ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات انفاس الحب )  
     
     
     
   
( فعاليات انفاس الحب )  
 
 

الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتع إدارة الموقع




علو شأن العبادة وأهميتها


علو شأن العبادة وأهميتها

علو شأن العبادة وأهميتها الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وعلى آلِه وصحبِه وتابعيهم بإحسانٍ إلى يوم الدين. وبعد: فإنَّ لكلِّ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-07-2021
غيمہّ فرٌح متواجد حالياً
Saudi Arabia    
آوسمتي
لوني المفضل Azure
 إنتسابي ♡ » 420
 آشراقتي ♡ » Jan 2020
 آخر حضور » منذ 12 ساعات (07:56 PM)
موآضيعي » 7603
آبدآعاتي » 524,127
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 20985
الاعجابات المُرسلة » 13397
 التقييم » غيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع valencia
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 12,102
تم شكره 14,460 مرة في 7,833 مشاركة
Q54 علو شأن العبادة وأهميتها



علو شأن العبادة وأهميتها



الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على سيِّدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وعلى آلِه وصحبِه وتابعيهم بإحسانٍ إلى يوم الدين.

وبعد:
فإنَّ لكلِّ شيءٍ ذي بال ثمرةً، وثمرةُ العقيدة الصَّحيحة إفرادُ الله سبحانه وتعالى بالعبودية، ومن ثَمَّ تحقيقها بصرفِها لله وحدَه لا شريك له، وإفرادُ الله سبحانه وتعالى بالعبوديَّة هو سرُّ قَبولِها؛ لأن الله سبحانه لا يقبل من العملِ إلاَّ ما كان خالصًا لوجهِه الكريم، كما قال في كتابه الكريم: ﴿ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ ﴾ [البينة: 5].

وإفرادُ الله بالعبادة هو ممَّا أمر اللهُ به جميعَ الناس بقوله: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ [البقرة: 21]، وهو أوَّل أمرٍ مِن الله لعباده في القرآن بحسب ترتيب المصحف الشَّريف؛ للدلالة على أهميَّة العبادة.

والعبادةُ منها ما هو ظاهر، ومنها ما هو خفِي؛ فهنالك عبادةٌ ظاهرة يراها كلُّ الناس أو بعضهم؛ منها إقام الصلاة، والحجُّ، والأمرُ بالمعروف والنهي عن المنكر، ومنها ما هو خفِي؛ كالإخلاصِ وتقديم محبَّة الله على جميع المَحابِّ، والإِنابة وإجلال الخالق وتوقيره.

وكذلك العبادةُ منها ما هو لازمٌ لفاعلها، ومنها ما هو متعدٍّ لغيره؛ فمِن العبادات اللازمة: قيامُ الليل وقراءة القرآن والاستغفار، ومن العبادات المتعدِّية التي يعمُّ نفعُها: الجهادُ والعلم، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.

فالعبادةُ تدور مع المسلم أينما كان وصار، فكلُّ حياتِه عبادة لربِّه سبحانه وتعالى؛ كما في التنزيل يقول تعالى آمرًا نبيَّه صلى الله عليه وسلم: ﴿ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [الأنعام: 162، 163]؛ ولذلك خلَق اللهُ الخلقَ؛ كما في قوله: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ﴾ [الذاريات: 56]؛ فلهذا وغيرِه نجد أنَّ معظم آياتِ القرآن تشير إلى أقوالِ الأنبياء عليهم السلام وهم يدْعون أقوامَهم إلى إِفراد الله تعالى بالعبوديَّة.

هذا وإنَّ بين العقيدةِ الصَّحيحة وإفراد العبودية لله لتلازمًا وترابطًا؛ فهما صنوان لا ينفكَّان؛ لأن العقيدة الصحيحة - وهي توحيده سبحانه وتعالى - لا بدَّ لها من عبوديَّة خالصة لوجهِه الكريم، وممَّا يؤكِّد هذا ويؤصِّله أنَّ "التوحيد الذي جاءَت به الرُّسل لا بدَّ فيه من التوحيدِ بإخلاص الدِّين لله وعبادته وحده لا شريك له"[1]، والاهتمامُ بشأنِ العبادة في الشَّريعة الغرَّاء يدلُّ دلالةً قاطعةً على علوِّ شأنِها ووجوب توجيهها لله سبحانه وتعالى؛ وذلك لعدة أمور، منها:
1- العبادة أساس دعوة المرسلين عليهم السلام:
فما مِن نبيٍّ ولا رسولٍ إلا وبَنَى صرحًا شامخًا للعبادةِ، ودعا قومَه لإفراد الله بالعبوديَّة، فاز فيه مَن فاز، وخسر فيه مَن خَسِر، فدعوة كلِّ الأنبياء هي إفرادُ الله بالعبوديَّة وتركُ عبادة ما سواه؛ كما قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ﴾ [النحل: 36]، وكقوله: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ ﴾ [الأنبياء: 25]، وهكذا يقولُ الأنبياء عليهم السلام لأقوامهم: ﴿ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ ﴾ [الأعراف: 59، 65، 73، 85].

