السؤال الصعب

يقول الشاعر أيتها الأميره :

بعضُ الغيابِ حضورٌ في مشاعرِنا
كم يسكنُ القلبَ أقوامٌ وإن غابوا

مشكلة الغياب يا سيدتي أنه يجلب معه العزله
وكأن الدنيا لم تتسع إلا لهم
رحلوا وتركونا نستلطف الإنتظار ليطول
والمشكله أن المياه لا تعود لمجاريها
والحب يبقى شيئاً في خاطره لكنه لا يبوح به
كل الشكر والإمتنان لهذا الحضور الجميل
مع تقديري لك على هذا التعليق
تحيتي لك أخت عيون بيروت
شكراً لك على الدوام

يا مرحبا بأخوي القناص ومرحبا بهذا التعليق الرائع
نعم يا سيدي أن يأتي بهم الحضور دون أن
يدركوا ماذا فعل غيابهم بنا وكأن الأمر مرّ هادئاً

يا بعض الغياب جمره زرعوها بصدورنا نيابة عن حضورهم
والمزعج ألا يخبرونا أنهم سيرحلون حتى وإن لم يعودوا

أخي القناص ما أجمل نعليقك
وكأنك قد استشعرت من قبل غيابهم
كل الشكر والتقدير والإمتنان والإحترام لسموّك الكريم
تحيتي لك

الله يهديك يا صمتاً
كل ما شفت رمزيتك حطيت القلم على خشمي
نرجع لتعليقك أخت صمتاً
الله يرزقنا الصبر والا الأمل فربما تكرار العمليه يقتله
كل الشكر لك سيدتي ولتعليقك الهادئ
تحيتي لك

:100::-ff1 (8)::ff1 (95):

كل الشكر لك أخوي عزيزان
تحيتي وتقديري لك

أخت شدو .... ما شاء الله عليك
جالسه تتعذّرين لها ..... وتدافعين عنها
وتبين الحق ان كان عذرها بجمال هالكلام اللي ذكرتيه
فتراكم غلبتوني .... بعض الأعذار سيدتي غير مقبوله
لكن الشفاعه ما جت الا من وحده تدرك منطق حروفها
هالحروف اللي تخلي الحديد يلين مهوب بس حنا
حكم القوي على الضعيف .... بعض الكلام له ثمن عندنا
وهاللي كتبتيه وسام نفرح اننا سامحناهم به
الله يسعدك يا شدو ... كل التقدير لك سيدتي

سلمت اناملك ويعطيك العافيه علي مجهودك
في أنتظار المزيد
من عطائك والمزيد ومواضيعك الرائعة والجميله
ودائما في إبداع مستمر

ويبقى السؤال الاصعب
بغياب الاحبة
كيف لنا ان نتخطى صورة ولا نقبّلها
او عطر يأخذنا لصاحب العطر
او كلمة عانقت ذكرى دافئة
تجعل دموعنا تنهمر بلا سيطرة منا ..
الغياب كافر
ومن استأنس الغياب يستحق العقوبة..

نبضنا
كالعادة حروف احساسها عالي
و كلمات تلامس الروح
راقت لي
يستحق الاعجاب والتقييم و

السؤال الصعب
افتقدتك اين اجدك
ماأصعب الفقد انه وجع لا ينتهي
حرف وقلم باذخ

الله يسعدك يا شموع الحب على هذا الحضور الجميل
كل الشكر والتقدير لك سيدتي
أنا ممتن لتلك الكلمات التي كتبتيها هنا
تحيتي لك واحترامي

الله يعطيك العافية
سلمت يداك ودام عطائك