ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات انفاس الحب )  
     
     
     
   
( فعاليات انفاس الحب )  
 
 

الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتع إدارة الموقع




سورة الحجر (الآيات 2 : 3) ~


سورة الحجر (الآيات 2 : 3) ~

- , سورة الحجر (الآيات 2 : 3) قول الله - تعالى ذِكْره -: ﴿ رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 14-06-2022
- شقاء.. غير متواجد حالياً
Oman     Male
آوسمتي
لوني المفضل Darkgray
 إنتسابي ♡ » 554
 آشراقتي ♡ » Jun 2020
 آخر حضور » منذ أسبوع واحد (12:39 AM)
موآضيعي » 2323
آبدآعاتي » 482,810
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  male
 حالتي الآن » بَيْنَ نَبْضَتَيْنِ وَتَنْهِيدَةٌ ~
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 28سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ✌
الاعجابات المتلقاة » 12482
الاعجابات المُرسلة » 15631
 التقييم » - شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute- شقاء.. has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   star-box
قناتك fnoun
اشجع hilal
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 13,138
تم شكره 9,234 مرة في 3,436 مشاركة
R9 سورة الحجر (الآيات 2 : 3) ~



-
,





سورة الحجر (الآيات 2 : 3)



قول الله - تعالى ذِكْره -:
﴿ رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ * ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ﴾ [الحجر2: 3 ].


"رُبَمَا" قرأها نافع وعاصم بتخفيف الباء، وقرأ الباقون بتشديدها، وهُمَا لغتان، فأهل الحجاز يخفِّفون، وتميم وربيعة وقيس يثقِّلون.

فأمَّا قراءة من قرأ بالتخفيف، فلأنَّه حرف مضاعف، والحروف المضاعفة قد تُخفَّف، نَحْو: إنَّ، وأنَّ، ولكنَّ؛ فقد خفَّ كلُّ واحدٍ من هذه الحروف، وليس كلُّ المُضاعَف يُخَفَّف، نحو "ثمَّ" لَمْ يُحْكَ فيه التخفيف، وقال أبو علي الفارسيُّ: مِن الحروف ما دخل عليه حرف التأنيث، نحو: رُبَّ: ربَّت، وثَمَّ: ثَمَّت، ولا: لات؛ اهـ.

وفي "رُبَّ" لغات: رب، وربت، وربما، وربتما، بضم الراء فيهنَّ مع تشديد الباء، وبضمِّها مع تخفيف الباء، وبفتح الرَّاء مع تخفيف الباء، ورُبٌ، بضمَّتَيْن، ورُبْ بضمِّ الرَّاء وسكون الباء، كمُذْ، فهذه أربع عشرة لغة، وقد جعل فيها بعضهم سبعين لُغَة، ذكَرَها المرتضى في "شرح القاموس".

وهي حرف جَرٍّ عند سيبويه، فلا تدخل إلاَّ على الأسماء، فإذا أُريدَ إدخالُها على الفعل أُلْحِق بها "ما"؛ لتهْيِئتها للدُّخول على الفعل، و"ما" هذه على وجهين:
أحدهما: أن تكون نكرة بمعني شيء، كقول الشاعر:
رُبَّمَا تَكْرَهُ النُّفُوسُ مِنَ الْأَمْ
رِ لَهُ فُرْجَةٌ كَحَلِّ العِقَالِ


فـ"ما" في هذا البيت اسم؛ بدليل عود ضمير "له" عليه. والضمير إنما يعود على الأسماء، مثل "ما" في قوله تعالى: ﴿ أَيَحْسَبُونَ أَنَّمَا نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مَالٍ وَبَنِينَ ﴾ [المؤمنون: 55]، فعَوُد الضَّمير في "به" دلَّ على أنها اسم، ويدلُّ لذلك أيضًا أنَّ "مَن" تقع من "رُبَّ" موقع "ما" كقول الشاعر:
يَا رُبَّ مَنْ يُبْغِضُ أَذْوَادَنَا
رُحْنَ عَلَى بَغْضَائِهِ وَاغْتَدَيْنْ