ولأهميَّة العبادة وتحقيقها لله وحدَه لا شريك له؛ حذَّر اللهُ عزَّ وجلَّ خلقَه على أَلْسنة رسلِه عليهم السلام من مَغَبَّة الشِّرك، وأنَّ مَن يصرف العبادةَ أو جزءًا منها لغيرِ الله فقد أَشرك بالله ومأواه النَّار، وتَحرُم عليه الجنَّة؛ كما في التنزيل: ﴿ وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴾ [الزمر: 65]، وكقوله تعالى: ﴿ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ ﴾ [المائدة: 72]، فإفرادُ الله بالعبوديَّة كأساس البناء؛ إِن هُدِم مِن جانب تتابع البناءُ في الانهيار والهَدْم، أمَّا إِن كان الأساس متينًا، قد شيد على عقيدةٍ سليمة فسيرتفع ليسامي السماءَ، وهذا ما يدعو إليه دينُ الأنبياء جميعًا.

2- تحقيق العبودية لله أصل قَبول الأعمال:
فالله سبحانه الخالِق وحدَه لا شريك لـه في خلقِه، يستلزم ذلك من الخَلْق إفرادُه بالعبوديَّة؛ فلا يُعقل أنَّ الله يخلق الخلقَ ويرزقُهم، ويحيهم ويميتهم، وهو القادِر والقاهر فوقَ عباده، وهو بهم رؤوف رحيم، ويأتي أحدُ العاصين مِن خلقه مَن لا يساوي شيئًا يدعو غيرَ الله تعالى ويعبد غيرَه.

وذو الفِطرة السَّليمة يأبى مثلَ هذا؛ إذ كيف يأخذ الإنسانُ شيئًا ما في حياتِه الدُّنيا ويذهب ليشكر غيرَه؟ إذا كان هذا في أمور الدنيا مُحالاً، فهو في حقِّ الله جلَّ وعلا أشد وأعظم؛ إذ يَخلُق ويُعبَد غيرُه! ويَرزق ويُشكر سواهُ...، وهكذا.

وإنَّ من أعلى مراتِب الشكر في الدنيا شُكرَه على أنْ شرَّفنا بعبادتِه؛ فلا يحقُّ لإنسانٍ أن يشكرَ غيرَ الله شُكر عبوديَّة؛ فيجب على الإنسان أن يصرف جميع أنواع العبادةِ لهذا الخالق الرَّزاق سبحانه وتعالى، والله جعل لنا كلَّ النعم الظاهرة والباطنة لنشكره عليها، وقد ابتدأ القرآن قبل تعداد بعضِ النِّعم بقوله تعالى: ﴿ نَحْنُ خَلَقْنَاكُمْ فَلَوْلَا تُصَدِّقُونَ ﴾ [الواقعة: 57]، ثمَّ عدَّد بعضَ النِّعم بقوله تعالى: ﴿ فَلَوْلَا تَشْكُرُونَ ﴾ [الواقعة: 70]، وقال بعد أن خفَّف عن المسلمين وأراد بهم اليُسر: ﴿ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [البقرة: 185]، ونِعَم الله على خلقِه عديدة، والأمر كما قال الله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ ﴾ [البقرة: 243]، فاعترافُ الخَلْق وإقرارهم له بالربوبيَّة والألوهيَّة يستلزم أن يُفرد بكلِّ ما تحمله الألوهيَّة من معاني العبوديَّة، حتى يفوز وينجو في الدَّارين ويكون من المقبولين عِند الله عزَّ وجلَّ ﴿ يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾ [الشعراء: 88، 89].

3- تحقيق العبوديَّة يؤصِّل العزَّة في النفوس:
فالعابِد الذي يعلم أنَّه يعبد إلهًا حقًّا لا شريك له، يشعر بسعادةٍ تغمره لا يعلم مداها إلاَّ واهبها له سبحانه، أمَّا إِن تشتَّتَت بالنَّاس الأفكارُ، وتشعَّبَت بهم الظُّنون والأوهام، وكثرة الشهوات والأهواء، فإنَّ الإنسان يشعر بمهانَة ومذلَّة؛ لأنه سيكون إمَّا عبدًا لمالٍ أو لجاهٍ، أو لمنصبٍ أو لفلانٍ من المخلوقين...، فيشعر بامتهانٍ إذا خاطبه؛ لأنه لو لم يَعْقل ذلك سُلبَت منه تِلك النعمة - في نظر فاسدِ العقيدة - فلذلك يفعل الشيءَ ويتمنَّى الخلاصَ من المذلَّة والمهانة، وقد يرى غيرَه يعبد أو يعظِّم مخلوقًا آخَر وحاله أفضل؛ فيتمنَّى زوالَ معبودِه ليذهب إلى ذاك ويَرْبَح أكثر، وهكذا حال مَن يترك عبادةَ الله وحده لا شريك له؛ يتقلَّب من هوًى إلى هوًى، ومن معبودٍ - باطل - إلى غيرِه، ولسانُ حاله يقول: تبًّا لك من معبودٍ، لولا كذا ما عبدتُك ولا ولا...، وممَّا يزيد الأمرَ سوءًا على سوءٍ عنده أنَّه يَعلم تمام العلمِ، ويُوقنُ تمام اليقين أنَّ ذلك المعبود الذي يعبده لا يضرُّ ولا ينفع.

