.
.
.
حُب قلبِي غُربَة :ff1 (-8):
فَاضَ الشُّعور وحَمَلنِي إِليك ..
أَحرفِي تَتوَارى خَجَلاً و بَهجَةً
مَازِلتُ أَتيّقَن أنّك الصَوَاب مِن بَينِ كُل الأمُور
و
أنّك الطّرِيقُ الصَّحِيح الذِّي آختَارهُ قَلبِي ..
مُتعمّقٌ بِي .. تَخلّلت رُوحِي .. مُتمكّنٌ فؤَادِي .. مُستوطِنٌ دَاخلي ..
أتوَهّجُ كلمَا كُنتُ بِقربَك و أعتلِي قمَم البَهجَة دومًا
أنَا بِخير كُلمَا كُنتُ مَعك وكلّمَا أكُون
أُحبُّ هذَا الحُب الذِي بينَنا ، بُنيَ علَى طُهرِ أخوَة و وفَاءِ الصّدَاقة
مُتصّلانِ عَبرِ الرسَائِل السّمَاوِية ، نُرسلهَا لله لِبعضنَا
فَتمطُر سمَاواتُنا بِأرِيجِ الوِد وتروِي أعمَاقنَا بغَيثٍ للفُؤاد
وينمُو الحُب بِالمزِيد من الصّدِق والوفَاء والمزِيد المَزيد من الحُب
ثُم أنّ أحرفِي تَتبعثر كُلما كَتبتُ عَنك !
أدَامك الله لِي ولا حَرمنِي مِنك
أُحبك وجدًا :ff1 (101):
..
.
.
.
.
.
.
عِز الأصَايل :ff1 (-8): ..
ذَات القَلب الدَافِىء ، الرّوح المِعطَاءة
تَسِيرُ فِي طَرِيقها فَ تُبهج كُلّ مَن تُصَادِفهم
تنشُر السّلام للقُلوب .. تَزرع الأَمل .. وَتسقِي بصِدق حُبه
مُنفرِدٌ ذَلك الشّخص وذَاتُ أثَر ذَلك الذِي يترُك أثرًا خَالدًا فِي القُلوب
وأنتِ كَذلك ، كُل ذَلك إنعكَاسٌ علَى نُبُل أخلَاقك وجمَاله ..
منذُ أَن عرفتكِ وأنتِ كفَراشةٌ تطِيرُ هنَا وهُناك بِخفّة
وتنشُر جمَالها فِي الارجَاء فيَعُم البَهجَة علَى الدَوام
أسعدكِ الله بحجمِ السّعادة الذِي تنثرِينه حَولك وأكثَر يَارب
أُحبك يَا عِز ..
.
.
.
.
.
.
مسَاءُ الخَير و الخَيرُ أنتِ
مسَاء السّعدِ وكُل السّعدِ أنتِ
مسَاء الحُبّ والبهجَة وكُل المعَانِي الجَمِيلة !
يَاااه يَا عِزنَا ، مَاذا فعلتِ أنتِ ؟
أيُّ سعَادة هذهِ ؟ وأيُّ جمَالٌ هذَا !
لَو تعلمِينَ بحجمِ السّعادة الذِي يسكُن فؤادِي الآن
لَو تعلمِينَ بحجمِ المسرّه الذّي ينتَابُ روحِي كلمَا أعدّت التصفُّح
أنتِ إعجَازيّة حقًا ..
جمَالكِ آخَاذ ومُترِف وفَاتن
عن جمَاليّة التصمَامِيم وإبدَاعيّة التفَاصِيل
مِنبهرَة حقًا و مُنذهِلة بلمسَاتك
الهِيدر والفُوتر رائِعان جدًا ، إختيَار الصُّور أحبَبت جدًا
وطرِيقة التنسِيق علَى كُل رد وإختِلاف الهِيدر ؛
آسرنِي حقًا وأُغرمت !
عرضِك للمُحتويَات وتنسِيقك لكُل رَد جمِيل ورَائع
كُل رَد يسكُنه إبدَاع مُختلِف ولوحَات فاتِنة تسّر الأعيُن
وعنِ التصَامِيم اللطِيفة تِلك ، آبتهَجت حقًا وأبدعتِ بهم
مجمُوعه لطِيفة وطَريقه تصمِيم جدًا رائع ..
أنَامِل محفُوفَة بالتميّز والإبدَاع ، وصَنيع يتسّم بالحُب والمَودة
أشعُر بحجمِ السعَادة والحُب الذِي يعكِس على كُل تصمِيم لكِ
سواءً كَان هذَا ام غَيره ،
أنتِ فريدةٌ أتعلمينَ ذَلك ؟
أبدعتِ وجدًا يَا عِز .. مُتصفّح فَاخِر وفَخم جدًا
مُخلّدٌ هذَا المَوضُوع فِي رُوحي !
ثُم سَأحتفِظُ بالتنسِيق وسأنسّق بِه المَلف ..
و أبهجنِي أن أكُون مَع القدِير والغَنِي عن التعرِيف
:
غُربَةة << :-ff1 (16):
!
صَاحِب الرّيشة الإبدَاعيه والمُميزَة
والحَرف الابتكَاري المُختلِف جدًا
حقِيقة أنبهِرُ جدًا من كتَابَاته ، مُفردَاته بلِيغه ومُنمّقَة
يختَارُ بعنَاية مُفردَاته وادوَات تصمِيمه !
دُمتَ قلمًا لآمعًا ومُشعًا ورِيشَةً مُميزَة ومُختلفة
أسعدَك الله عدد كُل شَيء
وسَلمت لمجهِوداتك الرّائعه
..
.
.
.
.
.
.
سَلمت أنَاملكِ النّاعمَة وسلمتِ من كِل مكروه
..
و حفظكِ الله وحمَاكِ يَارب
إمتنَان بحجمِ كُل شَيء ، سرّني أن أكُون هنَا
تقِييمات وكثِيف إعجَابي والمزِيد من الشُّكر يَا نقَاء :-ff1 (8): .