والوجه الآخَر: أن تكون "ما" كافَّة، كما في هذه الآية من سورة الحِجْر، والنحويُّون يريدون أنَّها بدخولها كفَّت الْحَرف عن العمل الذي كان له قبل دخولها، فتهيأ بذلك لدخوله على ما لم يكن يدخل عليه، فإنَّ "رُبَّ" إنما تَدْخل على الاسم المُفْرد، فلمَّا دخلَت عليها "ما" هيَّأَتْها للدخول على الفعل، كهذه الآية، وسبيلها أن يأتي بعدها الفعل الْماضي، ولا يَكاد يُستعمَل المستقبَل بعدها، قال ابن الأنباريِّ: والفعل المستقبَل في الآية "يودُّ" بِمَنْزِلة الماضي، وإنَّما جاز الماضي هنا - وهو أمر لم يأتِ بعْدُ - لأنَّ القرآن وعده ووعيده وما كان فيه كأنَّه عيان، فجرى الكلام فيما لم يكن منه كَمُجراه في الكائن، ألاَ ترى إلى قوله تعالى: ﴿ وَلَوْ تَرَى إِذْ فَزِعُوا ﴾ [سبأ: 51] كأنه وهو منتظر - لصدقه - كائنٌ.

وقال أبو علي الفارسيُّ: إنما وقع "يوَدُّ" على لفظ المضارع في الآية؛ لأنَّه حكاية لِحَال آتية، كما أنَّ في قوله: ﴿ وَإِنَّ رَبَّكَ لَيَحْكُمُ بَيْنَهُمْ ﴾ [النحل: 124] حكايةً لِحال آتية أيضًا، ومن حكاية الحالِ قولُ الشاعر:
جَارِيَةٌ فِي رَمَضَانَ الْمَاضِي
تُقَطِّعُ الْحَدِيثَ بِالإِيمَاضِ


وقد اتَّفقوا على أن "رُبَّ" وُضِعت للتقليل، وهي نظيرة "كَمْ" في التكثير، وتَمنِّي الكافر الإسلام يَكْثر ويتَّصل، فلا يُشاكله "ربَّما"، فقال ابن الأنباريِّ: الكلامُ معناه من الله التهديد، والمعنى: أنَّ هذا لو كان يتمنَّاه المتمنِّي مرَّة واحدة من الدهر، لكانت المسارعة إليه عند الإمكان واجبة، فكيف والتمنِّي له يتصل ويكثر؟ وإنَّما خُوطِب العرب في القرآن بما يعقلون، والرَّجل يتهدَّد صاحبه فيقول: لعلَّك ستندم على فِعْلِك، وهو لا يشكُّ في أنَّه يندم، ويقول: ربَّما تندم على هذا، هو يعلم أنه يندم كثيرًا، ولكن مُجازاة: أن هذا لو كان يُخاف منه ندَمٌ قليل، لكان ترْكُه واجبًا، فكيف إذا لم يتيقَّن؟! فله الندم من جهته.

وأقول - وبالله التوفيق -: إنَّ هذا الأسلوب لا يكون التهديد فيه إلاَّ من الأعلى القويِّ، الظَّاهر القوَّة، الشديد البَطْش، للأدنى الضعيف المغرور بنفسه، المخدوع بأنَّ عنده من الأسباب ما يَمْنعه من وقوع هذا التهديد، وتَحقُّق هذا الوعيد، ففيه تَهْوين شأن الذين كفروا وتحقير خطرهم، وتقليل زمن مُتْعتهم وسرعة تَخْييب أملهم، مع أنَّهم كانوا يظنُّون أنَّ شأنَهم عند الله خطير؛ لأنَّهم سادة الناس، ورؤساء دينهم، وسدَنَةُ الكعبة، وسُقاة الحاجِّ، ومُكْرِمو وِفادَتِهم، ومعلِّموهم مناسكهم، ومصحِّحو عباداتهم، وسُكَّان الأرض المقدَّسة، والحَفَظة على دين إبراهيم، فَهُم لكلِّ ذلك وغيره - مِمَّا كانوا يزعمونه لأنفسهم - عند الله، وعند أنفسهم: بالمكان الذي يُبْعِدهم مما يتهدَّدهم به محمَّد -صلى الله عليه وسلم- ويتوعَّدهم عن الله بالعذاب الواصب، والْهَلاك العاجل، وهم لِذَلك الغرورِ كانوا طويلي الأمل جدًّا في الحياة الدُّنيا، وشديدي الحرص على تحصيل أكثر ما يمكنهم من مُتَعِها وملاذِّها وشهواتها في بطونهم وفُروجهم، ورياستها وزينتها، يَسْعَون إليها بكلِّ سبيل، ويَعْمَلون لها بكلِّ جهودهم وتفكيرهم وهم آمنون من ناحية الآخرة؛ لأنَّهم - في نظَرِ أنفسهم - النَّاجون من كلِّ ما يحيق بالكافرين من غيرهم فيها؛ إذْ هم ذُرِّية إبراهيم، والذين يدينون دين إبراهيم، بل هم الحفَظَة والقومة عليه، لا يَعْرف العرب شيئًا منه إلاَّ بتعليمهم، وهم مع ذلك كلِّه المُقَدِّسون الذين يقدِّسونه غيرهم.

