" يا ليلي الأسود "
هكذا كانوا ( الجهلة ) إذا بشروا بها
أسودت وجوههم .. واسودت معها الدنيا
في تفكيرهم
ولكن الله تعالى له التدبير والحكمة
ولعلها ( في الغالب ) هي نور الدنيا
وسعادة الروح ... وسند عند العجز
ووفاء عندما يتخلى الجميع عنك
اللهم لا إعتراض فيما قسمت
والحمد لله والشكر
:
هكذا قرأت القصة ... ( ق . ق . ج )
شكرا لك .. الدانة
وشكرا لك على إبداعك
تحياتي
شكرا الدانة ...
2 أعضاء قالوا شكراً لـ وضاااح على المشاركة المفيدة:
و إنما خلقت من ضلعه
لتكون تحت جناحة
فيحميها
و قريبة من قلبه فيحبها
إن الرجل لا يعلم
ما هو الخير المقدر له،
فكم من رجل تمنى الغلام
وبعد أن رأى منه ما رأى
من صنوف العقوق
تمنى لو كان بنتا،
وكم من بنت استاء ابوها
من ولادتها
فلما شبت
فإذا بها سدت في عين أبيها
مكان آلاف الرجال!
انه الوفاء ..
وضاح
وبكـ الحرف يكتمل جماله
كانت لك بصمة رائعة هنا
بين جنبات قصتي القصيره
شكرآ عدد
زخات المطر
الله يادانه
اوجزتي في حرروووف بسبطه
قصه الم حقيقه
وواقعيه
كثير من الاباء يزعل ويتضايق من ولاده البنت
وكانها عار عليه
اذكر قصه زوجه ضربها زوجها في غرفه الولاده
لانها انجبت بنت
وكثير قصص لاباء كرهوا انجاب البنات
ولما كبروا بسنهم
بناتهم وقفوا معاهم
وشالوهم في الكبر
البنات سعادددده الدنيا
وراحه وهنا كل ابوين
الله يحفظهم
ولايحرمنا منهم
رووووعه الله يسعدككك
يعطيك العافيه على جهودكك
وتسلم يديكك
اعجابي والختم و 500 مشاركة وتقيم
Orchid
مليييون شكر ياعمري على الاهداء
اللي اسعدني ربي يسعدكك
غلوتي
غلاناااا
تـوآجدك الرائــع
ونــظره منك لموآضيعي
هو الروعة بــنفسه ..
لكِ الشكر وعظيم الامتنان
على هذه الاضافة التي لا استطيع مجاراتها
وهذا الكرم الغير مستغرب
وهنا اود القول بان ..
اي كلمة منكِ حبيبتي اعتبرها شهادة كاملة وبامتياز..
ووساما اتشرف بحمله لازين به جبيني ومتصفحي..
تذكرت مع قصتك القصيرة أخت دانه
قصة رواها رجل لوالدي رحمه الله
قال فيها :
تزوجت بإمرأة فأنجبت لي فتاة
وكنت بحاجة للولد من أجل المزرعه
وحملت ثانبه وأنجبت فتاة وما كانت
تنتهي من الولادة حتى تحمل مجدداً
فأنا أبحث عن إبن يرفع إسمي
وتنجب ستة بنات ... وأنا حاجتي للولد
فلم أكن أزورها في المستشفى
وكان أخوها يصبّرها حين تسأل عني
ويأتي بها إلى البيت بعد الأربعين
ولما حملت حملها السابع قلت لها
بعد أن تركتها في المستشفى
إن جاء السابع فتاة فأنتي طالق
وعدت للبيت لكي أنام ... وما إن نمت
حتى جاءني نبأ أنها أنجبت ولداً
فذهبت إليها في المستشفى
وحملتها وولدها للبيت محتفياً
وكبر الولد وأصبح مدمن مخدرات
نتيجة تدليلي له ووصل به الحال
حتى أنه يسرقني وأنا نائم وفي
يوم ٍ من الأيام قتل رجلاً لكي يأخذ
ماله فجاءتني إبنتي تبكي وتوقظني
من نومي وتقول لي : أبي أمي جاءت
بإبنه سابعه فكان هذا الولد حلماً
أراد الله أن يريني أنه ما رزقني إلا
خيراً لي فقفزت من سريري وبناتي
يبكون حولي وقبّلتهن كلهن فرحاً
وحملتهن للمستشفى بعد أن إشترينا
لأمهن ذهباً وصينيةً كبيرة من الحلوى
ووروداً وتوجهن بها إلى المستشفى
ولما دخلن عليها وبناتها في كامل
زينتهنّ وسط إبتسامتنا فتحول بكاء
أمهم الحزين إلى بكاء سعادةً فقبلت
رأسها وسط ضحكاتٍ مني وفرحةٌ أن
من أنجبت لي هي السابعه ... حتى أنها
أرادن أن تنزل من السرير لتقبّل رجلي
فأقسمت عليها أن تمكث في سريرها
وجئت عند قدمها وقبّلت قدمها وهي
تحاول ألا أفعل ذلك ... وما قبّلت قدمها
إلا لأنها تستحق على صبرها علي وتحمّلها
تهديدي وكأنه بيدها أن تقرر جنس جنينها
والآن البنات جميعهن تزوّجن وخصصت كل
واحدةٍ منهن يوماً تأتي لبيتنا وتنظف ملابسنا
وتطبخ غداءنا وتنظف بيتنا ثم ترحل في الليل
هذه هي الأنثى التي انجبت هذا الرجل هاهو
لا يتمناها أن تكون إبنته ولم تنجبه إلا أنثى
شكراً لك على روعة ودقة وصفك وكأن
السنين تتراكض بين حروفك القليله لتعود
هذه الفتاة وترعى والدها ..
ما أجمل حرفك وقصتك القصيرة الرائعه
تحيتي وتقديري لك أيتها الأميره
أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
إن شاء الله نكون معكم بعد رمضان
في حفظٍ من الله ورعايته
إنتسابي ♡
وفاء .. ( ق.ق.ج )
.gif)
:ff1 (90):.png "Ff1 (35)")
:ff1 (90):
العرض العادي
