قلبها لم يعرف االحقد يوما غلفتة بزهو ر الحب والحنان
فظل ينبض بديم العطاء دون انقطاع ...
دون كلل اوملل تشقى دوما لتربح الكل لاايهدا لها بال ولابقر لها قرار الا بعد ان ترضى من عرفهم قلبها حتى ولو كانت ضرتها
ابت الا ان تجهزة هي ..لتزفة الى عروسة ...الى ضرتها
امراة كتمت غيرتهافي ذاك اليوم الاليم في قلبها ..وتجرعت علقم الالم
في ذلك اليوم الذي سيحتفل فية زوجها بزوجتة الثانية
عطرتةبغمائم البخور وزينتهة بمشلحة الابيض
ولسان حالها يقول
وفقك الاله الى هناك ؟؟؟
لسان ينطق لكن القلب يتوجع ..والعين تنتظر انصراغة
لتهطل وبلا..من الدمع جمدتة في عينيها لحين خروجة
حتى لاتعكر علية فرحتة
هو رفيق الغمر ..وعشير الروح ..
مرت الايام وتعامل ضرتها كا ابنتها ..وان كان في القلب ما فيه من مرارة الغيرة
..الا انها لاتعرف ان تسيء ..او تجرح ..سؤاء ..بكلمة ..اوفعل .
.تسعد الناس وتخددمهم بكل ما تملك من طاقة ..وان أضماها التعب يوما
وان أعياها الوجع..فلا يهم كل ذلك ..مقابل لسعادة ما ..
انها الانسانة الوفية الام المضحية ...قلبها الابيض .
.غطى على سرير احتضنها يوم ان رقدت في ذلك المستشفى اياما وليالي طوالا
ومع أغماءات المخدر التى تنناتبها بين حين واخر الا انها تدعونا بان نكرم ذلك..
فللك درك ايتها الغالية الوفية تغفو ..تتوجع ..وتتالم تئن وتحمل كل هذا هم الغير
فلله درك ولله در قلبك
سيشهد لك هذا التاريخ ..هذا الوفاء ..هذا الحب الذي غمر الكل ومازال يعطي ويجود ..
حفظك الالة سالمة ..وامد الله في عمرك ..وجعل ما اصابك تكفير لك ..
نقطة على السطر وانتهى .
حصري.
-