الأمير فيصل في الأمم المتحدة 1947م: هناك أمر واحد لا سبيل إلى فهمه أو تسويغه ذلك هو تدخل حكومة الولايات المتحدة في مسألة فلسطين وتأييدها الصهيونيين فإذا كانت البواعث الإنسانية
الأمير فيصل في الأمم المتحدة 1947م: هناك أمر واحد لا سبيل إلى فهمه أو تسويغه ذلك هو تدخل حكومة الولايات المتحدة في مسألة فلسطين وتأييدها الصهيونيين فإذا كانت البواعث الإنسانية هي التي تدفعها إلى هذه السياسة، فلم لا تفتح أبوابها (لهم) وهي أغنى وأوسع رحابا من فلسطين!