فالأسلوب الذي يتهدِّدهم الله به بقوله: ﴿ رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ ﴾ [الحجر: 2] يهدم كُلَّ ذلك من غرورهم وهم مُخادعون لأنفسهم، ويَدْعوهم إلى سُرْعة المبادرة إلى اليقَظَة من غفلتهم، والإفاقة من لَهْوهم، فإنَّ عذابَ الله واقع، ما له مِن دافع، ولكنَّهم في ضلالهم وغفلتهم بِمُتَع الشهوات البهيميَّة ولَهْوهم يعمهون.

ويدلُّ أيضًا - والله أعلم - على أنَّ العذاب سيقع بِها قليلاً وشيئًا فشيئًا، لعلَّهم يفيقون ويَرْجعون، ثم تكون الواقعة القاضية عليهم، إن لم يَثُوبوا إلى رُشْدهم من العذاب الأدنى.

والتهديد ليس مقصورًا على قريش ولا غيرهم من كُفَّار العرب والعجم، واليهود والنصارى مِمَّن كان وَقْت نزول القرآن؛ فإنَّ الله يقول ﴿ الذين كفروا ﴾، ولم يقل: ودَّت قريش والعرب، ولا اليهود والنَّصارى، ولا وَدَّ مَن يعارِضُك ويتحدَّاك أيُّها النبي، بل هم بالصِّفة التي تكون في كلِّ وقت، ما دام الشيطان يوحي إلى أوليائه، والتَّهديد واقعٌ على كُلِّ من اتَّصف بهذه الصِّفة ما دام هذا القرآن يُتْلى إلى يوم القيامة، كشَأْن القرآن في كلِّ وَعْدِه ووعيده، وأوامره وشرائعه، وعقائده وأحكامه.

فلقد كان الذين كفروا مِن قُرَيش وغيرِهم من العرب والعجم، واليهود والنصارى، كالَّذين كفروا من قبل بِنُوحٍ ومَن بعده مِن إخوانه المُرْسَلين - مَغْرورين أشدَّ الغرور، ومَخْدوعين أكْذَب الخديعة بِمَا عليه الجمهور والسَّواد الأَعْظم، ورَضِيَه الشُّيوخ وسَمَّوه دينًا، وأنَّ كل ما فيه مِن وثَنيَّة وكُفْر، وفسوق وعصيان، لا غُبار عليه ولا مَلامة فيه؛ لأنَّه مسمًّى بأسماء جديدة غير ما كان يسمَّى به في الذين مضوا قبْلَهم.