أمَّا من يعبد اللهَ الماجدَ الواحد سبحانه، فإنَّه يطابِق فطرتَه، فلا يجد شيئًا يناقِض توجُّهه إلى ذلك المعبود - بحقٍّ - وهو الله سُبحانه؛ بل فعلُه هذا يتماشى مع الفِطرة التي فُطِر عليها؛ كما قال سبحانه وتعالى: ﴿ فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ﴾ [الروم: 30]، ففي هذه الحالة اتَّزنَ حالُه واعتدلَ، فهذا خالِقٌ أَحَد صمَدٌ، رزاقٌ حافظ،...، له الأسماء الحسنَى والصفات العليا، فيستحقُّ العبادةَ ممَّا سواه وممَّن سواه، وحينما ينظر إلى المخلوقاتِ حوله، سواء منها: الإنسُ والجنُّ، الناطقات أو الحيوانات العجماوات، أو الجمادات الصامتات، أو الملائكة، وسائر السموات... - الكل يعبد نفسَ المعبود الذي يعبده، فيشعر بعزَّة، وتزول الوَحْشة التي كانت تُراوده من حينٍ لآخر ومن آنٍ لآخر، فالكلُّ مُقِرٌّ له وخاضعٌ؛ فيشعر بعزَّةٍ.

والرسولُ صلى الله عليه وسلم الذي يُعلِّم ذلك يجده أولَ العابدين؛ لذلك يستشعر عظمةً في قلبِه وعزَّة؛ فيرى الحاكمَ والمحكوم، الكبيرَ والصغير، الرجل والمرأة، الحرَّ والعبد، الكل يتَّجه للهِ الواحد في دعاءٍ وفي صلاة وفي حجٍّ و...، فالعزَّة لله وحده لا شريك لـه، كما قال سبحانه: ﴿ مَنْ كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا ﴾ [فاطر: 10]، ويُبَكِّت من يطلبون العزَّة من غيره بقوله: ﴿ الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا ﴾ [النساء: 139]، فالعزَّة لله، ومَن دعا لدينِه مِن رسول ومَن صدَّقه مِن مؤمنين؛ فهي لله ومِن الله، يعطيها للخُلَّصِ من خَلْقه المؤمنين، كما في قوله تعالى: ﴿ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ ﴾ [المنافقون: 8]، فالمسلم بعبادتِه لربِّه وحده عَزِيز؛ لأنَّه يعبد اللهَ وحده لا شريك له.

4- احتياج المخلوقين للعبادة:
فالله خلق الخلقَ كلَّهم لعبادتِه، وإنَّ خَلْق الله لا بدَّ لهم مِن عبادةٍ؛ فالنَّفْس مجبولةٌ مفطورة على العبادة، فإن تُرِكَت وشأنها ما عبدَت إلاَّ الله سبحانه، وإن أثَّر فيها مؤثِّرٌ خارجِي تأثَّرَت به؛ مِن والدَين أو صديقٍ أو بيئةٍ أو شيطانٍ، وقد خلق الله الخلقَ كلَّهم حنفاء، كما قال الله عزَّ وجل في الحديث القدسي: ((إنِّي خلقتُ عبادِي حنفاءَ كلَّهم، وإنَّهم أَتَتْهم الشياطينُ فاجتالَتْهم - وفي رواية: فأضلَّتهم - عن دينِهم))[2]، وكذلك في قول النبيِّ صلى الله عليه وسلم: ((مَا من مولودٍ إلاَّ يُولد على الفِطرة؛ فأبواه يهوِّدانِه وينصِّرانه ويمجِّسانه))[3].

فكلُّ خلقِ الله على الفِطرة التي خلقهم الله عليها، وكلُّ مولودٍ يولَد إنَّما يولد على الفِطرة التي خلقه الله عليها، وهي دين الإسلام، فلو مات صغيرًا قبل سنِّ التكليفِ فإنَّما يموت على فِطرة الله وإن لم يكن أَبواه مسلمين؛ لأن الفطرةَ واحِدة في جميع الخَلْق، ولكن الكفرَ يتلبَّس به المرءُ بعد ذلك، وجميعُ المخلوقين دائمو الحاجةِ إلى العبادةِ المستحقَّة لله وحده لا شريكَ له؛ لأن الخلقَ بدون هدايَةِ الله لهم بالرُّسلِ على انحرافٍ يؤدِّي بهم إلى النَّار، كما قال تبارك وتعالى: ﴿ وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴾ [آل عمران: 103]، فكلُّ الخلق في حاجةٍ إلى إِفراد الله تعالى بالعبوديَّة، وقد قرَّر هذا المعنى وأَوْضحه شيخُ الإسلام ابن تيميَّة بقوله: "وحاجتُهم إليه في عبادتِهم إيَّاه كحاجتِهم وأعظم في خلقِه لهم وربوبيَّته إيَّاهم؛ فإنَّ ذلك هو الغاية المقصودة لهم، فليس في الكائناتِ ما يسكُنُ العبدُ إليه ويطمئنُّ به ويتنعَّم بالتوجُّه إليه إلاَّ الله سبحانه، ومَنْ عبَدَ غيرَ الله - وإن أحبَّه وحصل له به مودَّة في الحياةِ الدنيا ونوعٌ من اللَّذة - فهو مفسدةٌ لصاحبِه أعظمُ من مفسدة الْتِذاذ أكلِ الطَّعامِ المسموم...، ولو حصل للعبد لذَّات أو سرورٌ بغيرِ الله فلا يدوم ذلك؛ بل ينتقل مِن نوعٍ إلى نوع، ومِن شخصٍ إلى شخص، ويتنعَّم بهذا في وقتٍ وفي بعض الأحوال، وتارة أخرى يكون ذلك الذي تنعَّم به والتذَّ غير منعم له ولا ملتذٍّ له، [وأحيانًا يكون عدوًّا له، لا يأبه به ولا ينفعه]؛ بل قد يؤذِيه اتِّصالُه به ووجوده عنده ويضرُّه ذلك، وأمَّا إلهه [الحقُّ، وهو الله سبحانه وتعالى] فلا بدَّ لـه مِنه في كلِّ حالٍ وكلِّ وقتٍ وأينما كان فهو معه"[4].

