◥شمس الدين التبريزي◤

شمس الدين التبريزي محمد بن ملك داد التبريزي (مواليد 1185 تبريز- 1248 خوي)، (582-645 هـ) عارف وشاعر متصوف، كتب جل شعره بالفارسية وأقله بالتركية والعربية، مسلم صوفي المشرب شافعي المذهب ، يُنسب إلى مدينة تبريز. يُعتبر المُعلم الروحي لجلال الدين الرومي (مولانا). كتب ديوان التبريزي (الديوان الكبير) الذي كتبه في مجال العِشق الإلهي.

قام برحلات إلى مدن عدة منها حلب وبغداد وقونية ودمشق. أخذ التصوف عن ركن الدين السجاسي، وتتلمذ عليه جلال الدين الرومي. اعتكف شمس التبريزي وجلال الدين الرومي أربعين يومًا في مدينة قونية لكتابة قواعد العشق الأربعون، ثم قام شمس التبريزي بالفرار إلى دمشق قبل أن يعود إلى قونية. ثم قُتل في قونية (وإن كان البعض يقول أنه قُتل في مدينة خوي وهو الأرجح)على يد جماعة من المناوئين له سنة 645 هـ، وقيل سنة 644 هـ. وله ضريح في مدينة خوي، ورُشح ضريحه ليكون من مواقع التراث العالمي لليونيسكو.​
‿︵‿︵ حياته ‿︵‿︵​
شمس التبريزي هو ابن الإمام علاء الدين، وكان شمس أحد الدراويش (رجال الدين)، وقيل أن شمس التبريزي راوده رؤى منذ سن العاشرة تقريبا، حيث قال لأبيه ذلك ولكنه لم يصدقه فبعد مدة ترك منزله وبدأ بالتجوال، بحيث أنه قيل عنه بأنه لم ينم بمكان أكثر من ليلة واحدة لكثرة تجواله وترحاله. كان شمس التبريزي يكسب النقود للطعام من تفسير الأحلام وقراءة الكفوف، ولكن لم يكن أحد يصدق حول الرؤى التي قال أنّها تراوده وكانوا ينعتونه ب «المجنون». وٱدّعى التبريزي بأنه كلم الله والملائكة في هذه الرؤى، كان يتقن الفارسية والعربية والتركية ولكن كتب جل أشعره بالفارسية وبعضها بالعربية والتركية.

التقى التبريزي بالشاعر آنذاك الملقب بـ «مولانا» وهو جلال الدين الرومي في تجواله عام 1244م، وتكونت بعد ذلك اللقاء صداقة غيرت مجرى حياة كليهما، حيث أن الرومي تحول من رجل دين عادي إلى شاعر يجيش بالعاطفة، وصوفي ملتزم، وداعية إلى الحب، ولكن رابط الصداقة الجميل الذي ربط هذيْن الاثيْن معًا بدأ بالتآكل حتى ٱنفصلا وذلك بعد ثلاث سنوات تقريبا على نحو مأساوي.

من آثاره: مثنوية «مرغوب القلوب» و«مقالات» و«ده فصل» وديوان شعر.​
⑅ ┅ ✳✺ وفاته ⑅ ┅ ✳✺​

ضريح شمس الدين التبريزي في خوي.
وفقًا للمصادر الصوفية، فإن شمس التبريزي اختفى بظروف غامضة. فالبعض يقول أنه قُتل على يد تلاميذ جلال الدين الرومي بسبب غيرتهم من علاقة التبريزي مع الرومي. لكن تقول بعض الأدلة أن شمس التبريزي غادر مدينة قونية وتوفي في خوي حيثُ دفن، وله ضريح هناك.



يوجد قبر لشمس الدين التبريزي في مدينة خوي، بجانب نصب برج في حديقة تذكارية. ورُشح ضريحه ليكون من مواقع التراث العالمي لليونيسكو.

· • —– ٠ ✤ من أجمل اقوال شمس التبريزى ✤٠ —– • ·
/
\
* إذا كنت تبحث عن الكمال فأنت لا تبحث عن الحب لأنّ معجزة الحب تكمن في عشق العيوب

* جاهد ألا تلتفت إلى الوراء .. فإن المرء على قَدْرِ حَنِينِهِ يُهان.

* لَنْ تَحصُل عَلى شَيء إلا بَعدما تَحصُل عَليه بِداخلك أولاً

* السجن ليس سياج وأسوار ، فقد يكون فكرة وقد يكون لحظة زمنية وقد يكون شخص.

* أنت جزء من سيمفونية الكون ، قد تكون مُستمعاً أو عازفا.

* يجوز الربا في الحبّ، فمَن أعطاكَ حبًّا ردّه ضعفين

قَد يأْتيك الحظُّ عَلَى هيْئة شخصٍ ترَى نفْسكَ منْ خلالِه
وغيرها الكثير .

/
\
انتهى​ / م .. ن بتصرف

المصدر: منتديات انفاس الحب

---

◥als hg]dk hgjfvd.d◤ ◥als hgjfvd.d◤ hgpdk

المصدر: منتديات انفاس الحب

---

◥als hg]dk hgjfvd.d◤ ◥als hgjfvd.d◤ hgjfvd.d◤

..
‏
‏
‏
‏يِعَطُيّك العإأآفِيـــةْ ..
‏عْطائكَ ممُـيزٌورائعَ
بَآقَآتْ مِنْ ألجُورِي
تُعطِر أنفَآسكْ..~~

-






سَلمت الأكُف عَلى رَوعة الطَرح ،
لقَلبك السَعادهه .

-










يعطيك العافية عَ الآنتقاء الرائِع
دامت صفحاتك بهذا الرُقي وَ الجمَال
لقلبك تلال السَعادة.

غيمه فرح ..بهجه ...ورد .
/
قراءاتكم دائماً ما تستحوذ إهتمامي الكامل ..
و تَشريفكم هنا .. ساحة وفاء لا أستطيع أمامها إلّا تقديم الشكر ..
و الإمتنان ..
شكراً لأنكم قريبون من القلب

يِعَطُيّك العإأآفِيـــةْ ..
‏عْطاءكَ ممُـيزٌ ورائعَ
بَآقَآتْ مِنْ الجُورِي لروحك
تقديري ..~

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كيرآز

يِعَطُيّك العإأآفِيـــةْ ..
‏عْطاءكَ ممُـيزٌ ورائعَ
بَآقَآتْ مِنْ الجُورِي لروحك
تقديري ..~

كيرآز :.
شكراً ارسلها لكِ حيث تكونين
لهذا العبور الانيق
دمتِ بود

•.

سلمت أناملك على الطرح المميّز
ويعطيك العافية على المجهود المبذول
ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعك
لك تحياتي وفائق شكري
ولك كل الود

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة •قَلبْ‏ ❥

•.
سلمت أناملك على الطرح المميّز
ويعطيك العافية على المجهود المبذول
ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعك
لك تحياتي وفائق شكري
ولك كل الود

شكراً لكرم تواجدكِ هنا
لا حرمنا الله منه
كل التحية

-
,















سَلمِتَ الأُكِفَ بطُرحَكّ المُترفَ
شُكْرًا لِهَذَا اَلْإِمْتَاعِ بِالأخُتِيآرَ
دُمْتَ بِعَطَاء مُسْتَمَدٍّ . . .
~