كما ضرب الله الأمثال، وقصَّ القَصصَ عبرة لأُولي الألباب في كلِّ وقت وأمَّة، فقد ودَّ وتمنَّى سادَةُ قريش وعُتاتُها، وسدَنَةُ أوليائها ورجالُ دينها - كأبي جهل وإخوانه - أنْ لو كانوا مُسْلِمين وجوهَهم وأعمالَهم وعقيدتَهم لله ربِّ العالَمين وحْدَه يومَ أَرْغَم الله أُنوفهم في بدر وغيرِها من أيَّام الله التي أعزَّ فيها جُنْدَه المسلمين، وهزم أحزاب عبَدَة الطَّاغوت المقلِّدين، ودُّوا ذلك وتَمنَّوه؛ إذْ عاينوا ما حلَّ بهم من الخيبة والخسران، والنَّكال والعذاب على يد حِزْب الله ما كان يوهِمُهم شيطانهم أنَّه مُحال الوقوع، وكذلك الزَّاعمون أنفسهم اليوم أمَّة محمَّد -صلى الله عليه وسلم- يتمنَّون أن لو كانوا مسلمين إسلامَ أبي بكر وعمر وإخوانهما، الإسلام الذي أعزَّهم الله به، استخلَفَهم في الأرض، ومكَّن لهم دينهم الذي ارتضى، وبدَّلهم من بعد خوفهم أمنًا؛ إذْ كانوا يعبدونه وحْدَه لا يشركون به شيئًا، ولا يفسقون عن أيِّ أمر من أوامره، ولا يُكَذِّبون بأيِّ آية من آياته.