فاتِّجاه الكائناتِ إلى إلهٍ يعبدونه قسمان: قسم يتَّجه إلى إلهٍ باطلٍ، ومنهم يتَّجه إلى إلهٍ حقٍّ؛ فالَّذي لم تتأثَّر فطرتُه بمؤثِّر خارجيٍّ يتَّجه إلى الإله الحقِّ، وهو اللهُ ربُّ العالمين.

"وإذا كان لا بدَّ للنَّفس مِن مرادٍ محبوبٍ لذَاتِه لا تصلح إلاَّ به ولا تكمُل إلاَّ به، وذلك هو إلهُها، فليس لها إلهٌ يكون به صلاحُها إلاَّ الله؛ ولهذا قال الله تعالى: ﴿ لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا ﴾ [الأنبياء: 22]، وليس ذلك للإنسانِ فقط؛ بل للملائكة والجنِّ؛ فإنَّهم أحياء عقلاء ناطقون...؛ فلهذا كان دين جميعِ الرسل عبادَةَ الله وحده لا شريك له"[5].

فلا بدَّ للإنسان مِن إلهٍ يعبده، وعبادةٍ يتعبَّد بها، والإلهُ الوحيد الذي يستحقُّ العبادةَ بجميعِ أنواعها هو الذي خلقَ تلك المخلوقاتِ وغيرَها سبحانه وتعالى.

5- العبودية دليل على علوِّ الله تعالى على خلقه:
إنَّ ممَّا يعتقده المؤمن نحوَ الله عزَّ وجلَّ أنَّه متَّصف بكلِّ صفاتِ الكمال، ومنزَّه عن صفاتِ النَّقص، وإنَّ من أبرز صفاتِ الكمال علوَّ اللهِ على خلقه علوًّا يشمل علوَّ الذَّاتِ، وعلوَّ الأسماء والصفات، وعلوَّ القَهْر على سائر الكائنات والمخلوقات؛ فالكلُّ مخلوقٌ لله، والله خالقهم جميعًا، وكلُّ ما سِوى الله عالَم، والله رب العالمين؛ كما يقولها المسلمون صباحَ مساءَ: ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الفاتحة: 2]، فالله عزَّ وجلَّ عالٍ على خَلْقه؛ لأنَّه الخالق، ولو اختلط الخالِق بالمخلوقِ لما أصبَح هناك عابِدٌ ومَعْبود، وهذا مُحالٌ؛ إذ إنَّه لا يصحُّ أن يكون هناك آلهة مَع الله، وإذًا لفسد كلُّ شيءٍ؛ كما قال تعالى: ﴿ أَمِ اتَّخَذُوا آلِهَةً مِنَ الْأَرْضِ هُمْ يُنْشِرُونَ * لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا ﴾ [الأنبياء: 21، 22]؛ أي: لفسدَت السمواتُ والأرض، فكيف يُعقل أن يكون مخلوقٌ يعبد من دون الله؟! والله سبحانه متَّصفٌ بالعلوِّ في آياتٍ كثيرة، منها قوله تعالى: ﴿ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]، وقوله: ﴿ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ ﴾ [سبأ: 23]، وقوله: ﴿ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ ﴾ [الرعد: 9]، والله سبحانه وتعالى استوَى على العرشِ استواءً يليق بجلالِه سبحانه، كما في القرآن؛ حيث ذكر في سبعِ مواضع منها قوله: ﴿ الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ﴾ [طه: 5]، فَمَنْ هذه صفتُه جديرٌ بإفراده بالعبادة؛ إِذ لم يشارِكْه أحدٌ فيها، ولم يَدَّعِ أحدٌ تلكَ الأوصاف مِن علوِّ الأسماء والصفات، والاستواءِ على العرش، والذي هو فوق كلِّ المخلوقات، إضافة إلى ذلك علو القَهْر على سائرِ المخلوقات، كما في قوله تعالى: ﴿ وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ ﴾ [الأنعام: 18]؛ لذا فالله مستحقٌّ لإفراد العبادة؛ إذ العابِد لا بدَّ وأن يعبدَ عن رجاءٍ، أو عن خوفٍ، أو يجمع بينهما؛ هذا في كلِّ عابدٍ على حقٍّ أو باطل، ولو نظرنا إلى حال من عُبد من دون الله فهو قد وُجد وعاش ثمَّ مات، وإن كان من الإِنس فقد أتى إلى الدُّنيا وهو عارٍ مِن كلِّ شيءٍ، وسيخرج منها أيضًا عاريًا مِن كل شيءٍ، فأين ملكُه؟! أمَّا المالكُ الحقيقِي فهو الله ربُّ العالمين، وهكذا سائر المعبودات؛ إنَّما هي مصنوعةٌ ليسَت بأبديَّة مخلَّدة؛ فلهذا وغيرِه وَجَب على الخلقِ أن يُفردوا اللهَ بسائر أنواعِ العبادات، ويدعوه خوفًا وطمعًا، ورَغَبًا ورهَبًا؛ لأنه هو بحقٍّ ﴿ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾ [الفاتحة: 4].

