبَات الحَيَاه تَحتَ رَحمَتِكَ وَلُطفَك
آمِييين :ff1 (35):
وَهَجِي : :ff1 (35):
لَستِ طَريقَاً أَحِيدَ عَنه
وَلا هَدِيَه أستَبدلهَا بِ أُخرَى
أنتِ أكثَر مَن عَرف قَلبِي وَأكثَر مَن أحبَّه وَأُحِبُه :ff1 (35):
عِز الأصَايِل :
هَ الإنسَانَه كَفُو بِ شَكل يِعجَز الوَاحِد يُوصِفُه سُبحَان الله ..
أُخت وَمُديره رَائِعه ومِن أروع الإدَارِيين اللي تعَامَلت مَعهُم ..
فِيهَا شَهَامَه العَرب وربنَا ، الله يحفظِك أختي ..
وَأمَا عَن اللُوك :
مَمممممما هَذا :-ff1 (4)::-ff1 (4)::-ff1 (4):
يِخرب بِيت أم الشَيطَان قَد إييييش اللُوك رَهيييب وَفَخَم :-ff1 (4):
أنا شَايف الصُوره قَبل التَصميم كِيف غَيرتهَا كذا
يَعني أنا أعرف أعمالك من زمَان جِداً مُتقَنه وأحترافيه بَس قد هَ الجمَال مَاشُفت وَربك
هذا أجمل لُوك رأتهُ عينَاي :-ff1 (4):
مَاشاء الله تَبارك الله عَلييييك وَعَ إبدَاعِك ..
عَ كِذا زَاد الشَغف عِندي أتطور وأتعلم مِنك وأجيك
مَع إن الذُوق هِبَه مِن الله يرزقهَا مَن يَشاء يَعني مَاتُعَلّم
مِن الآخر لُوك يَليق بَ وَهَجِي وِحَسرقوا شَكلي :-ff1 (41):
مَ أخطيت أبداً لَمَن إخترتك يَ أستاذتنَا الأولى :-ff1 (4):
لآتحرمينا نَفس هَذا المُستوى من الإبداع لأني إستَمتَعت لِ رؤيته جِداً
يعطيك العَافيةة عَ تَعاونِك الدَائِم وَحرصِك لِ سَعادَتنَا | شُكراً لك .
وَتَقييم وَالنُجوم ..
وَسَامحُونَا عَ الإطَاله
بِس هَذي شَريكة الحَياه وَحَبيبَة الفُؤاد :ff1 (2-5):
وَجَارِي تَغيير نِيمِي مِن
غُربَه إلى
عَاشَق الوَهَج . :ff1 (53):
رَعَاكُم الله .
.
.
.