نعم، يوَدُّ الناسُ اليوم أنْ لو كانت لهم هذه العزَّة، وهذا الاستخلاف والتَّمْكين، والطُّمَأْنينة والأمن في أنفسهم، وفي أموالِهم وأولادهم، وكل مقوِّمات حياتهم المادِّية والمعنوية؛ إذْ يرَوْن ما حلَّ بِهم من العذاب الواصب، والنَّكال المُتَلاحق بما ضرب عليهم من ذُلِّ استعمار العدوِّ الظَّالِم الكافر، يَسُومُهم سوء العذاب، ويُقَتِّل رجولتهم، ويستَحْيِي شهوات نسائهم، ويشيع فيهم الزِّنا وكلَّ الفساد، ويمتصُّ دماءهم، ويقْهَر سادتَهم وكُبَراءهم، ويركب منهم مَطايا مذلَّلة إلى كُلِّ ما يشاء ويهوى، متى شاء، وكيف شاء، وهم يتقلَّبون على نار هذه المهانة والذُّل، ويكتوون بِجَحيم هذه البأساء، ويودُّون أنْ لو كانوا مسلمين الإسلامَ الذي أعزَّ الله به الأوَّلين؛ لِيَسْتخلِفَهم في الأرض كما استخْلَف الذين مِن قبلهم، ويبدِّلَهم مِن بعدِ هذا الخوف أمنًا، ومن بعد هذه الذِّلة عزًّا، وهكذا كلُّ مبدِّل لنعمة الله كفرًا، بتحقيرها والإعراض عن إنفاقها فيما خلقها الله العليم الحكيم له، فإنَّه كلما رأى ما جنَى على نفسه وعلى قومه بذلك مِن نَكدِ العيشِ، والبوار والدَّمار الذي حلَّ بِدَارِهم؛ بسبب هذا الإعراض عن نِعَم الله وبتحقير شأنها، في حين أنَّ غيرهم قد علا وارتفع، وعزَّ ومُكِّن له بها، والنِّعم في الأرض والسماء والأنفس والأموال، والأسماع والأبصار والعقول والدِّين هي بِعَينها، فهؤلاء تنقلب في أيديهم دَمارًا وهلاكًا يحلُّ بدارهم، وأولئك كانت لهم أسبابًا جديدة، كلَّ يوم يؤتيهم الله بها القُوَّة والعِزَّة والتَّمكين، فيتمنَّى أولئك المبدِّلون لِنِعَم الله كفرًا أنْ لو كانوا مسلمين للمُنْعِم، مقدِّرين لنِعَمِه، معترفين بِرَحْمتِه وحكمته، وعدلِه وقدرته، مهتدين إلى الجادَّة والسبيل السويِّ الذي رسَمه لحياة العزِّ والاستخلاف في الأرض، والأمن من الخوف، وإنَّهم ليَرَوْن ذلك سبيلاً لحياة العزِّ والاستخلاف في الأرض والأمن من الخوف، وإنَّهم ليَرَون ذلك سهلاً يسيرًا على غيرهم من الشَّاكرين لنِعَم الله، المنتفعين بها فيما خُلِقت له، ويرَوْنه عليهم صعبًا عسيرًا، بل يعتقدونه بالنسبة إليهم مُحالاً، مع أنهم لا يَخْتلفون في سَمْع ولا بصر، ولا عقلٍ ولا جسم، ولا أرض ولا سماء، ولا ليل ولا نهار، عن أولئك الذين سهل عليهم وتيسَّر لهم السبيل السويُّ إلى حياة العزَّة والتمكين، ثم هم اليوم لا يَفْتؤون يجرِّبون كلَّ فترة من الزمن سُلوكَ طرُقٍ جديدة، فلا يَصِلُون منها إلاَّ إلى خيبة جديدة، وحسرة أشدَّ من التي قبلها، وما سبب ذلك إلاَّ أنَّهم يودُّون وَدَادةَ الغافل اللاَّهي، ويتمنَّون أمانِيَّ المخدوع المغرور، كما يتمنَّى الجائعُ الشِّبَعَ، ويَدْعو الله وهو مُخْلِد إلى أرْضِ الْخُمول والكسَل أن يُرْسِل له طعامًا يُدْخِله في فَمِه وهو نائم لا يُحَرِّك يدًا ولا رِجْلاً في العمل، وتحصيل الطَّعام بما سنَّ الله من سننٍ، ولا يأخذ بما أقام الله من أسباب، وهو يعلم أنَّ السماء لا تُمْطِر ذهبًا ولا فِضةً، ولا خبزًا ولا طبيخًا، وأنَّ الأرض لا تُخْرِج شيئًا من ذلك بدون سبب، أو يظنُّ بدين الصُّوفية الضالَّة: أنَّ العارفين يأكلون من تحت السجَّادة، أو يأخذ في حفر أرض حُجْرته النَّائم فيها، مُتَوهِّمًا أن كل أرض تُخْرج له طعامًا ونباتًا وزرعًا بأيِّ لون من الحَفْر، أو يذهب الماء الذي يُحْيي به الله الأرض بعد موتِها، أو يحرث الأرض الخصبة، ويُلْقِي البَذْر فيها، ويتعهَّده بالسَّقْي، لكنَّه في غير أوانه وحينه من الشِّتاء أو الصَّيف الذي أجرى الله سُنَّتَه الحكيمة له للزُّروع والثِّمار، وكذلك طالب الثِّياب اتِّقاء الحرِّ والبَرْد، وطالب الذرِّية والأولاد، وكذلك طالب العافية، وطالب العلم والدِّين، وطالب النَّصر والحرِّية والاستقلال عن العدوِّ الظَّالم، وطالب كلِّ شيء بدون أن يَسْلك له سبيله الذي أقام الله سُنَّتَه، ورتَّب أسبابه، فإنَّ كل هؤلاء كافرون بالله مُكَذِّبون، ولن تجد لسنة الله تبديلاً ولا تحويلاً، والله يقول لهؤلاء: ﴿ وَمَا خَلَقْنَا السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَإِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ فَاصْفَحِ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ ﴾ [الحجر: 85] ويقول: ﴿ وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لاعِبِينَ * لَوْ أَرَدْنَا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْوًا لَاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ * بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فيدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ﴾ [الأنبياء: 16 - 18]؛ أيْ: مما تَصِفون العليمَ الحكيم - بغفلتهم وإعراضهم عن آياته وسُنَنِه - باللَّعب والعبث، وأنه خلَقَ هذه السُّنَن، وأَجْرَى هذا النِّظام الدَّقيق في الوجود كله باطلاً، ويقول: ﴿ وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلاً ذَلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ ﴾ [ص: 27].

