في أدب العلاقات والتماس الأعذار للآخرين
- يقول مصطفى محمود:
"لو دخل كل منّا قلب الآخر لأشفق عليه ولرأى عدل الموازين الباطنيّة برغم اختلال الموازين الظاهريّة ولمَا شعَر بحسد ولا بحقد ولا بزهو ولا بغرور."
- ويقول الرافعي:
"في كل إنسان تعرفه إنسان لا تعرفه."
وَصيف الغَيم يَـ مال العاَفيه لَيدينَك "
صَغنن قلبي " قلب "
( اَنتِ ملاذ قلبي عَن العالمين )
عَزي " عز الأصايل "
( مأخذه الحب وَ كل الشعور )
صدق الكلام اللي سمعته و.. وصلني؟
ساكت ..! " عن احزانك " .. ونفسك / تلومك ؟
لايابعد كل من عرفته وعرفني ..
ماابي اشوف - الهم - يلمس هدوءك
يمكن آكون إنسان الله وهبني ..
من بين - خلق الله - .. أقاتل همومك
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ادمنت قربك على المشاركة المفيدة:
حاولت كثيرًا أن أفهم ذلك الغموض الكامن خلف انجذاب روحٍ إلى أخرى، ما الذي يدفع أحدنا للشعور بالانتماء لشخصٍ آخر يشاركه الكوكب ذاته،
ما سرّ كلّ هذه المشاعر المعقّدة والمتشابكة التي قد تدفع أحدنا لربط سعادته وتعاسته بكائن آخر حتى وإن لم يبادله ذرّة، أتساءل وأضع عشرات الإجابات وأختم دائمًا بالإجابة الأكثر منطقية وإراحة لي: "لا أعلم"!
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ادمنت قربك على المشاركة المفيدة: