طاولة الحوار 2 (الإنسان بين العقل والعاطفة )
♣ جِدالُ الفِكر مَابَينَ مُؤَيّد وَنَاقِد ....الْرَأيُ لا يُفْسِدُ للوِد قَضِيّه
♣
عندما طرحت الأخت الفاضله شدو الرحيل عنواناً جديداً لحوار ثانٍ وهو (الإنسان بين العقل والعاطفه) دفعني حماسي لطلب أن أحظى بإدارة الحوار وذلك للمعلومات التي درستها عن السلوك الإنساني وما
|
|
7 أعضاء قالوا شكراً لـ نبض المشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
25-01-2021
|
#2
|
سأتحدث عن الفطرة وهي الغرائز الإنسانيه
التي يولد بها الإنسان وهي حبه للحياة والبقاء
يحب أن يكون قوياً ليحمي نفسه
يحب المكان الذي يعيش فيه
يحب التكاثر والتزاوج والأولاد
يحب ويميل إلى الأخلاق الحميده
يحب المال وكثرته وأملاكه الأخرى
يحب الخجل وعدم التكشف (الستر)
لايحب أن يكون وحيداً معزولاً منبوذاً
يحب أن يعرف ما هو جديد
هذه الغرائز التي خلقها الله فيه لكي يعيش ويتعايش
في البيئة التي يتواجد بها ويحمي نفسه من المخاطر
ولي عودة في الإجابة على السؤال:
(هل الله خلق العقل والعاطفه متشابهه في الناس)
|
|
|
6 أعضاء قالوا شكراً لـ نبض المشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
25-01-2021
|
#3
|
Rafeef[SIZE=6][/SIZE]
|
.
مقدمةة
استهلال لطيف منك
لي عودة
|
|
|
5 أعضاء قالوا شكراً لـ قَيْدُ ذَاكِرَة على المشاركة المفيدة:
|
|
25-01-2021
|
#4
|
5 أعضاء قالوا شكراً لـ ودق الحروف على المشاركة المفيدة:
|
|
25-01-2021
|
#5
|
6 أعضاء قالوا شكراً لـ ودق الحروف على المشاركة المفيدة:
|
|
25-01-2021
|
#6
|
قد يسألني أحدهم لماذا بدأت بالفطره
ولماذا تساءلت عن أن الله وهبنا عقولاً وعاطفة متشابهه
لأن الله عز وجل سيحاسبنا على عطاءه وتخيلوا أن هناك من
تلده أمه وقد بدأ عقله وعواطفه تنجرف نحو السلبيه قبل
حتى ولادته إما من تأثير حياة الأم الصعبه ومشاكلها في
حملها سواءً مع عصبية الرجل أو سوء المعيشه أو غيره
قبل حتى أن تصيبه المؤثرات الخارجيه بعد ولادته
وكل قصور يحدث للمولود سيحاسب الله الوالدين على
إحداث ذلك التأثير خلال حمل الأم به لأن الطفل سيتشكل
برداء السلبية أو الإيجابيه من وهو في بطن أمه
ولكن ذلك لن يغفر لنا أننا لا نصحح حالنا إلى الأفضل
لنعود ونحاول أن نعيد عقلنا ومشاعرنا لفطرتها
والفطره هي تلك الغرائز التي تجعلنا نعيش حياتنا
في ظل رضى من ربنا وسعادة لنا وتحقيقاً لمصالحنا
يرجى عدم التقيّد في هذا المحور إن رغبتم
ولا زال الحديث عن المقدمه
وبإمكانكن إختيار أي تعليق يخص العقل والعاطفه
|
|
|
6 أعضاء قالوا شكراً لـ نبض المشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
25-01-2021
|
#7
|
4 أعضاء قالوا شكراً لـ ودق الحروف على المشاركة المفيدة:
|
|
25-01-2021
|
#8
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض المشاعر
سأتحدث عن الفطرة وهي الغرائز الإنسانيه
التي يولد بها الإنسان وهي حبه للحياة والبقاء
يحب أن يكون قوياً ليحمي نفسه
يحب المكان الذي يعيش فيه
يحب التكاثر والتزاوج والأولاد
يحب ويميل إلى الأخلاق الحميده
يحب المال وكثرته وأملاكه الأخرى
يحب الخجل وعدم التكشف (الستر)
لايحب أن يكون وحيداً معزولاً منبوذاً
يحب أن يعرف ما هو جديد
هذه الغرائز التي خلقها الله فيه لكي يعيش ويتعايش
في البيئة التي يتواجد بها ويحمي نفسه من المخاطر
ولي عودة في الإجابة على السؤال:
(هل الله خلق العقل والعاطفه متشابهه في الناس)
استاذي نبض المشاعر
دعني اتوقف معك هنا
هل تقصد ان الفطرة والغريزة هما وجهان لهمله واحدة
فعلى حسب ماقرأت أن
الغريزة
السلوك الفطري، وهو التصرف الذي يحصل بصورة عفوية وبشكل تلقائي.