فظهر ممَّا تقدَّم ذِكرُه مدَى أهميَّة العبادة وعلوِّ شأنها، وأنَّ للعبادة مكانةً مهمَّة في شريعتنا الغرَّاء؛ إذ لا تصحُّ عبادة إذا أشرك بالله أحدًا مِن خلقه في أيِّ نوعٍ مِن أنواعِ العبادة؛ فالعبادةُ والعقِيدة متلازمتان كتلازُم الاسم للمسمَّى.

هذا ولأهمِّية العبادة واشتمالها على أمورٍ لا تصرف إلاَّ لله وحدَه لا شريك له عرَّفها الإمامُ ابن تيميَّة تعريفًا جامعًا شاملاً بقوله:" الْعِبَادَةُ هِيَ اسْمٌ جَامِعٌ لِكُلِّ مَا يُحِبُّهُ اللَّهُ وَيَرْضَاهُ: مِنْ الْأَقْوَالِ وَالْأَعْمَالِ الْبَاطِنَةِ وَالظَّاهِرَةِ فَالصَّلَاةُ وَالزَّكَاةُ وَالصِّيَامُ وَالْحَجُّ وَصِدْقُ الْحَدِيثِ وَأَدَاءُ الْأَمَانَةِ؛ وَبِرُّ الْوَالِدَيْنِ وَصِلَةُ الْأَرْحَامِ وَالْوَفَاءُ بِالْعُهُودِ وَالْأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيُ عَنْ الْمُنْكَرِ"[6]، فتعريفُه للعبادة قد جمع كلَّ أنواع العبادة: عبادة الجَنان، وعبادة اللِّسان، وعبادة الأركان، كما شمل تعريفُه قسمَي العبادة: من قولٍ ومن عملٍ، ثمَّ جمعه بين القولِ والعملِ تأكيدٌ لمنهج السَّلَف الصالح مِن ربطِ القولِ بالعمل، وأنَّه لا نجاةَ للعبدِ إلاَّ باجتماعِهِما عنده، "ومِن المعلوم أنَّ مدار أمورِ الدِّين على الاعتقاداتِ والآدابِ والعبادات والمعاملاتِ والعقوبات"[7].

إلاَّ أنَّ العلماءَ في كتبِهم الفقهيَّة يبدؤون بالأهمِّ فالأهم؛"لذا اعتاد الفقهاءُ تقديمَ العبادات على غيرها؛ اهتمامًا بشأنها؛ لأنَّ العِبَاد لم يُخلقوا إلاَّ لها"[8].

فخلاصة القول: إنَّ العبادة تنبني على العَقيدة التي نادَى بها الأنبياءُ عليهم الصلاة والسلام، كما كثرَت الإشاراتُ إلى ذلك في الكتاب والسنَّة، وهي أساسُ دعوةِ أنبياء الله كلِّهم عليهم الصلاة والسلام.

والأمورُ التعبديَّة تنبني على أمور عقديَّة؛ فمَن عَبَدَ اللهَ تعالى دون تصحيحٍ لها وفق هَدْيِ الكتاب والسنة، ضلَّ وزاغَ عن الطَّريق، أو خلط في العبادة؛ ولهذا وغيرِه فإنَّنا نجد أنَّ من فضَّل طريقَ الزُّهدِ بلا اتِّباعٍ للكِتاب والسنَّة كان ممَّن وقع في أوحالِ أهلِ البِدَع، ومَن أطلَق لِعَقْلِه العَنان دون تقيُّد بالوحي، تخبَّط في براثن كلام الفلاسِفَة أو علماءِ الكلام والرَّأي، وكذلك من تشعَّبَت به السُّبُل فطرق سبيلَ الفِرَق المنحرِفَة بشهوةٍ أو شبهة عن المنهاج القويم...، وهكذا.

بالعبوديَّة الحقَّة يعزُّ منهج من اهتدى بوحيِ الله تعالى، وبهدي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عن طريق شريعتِه المحمديَّة الغرَّاء، وثَبَتَ واستقرَّ وبقي.

والحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه والتابعين لهم بإحسانٍ إلى يوم الدين، كلَّما ذكره الذَّاكرون، أو غفل عن ذكره الغافلون.

[1] الإمام ابن تيمية: "مجموع الفتاوى"، جـ9 ص35، جـ18 ص57.

[2] رواه الإمام أحمد (4 /162)، ومسلم (4 /2197) رقم (2865).

[3] رواه البخاري (4 /477 فتح) رقم (1358)، ومسلم (4 /2047) رقم (2658).

[4] الإمام ابن تيمية: "مجموع الفتاوى" جـ1 ص23 - 25 بتصرف.

