22-12-2022
|
|
تفسير: (وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضيا)
♦ الآية: ﴿ وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: مريم (55).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ ﴾؛ يعني: قومه
﴿ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ ﴾ المفروضة عليهم ﴿ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا ﴾؛ لأنه قام بطاعته.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ ﴾؛ أي: قومه، وقيل: أهلُه: جميعُ أُمَّتِه، ﴿ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ ﴾
قال ابن عباس: يريد التي افترضها الله تعالى عليهم؛ وهي الحنيفية التي افتُرضت علينا، ﴿ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا ﴾
قائمًا لله بطاعته، وقيل: رضيه الله عز وجل لنبوَّته ورسالته.
_تفسير القرآن الكريم.
jtsdv: (,;hk dHlv Higi fhgwghm ,hg.;hm ,;hk uk] vfi lvqdh) lvqdh jtsdv
jtsdv: (,;hk dHlv Higi fhgwghm ,hg.;hm ,;hk uk] vfi lvqdh) lvqdh lvqdh) Higi fhgwghm jtsdv jtsdv: dHlv vfi uk] ,hg.;hm
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|