بينما
الفطرة
هو العمل والسلوك الذي ينبع من الشخص وذلك من خلال الملاحظة، أو الخبرة، أو التعليم، أو التكرار.
فأرجو منك توضيح هذا
حتي يتسنى لي الفهم وادراك الحقائق أكثر
ولك تقديري واحترامي
|
|
أحتاج ذاكرة فارغة من الألم
|
5 أعضاء قالوا شكراً لـ ودق الحروف على المشاركة المفيدة:
|
|
25-01-2021
|
#9
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شدو الرحيل
دعني اتوقف معك هنا
هل تقصد ان الفطرة والغريزة هما وجهان لعمله واحدة
فعلى حسب ماقرأت أن
الغريزة
السلوك الفطري، وهو التصرف الذي يحصل بصورة عفوية وبشكل تلقائي.
بينما
الفطرة
هو العمل والسلوك الذي ينبع من الشخص وذلك من خلال ،
الملاحظة أو الخبرة، أو التعليم، أو التكرار.
فأرجو منك توضيح هذا
كلام جميل أخت شدو على ما ذكرتيه
الفطرة يا سيدتي هو سلوك يتوافق مع سلامة الغرائز
من الإنحراف أو الميل عن الغاية التي خلقها الله لها
ولا يشترط لها أن تكون مكتسبه من خبره أو تعلُّم
الفطره تعني أن سلوكنا ونوايانا لم تتأثر لا نشكك
ولا نسيء الظن ونقول الصدق ونفي بالوعود
بمعنى أن أخلاقنا وسلوكياتنا لم تتلوث بعد
... هذا ما قصدته سيدتي بالفطره
|
|
|
5 أعضاء قالوا شكراً لـ نبض المشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
26-01-2021
|
#10
|
Rafeef[SIZE=6][/SIZE]
|
.
جميل جميل يا نبض
العقل والعاطفة ضدان ..
متناقضان من حيث مبدأ الأخذ بأحدهما دون الآخر
والصراع القائم بينهما ندركه تماما .. كفة من نرجّح بموقف ما
وأيانّ منهما يغلب الآخر حتما له تبعات
برأيي
ما المعيار الذي نحتكمه إليه
لنحكم على قرارنا صائب أم فيه خذلان !؟
كيف نوّفق بين أمرين لا يجتمعان معا
كيف يرجّح من يحتكم العقل دائما عاطفتة إن تطلب الأمر
والعكسس ....
....
وهل أصحاب العاطفة دائما خاطئين بقراراتهم !!! في وقت نحتاج العقل فيه !:ff1 (35):
سأترك كل هذا على طاولتك ..
وأعود
|
|
|
6 أعضاء قالوا شكراً لـ قَيْدُ ذَاكِرَة على المشاركة المفيدة:
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |