۩۞۩ آزريـــت مــن تكــآت صــدريً لـــيآ ضــآقً ۩۞۩

ï´؟ *إِنِّي لَأَجِـدُ رِيـحَ يُوسُفَ* ï´¾ ‏من أحسـن الظـن بالله استأنس بالفـرج قـبل أن يصـل إليه ‏مساء الخير

"ذنبهُ عظيم من أطفئ شغف إنسانٍ ما في هذه الحياة، وتركه يصارع التساؤلات ويبحث عن عيوبٍ في نفسه تفسِّر سوء قدره."

"..ولا تحاول الإنتصار في كُل الخلافات، فأحياناً كسب القلوب أولى من كسب المواقف."

بلَغوا من النُبل مرتبةً عالية؛ كُرماء النفس، ذوي الأرواح الطيّبة، الذين عندما تحضر الفضائل والمكارِم تجدهم الدافِع خلفها، لا يتحدّثون كثيرًا عن أفعالهم، بل تركوها تتحدّث نيابةً عنهم، فيهم قال الشاعِر: ‏يُخفِي صنائعَهُ والله يُظهرُها ‏إنّ الجميلَ إذا أخفيتهُ ظهَرا."

مهما بلغت من القوة و الثبات فلا بد لك من أصحاب صالحين يحفزونك لحظة ضعفك، و يرشدونك ساعة غفلتك، و يحنون عليك حين يقسو عليك كل شيء، و ذلك المعلم الأول صلوات ربي و سلامه عليه اتخذ أبا بكر صاحبا في الدعوة و في الهجرة مع غناه و عدم حاجته و ما ذاك إلا ليعلمنا و يفهمنا فن الحياة.

لم تكُن الكلمة الطيبة صدقة من عبَث فَ .. الكلمة ترفع..تخفض تسعد...تحزن... تؤذي...وتؤذي كثيراً أيضاً وقد تعيد أرواحنا من حافة السقوط اللهم قلوباً برقة الورد في طريقنا دائماً نعبر معهم وبهم هذه الحياة

سيأتي شخص لا يقسو، لا يهمل، ولا يمل، ولا يغيب، لا يخادع ولا يهرب ، شخص لا يختبئ خلف أعذار واهية ، سيأتي حتمًا فلا تهدر طاقتك فيما ليس لك

ستتعــلم كيف تشـتــاق لكن بصمت .. ستكـــتب عــن مشـــاعــرك لكــن بـــدون حــــروف .. ستــــظل وفـــي لكن بدون إعترافات .. ستــحــب بصـــدق لكـــن بـــدون لقــاء .. هكـــذا علّمنـــا الحــâ‌¤ـــب وكــم كــان قــاســـياً ...â‌¤

وبعض الأرّواحِ إذا ملكتك ملأتك، وإذا أوتك داوتك، وإذا أحبتّك أحيتّك

العيش مع القرآن سبب لرضى الله ï·» .. العيش مع القرآن سبب للرفعة .. العيش مع القرآن سبب لنيل الشفاعة .. العيش مع القرآن سبب للسعادة .. العيش مع القرآن سبب لزيادة الإيمان .. العيش مع القرآن سبب للبركة والفلاح .. من عرف قيمة ذلك ما هجر القرآن أبدًا