يآآه , و كأنكِ ضَربتي الوتر يا سِيمـآ
و آلفتي بين انغامِ شَوقي و بحة وجعي
و أخذتني على مَتِن غيمه ؟
بيضاء .. رقيقه .. رَحِبة .. ماطِره .. و جِدُ رآقصه
أُلاقِي بها أطيافَ فؤادي بعيداً كُل البعُد عن ضِيقِ هذهِ الأرضه , التي يُقال أنّها رحبه
اشتقت ... بـِ عُمق اشتقت
لـِ تلك الحُمرة المرسومةٍ في شَفقِ سمائكِ
لـِ ذآك الهُدوء الخّلاب التي أمطرنا بهِ كـآمكِ
لـِ الإبدآع المُتساقط من روعةَ يُمنـآك
و اللوحة الشدية التي تغنت بها هذهِ الصومعه
لـِ نتلاقا جُلنـآ على غيمةٍ تفي وعد مُتعتنـآ
:
شُكراُ لكِ
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ مَنـفى على المشاركة المفيدة: