تعرف ان الروتين ممل احياناً
ومرات ودك تعيش لحظات جنونية
ماهي من طبعك ولا من تركيبة شخصيتك
هنا .. اذا طلعت شئ جميل ..
فانت تفوقت عل نفسك
وابدعت ...
سلاح الأنوثة يبقى سلاحا مؤثرا وحاضرا للحسم
منه وفيه وبه .. تنتصر المرأة بمرتبة الشرف
ولا يمنع ان نجرب بقية الاسلحة
التي اوجدها الله في المرأة
لقد خلقها الله كائن
ضعيف أمام الرجل
وأودعها أسلحة عديده
فالثعبان ناقع السم بين احشاءه
رغم نعومته
والعقرب ضعيفة ولكن لديها لدغة قاتلة
تحمي بها نفسها من مصائب الزمان
خلق الله المرأة من ضلع آدم المعوج
بالنسبة لي انه كالقوس
كلما زاد اعوجاجه .. أصاب الهدف
وسلحها بسلاح الانوثة
والذي يتصاغر امامة كيد إبليس
هذا أمر مفرغ منه
ولكن لايمنع من استخدام
بقية الاسلحة من حين لآخر
فهناك سلاح الروح
وسلاح الخلق .. والذكاء .. والفطنه
وانتهاز الفرص ... واللعب على اوتار الوجع
لنقلب السيمفونية الحزينة .. لراقصه
وغيرها الكثير
أن تخُلق امرأة تتمتع باالأنوثة الطاغية
وهي قوية
لا تخاف الاتكاء على كتف رجل قوي
هنا الجنون والتغيير
وهذا ما رسمتة في متصفحي
اتمنى ان يكون اعجبك
وان لا يكون أخلل بموازين الكون
وطبيعة المرأة
نبض المشاعر
يبقى الخيال هو الواحة الغناء
التي تحلق بها طيور الأفكار
وعلى ورود الحرف تحط بجمالها
وعندما يسمو حضور قلمك
فهو باشق
البهاء والرونق
الذي تكتمل به الصورة
باقاتي لك