[5] شيخ الإسلام ابن تيمية: "الجواب الصحيح لمن بدَّل دين المسيح"، تحقيق: مجدي قاسم، جـ4 ص132 بتصرف.

[6] الإمام ابن تيمية: "مجموع الفتاوى" جـ10 ص149.

[7] الإمام ابن عابِدِين: رد المحتار على الدر المختار (حاشية ابن عابِدِين)، جـ1 ص54.

[8] د. وهبة الزحيلي: "الفقه الإسلامي وأدلته" جـ1 ص82.


ug, aHk hgufh]m ,Hildjih hgufhdm sl,




ug, aHk hgufh]m ,Hildjih hgufhdm sl, ug, ,Hildjih




 توقيع : غيمہّ فرٌح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ غيمہّ فرٌح على المشاركة المفيدة:
 (05-07-2021)
قديم 03-07-2021   #2



 إنتسابي » 232
 آشرآقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » 24-02-2024 (11:57 AM)
موآضيعي » 6004
آبدآعاتي » 1,154,579
 حاليآ في » أنفَاس الحُب.
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحَمدلله.
آلقسم آلمفضل  » الصحي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 23713
الاعجابات المُرسلة » 20377
 التقييم » - وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك water
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةMercedes-Benz
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

- وَرد. غير متواجد حالياً

افتراضي



-












أثابك الله الأجر ..
وَ أسعد قلبك في الدنيا وَ الأخرة
دمتِ بحفظ الرحمن.


 توقيع : - وَرد.

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-07-2021   #3



 إنتسابي » 233
 آشرآقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » 08-02-2023 (02:01 PM)
موآضيعي » 12820
آبدآعاتي » 1,205,844
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Lebanon
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأزياء♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
الاعجابات المتلقاة » 45162
الاعجابات المُرسلة » 43834
 التقييم » eyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك water
قناتك mbc
اشجع
سيارتي المفضلةBMW
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

eyes beirut غير متواجد حالياً

افتراضي



تسلم ايدك ع الطرح


 توقيع : eyes beirut

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-07-2021   #4



 إنتسابي » 108
 آشرآقتي ♡ » Aug 2019
 آخر حضور » 14-05-2024 (03:04 AM)
موآضيعي » 1
آبدآعاتي » 25,771
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 22سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
الاعجابات المتلقاة » 813
الاعجابات المُرسلة » 514
 التقييم » fadak has a reputation beyond reputefadak has a reputation beyond reputefadak has a reputation beyond reputefadak has a reputation beyond reputefadak has a reputation beyond reputefadak has a reputation beyond reputefadak has a reputation beyond reputefadak has a reputation beyond reputefadak has a reputation beyond reputefadak has a reputation beyond reputefadak has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

fadak غير متواجد حالياً

افتراضي



الله يعطيك العافيه
في ميزان حسناتك
سلمت يمناك ...


 توقيع : fadak

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-07-2021   #5



 إنتسابي » 666
 آشرآقتي ♡ » Oct 2020
 آخر حضور » منذ 9 ساعات (10:50 PM)
موآضيعي » 129
آبدآعاتي » 132,737
 حاليآ في » فَيِ حدود السماء ..!
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » ملجأي .!
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي♡
آلعمر  » 60سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 10709
الاعجابات المُرسلة » 8555
 التقييم » بُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Mac
مشروبك water
قناتك mbc4
اشجع
سيارتي المفضلةTOYOTA
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ѕмѕ ~



أعلم أن أكثر الوعود كاذبة ولكني صدقتها لأنها منك ،
ومازلت ، فالأمنيات تخلق فينا الغباء ياصديقي ..!


آوسمتي

بُليِتُ بِك غير متواجد حالياً

افتراضي






/






جزاك الله خيراً
شكراً لك


 توقيع : بُليِتُ بِك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-07-2021   #6



 إنتسابي » 451
 آشرآقتي ♡ » Feb 2020
 آخر حضور » 13-10-2022 (12:42 AM)
موآضيعي » 28
آبدآعاتي » 52,247
 حاليآ في » انفاس الحب
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » رايقه
آلقسم آلمفضل  » الأزياء♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 4063
الاعجابات المُرسلة » 1234
 التقييم » Reemas has a reputation beyond reputeReemas has a reputation beyond reputeReemas has a reputation beyond reputeReemas has a reputation beyond reputeReemas has a reputation beyond reputeReemas has a reputation beyond reputeReemas has a reputation beyond reputeReemas has a reputation beyond reputeReemas has a reputation beyond reputeReemas has a reputation beyond reputeReemas has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك water
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ѕмѕ ~


آوسمتي

Reemas غير متواجد حالياً

افتراضي



الله يعطيك العافية

لاخلا ولاعدم


 توقيع : Reemas

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-07-2021   #7



 إنتسابي » 833
 آشرآقتي ♡ » Jun 2021
 آخر حضور » 25-10-2023 (04:13 PM)
موآضيعي » 102
آبدآعاتي » 25,870
 حاليآ في » مسقط
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الفني♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ✌
الاعجابات المتلقاة » 852
الاعجابات المُرسلة » 951
 التقييم » زهرة الربيع has a reputation beyond reputeزهرة الربيع has a reputation beyond reputeزهرة الربيع has a reputation beyond reputeزهرة الربيع has a reputation beyond reputeزهرة الربيع has a reputation beyond reputeزهرة الربيع has a reputation beyond reputeزهرة الربيع has a reputation beyond reputeزهرة الربيع has a reputation beyond reputeزهرة الربيع has a reputation beyond reputeزهرة الربيع has a reputation beyond reputeزهرة الربيع has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك pepsi
قناتك MBC Bollywood
اشجع
سيارتي المفضلةBMW
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

زهرة الربيع غير متواجد حالياً

افتراضي



روعه موضوع رائع ومميز
عاشت الايادي دوم التالق
تحياتي


 توقيع : زهرة الربيع

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-07-2021   #8



 إنتسابي » 635
 آشرآقتي ♡ » Sep 2020
 آخر حضور » منذ 14 دقيقة (08:04 AM)
موآضيعي » 2714
آبدآعاتي » 3,022,687
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 😍
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 39186
الاعجابات المُرسلة » 29171
 التقييم » قَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك pepsi
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

قَـلـبْ متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير
وجعله في موازين حسناتك
وانارالله دربك بالايمان
ماننحرم من جديدك المميز
امنياتي لك بدوام التألق والابداع
دمـت بحفظ الله ورعايته


 توقيع : قَـلـبْ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-07-2021   #9



 إنتسابي » 850
 آشرآقتي ♡ » Jul 2021
 آخر حضور » 24-07-2021 (09:32 PM)
موآضيعي » 0
آبدآعاتي » 819
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 54
الاعجابات المُرسلة » 56
 التقييم » غريب has a reputation beyond reputeغريب has a reputation beyond reputeغريب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةLexus
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

غريب غير متواجد حالياً

افتراضي







الله يجزاك خير ويجعل ما نقلت في موازين اعمالك ..،


 توقيع : غريب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-07-2021   #10



 إنتسابي » 271
 آشرآقتي ♡ » Oct 2019
 آخر حضور » منذ أسبوع واحد (06:07 AM)
موآضيعي » 7058
آبدآعاتي » 585,331
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 21سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
الاعجابات المتلقاة » 16011
الاعجابات المُرسلة » 9
 التقييم » أميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك fox
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ѕмѕ ~


آوسمتي

أميرة أميري غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاگ اللهُ خَيرَ الجَزاءْ..
جَعَلَ يومگ نُوراً وَسُرورا
وَجَبالاُ مِنِ الحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحورا
جَعَلَهُا آلله في مُيزانَ آعمآلَگ
دَآمَ لَنآ عَطآئُگ


 توقيع : أميرة أميري

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
العباية, سمو, علو, وأهميتها

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
علو الهمة في طلب الجنة غيمہّ فرٌح ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 32 07-02-2024 10:12 AM
دراسة السيرة النبوية وأهميتها في المنهج الإسلامي ̨اڵــداٰنــہّ ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ 28 04-11-2023 12:00 AM
ثمرات علو الهمة غلا الشوق ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 16 25-09-2023 06:07 AM
تعــريف الصــلاة وأهميتها - آتنفسك❀ ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ 21 21-09-2023 08:11 AM
بحث علمى عن أنواع القراءة وأهميتها أميرة أميري ❀ انفاس القسم التعليمي ❀ 14 22-07-2023 05:12 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 08:19 AM

أقسام المنتدى

.ღ اسلاميات ღ | ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ | .ღ أنفاس العـــــامه ღ | ❀ انفاس ضفاف حره ❀ | ❀ انفاس اهداءات وتبريكات الاعضاء❀ | ❀انفاس قسم التعازي والمواسآة والدعاء للمرضى ❀ | ❀ انفاس حللتم أهلا ووطئتم سهلا ❀ | ❀ انفاس الحوار والنقاش ❀ | .ღ انفاس انبثـاق الحرف ღ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام حصري ❀ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام وسبق نشره ❀ | ❀ انفاس نبـض الخفوق و عذب الكلام المنقول ❀ | ❀ انفاس عالم القصه والرواية ❀ | ❀ انفاس ملتقى الصوتيات والمرئيات ❀ | .ღ أحسآس يتنفسْ ღ | ❀ انفاس كوفي شوب ❀ | ❀ انفاس استراحة اعضاء ❀ | ❀ انفاس منابع البوح ❀ | ❀ انفاس مرافئ ساكنه خاصه ❀ | .ღ أنفاس حياتنا ღ | ❀ انفاس حَوّاء ❀ | ❀ انفاس انامل طاهية ❀ | .ღ قسم التكنولوجيا والابداع ღ | ❀ الحاسب وتكنولوجيا العصر ❀ | ❀ ماسنجريات - Google Android OS - Apple iOS ❀ | .ღ عالم التصاميم والفوتوشوب ღ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم ❀ | ❀ ركنْ الإبداع للتصاميم الحصرية .❀ | .ღ متنفس شبابي , آناقة , رياضةღ | .ღ الأقسام الإدارية ღ | ♔ مجلس الإدارة ♔ | ♔ الإقتراحات والشكاوي ♔ | ❀ انفاس صدى الملآعب ❀ | ❀ انفاس عآلم السيآرآت ❀ | ❀ دروس التصميم والشروحات الحصرية للفوتوشوب ❀ | ❀ طلبات التصاميم و الإهداءات ❀ | ۩۞۩ انفاس اسلاميات بلمسه مصمم ۩۞۩ | ♔ آرشيف المواضيع المكرره والمحذوفات ♔ | ❀ تطوير المواقع والمنتديات ❀ | ♔ طلبات الأعضاء وتغيير النكات والرمزيات ♔ | .ღ أنفاس الثقافية ღ | ❀ انفاس القسم الطبي ❀ | ❀ انفاس القسم التعليمي ❀ | ❀ انفاس الديكور والاثاث ❀ | ❀ انفاس العنايه ب البشره والشعر ❀ | ❀ توجيهات وقرارات الإدارة - ترقيات الأعضاء ❀ | ❀ الاخبار المحلية والدولية والعالمية ❀ | .ღ الفن والمشآهير ღ | ♫.اخبار المشآهير ولقاتهم.♫ | ♫.افلام ومسلسلات ودراما خليجيه عربيه .♫ | ♔ طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ انفاس المسابقات والفعاليات ღ | ❀ انفاس المسابقات وفعاليات المنتدى ❀ | ❀ انفاس الحياة الزوجية ❀ | ❀ الحمل والامومه ❀ | ❀ انفاس الضحك والفرفشه ❀ | ❀ Ask Me ❀ | ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ | ♫ الأنمي والرسوم المتحركه ♫ | .ღ المنوعات ღ | ❀ Foreign Language Forum ❀ | ❀ ❀ الأشخاص ذوي الإعاقة ❀ ❀ | ❀ تنسيق الموضوع قبل طرحه ❀ | ❀ الشخصيات التاريخية ❀ | ❀ (مسابقات وتوقع نتائج المباريات) ❀ | ❀ نتائج الفعاليات والمسابقات ❀ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم الحصرية ❀ | طلبات التبادل الإعلاني | ♔ شؤون إدارية ♔{ خاص بالسلطة الملكية } | ❀ صندوق الأمـآن ❀ | ❀ طهاة ب انامل وحصريات ال انفاس الحب ❀ | ♫.درام تركية واخبار الفن التركي .♫ | ♫.مسلسلات وافلام الدراما الهندية.♫ | ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس الصوتيات والمرئيات الاسلامية ۩۞۩ | ❀ انفاس عالم القصة والرواية الحصرية ❀ | ❀ قناة يوتيوب انفاس الحب ❀ | ♔ أرشيف إداري ♔ | ♔ انفاس الحب لـ الردود المميزه ♔ | ❀ انفاس الاسره والطفل ❀ | ❀ انفاس مهارات الاشغال اليدويه ❀ | ❀ انفاس تطوير الذآت ❀ | ❀ انفاس التراث والاثار ❀ | ❀ انفاس قسم السياحة ❀ | ❀ انفاس الصور المنوعة ❀ | ❀ انفاس عدسة الاعضاء وابداعاتهم ❀ | ❀ الصيد والمقناص والرحلات البرية ❀ | ❀ عالم الحيوانات والنباتات والبحار ❀ | ❀ المقالات الادبيه الحصريه لـ انفاس الحب ❀ | ❀ لآنني رجل ب كاريزمآ ❀ | ❀ مملكة فلورا ديزاين ❀ | -{ورشة عمل ونقطة التقاء مبدعينا}-* | ۩۞۩ فـتــــاوى ۩۞۩ | ❀ مجلة اعضاء آنفاس الحب ❀ | ❀ مِنصة لقِآء ❀ | ❀ المقالات الأدبية المسبوق نشرها بقلم العضو ❀ | ❀ شغب حرف وعبث ريشة ❀ | ❀ المدونات الشخصية للصور ❀ | ♔ أرشيف طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ الخيمة الرمضانية ღ | ۩۞۩ انفاس الخيمة الرمضانية ۩۞۩ | ۩۞۩ مسابقات وفعاليات شهر رمضان المبارك ۩۞۩ | ❀ إستفسارات الفوتوشوب وطلبات البرامج ❀ | ❀ الألغاز ❀ | ❀ قسم وسائل التواصل الاجتماعي ❀ | ❀قسم الكتب الـ PDF و الـWORD ❀ | ۩۞۩ أنفاس الحج والعمره ۩۞۩ | ۞ قسم فعاليات الحج ۞ | ♣ ركـن المُصَمِمين والمُصَمِمات ♣ | ❀ انفاس قسم المئويات ❀ | ❀ الإحتفالات الوطنية ❀ | ♔ قائمة الإنتظار ♔ | ۩۞۩ مطبخ أنفاس الحب الرمضاني ۩۞۩ | ۩۞۩ التصاميم الرمضانية ۩۞۩ | ۩ أرشيف الفعاليات ۩ | ❀ مقاطع يوتيوب منوعه ❀ | ♔ مجلس نواب السلطة ♔ | ❀ الطب البديل ❀ | ❀ متحف أنفاس الحب ❀ | ❀ FIFA World Teams ❀ | ❀ انفاس التمّيز اليومي ❀ | ❀ انفاس قسم المليونيات ❀ | ❀ الدوري العالمي الانقليزي والعربي ❀ | .❀ مُـنـوعـات ريـاضـيـة ❀ | ❀ الوَمضِات ❀ |




تصحيح تعريب Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024 
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب

Security team

This Forum used Arshfny Mod by islam servant