والله العليم الحكيم يُنادي بآياته العلميَّة البيِّنات، وآياته الكونيَّة الواضحات: أنَّ الكافرين في كلِّ وقت، وبأيِّ اسم، ومِن أمَّة أيِّ نَبِي - ما أُتُوا، ولا حلَّ بهم الدَّمار، وحاق بهم الويل وأُذِيقوا ألوان العذاب الأدنى، إلاَّ بانسلاخهم بالتقليد الأعمى للآباء والسَّادة من آيات الله، وإخلادهم إلى أرض البهيميَّة البليدة، الغافلة عن الله وآياته وسُنَنِه ورَحْمته، ورَكِبَهم الشَّيطان فكانوا من الغاوين، الْهَاوين في بُؤَر الوثنيَّة والفُسوق والعصيان، ظانِّين بالله ظُنون السَّوْء في عقائدهم ودينهم ودنياهم وآخِرَتِهم، بجعلهم الأحبارَ والرُّهبان شُرَكاءَ ربِّهم في التشريع والعبادة، وفي الجزاء والحساب، بما يسمُّونه بغباوتهم الوسيلةَ والشَّفاعات التي لا تقتضيها حِكْمته ولا عَدْله ولا رحمته، فيندفعون بكلِّ ذلك في سبُلِ الغيِّ والتهوُّر في كلِّ موبقة، حتَّى تكون الفواحِشُ والمُنْكَرات والزَّندقة والإِلْحَاد وتحطيم حدود الله عندهم: مدَنيَّةً وحضارة ورقيًّا، وتكون الخنوثة والتحلُّل من كلِّ مزايا الإنسانية: ظُرْفًا وتَمدُّنًا، ويكون الإيمان بالله وكتابه ورسوله، والطَّاعة لِشَرعه، وإقامة أحكامه وحدوده: جُمودًا وتأخرًا وانحطاطًا، بل وكُفرًا عند سادتِهم وكُبَرائهم!

فهل يعرف هؤلاء اللاَّهون الغافلون إلى أيِّ دمار وهلاك يُساقون؟ كلاَّ؛ لأنَّ كلَّ حواسِّهم الإنسانية قد ماتت من زمن بعيد، حتى أُثْنِيَت، ولم يَبْقَ منهم ولا لهم إلاَّ صورة البهيمة العاتية الفاجرة، تندفع في الشَّهوات بكلِّ قُوَّتِها، وتغوص فيها إلى قرارها، وآيات الله ونذُرُه تصكُّهم صكًّا عنيفًا، وهم لها كارهون، وعَنْها مُعْرِضون، وهم كما وصفهم الله: ﴿ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ ﴾ [محمد: 12] وكما قال: ﴿ وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَا أُتْرِفُوا فِيهِ وَكَانُوا مُجْرِمِينَ * وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ ﴾ [هود: 116 - 117] وقال: ﴿ فَذَرْهُمْ في غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ * أَيَحْسَبُونَ أنما نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مَالٍ وَبَنِينَ * نُسَارِعُ لَهُمْ في الْخَيْرَاتِ بَلْ لا يَشْعُرُونَ ﴾ [المؤمنون 54 - 56] إلى أن قال: ﴿ وَلَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا وَلَدَيْنَا كِتَابٌ يَنطِقُ بِالْحَقِّ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ * بَلْ قُلُوبُهُمْ في غَمْرَةٍ مِنْ هَذَا وَلَهُمْ أَعْمَالٌ مِنْ دُونِ ذَلِكَ هُمْ لَهَا عَامِلُونَ * حَتَّى إِذَا أَخَذْنَا مُتْرَفيهِمْ بِالْعَذَابِ إِذَا هُمْ يَجْأَرُونَ * لَا تَجْأَرُوا الْيَوْمَ إِنَّكُمْ مِنَّا لَا تُنصَرُونَ * قَدْ كَانَتْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ تَنْكِصُونَ * مُسْتَكْبِرِينَ بِهِ سَامِرًا تَهْجُرُونَ ﴾ [المؤمنون: 62 - 67] وقال: ﴿ إِنَّهُمْ كَانُوا قَبْلَ ذَلِكَ مُتْرَفينَ * وَكَانُوا يُصِرُّونَ عَلَى الْحِنْثِ الْعَظِيمِ ﴾ [الواقعة: 45 - 46].

ثم مع كُلِّ هذا يَزْعمون أنفسهم المسلمين، الذين يستحقُّون كلَّ ما آتاه الله لأبي بَكْر وعُمَر وإخوانِهم - رضي الله عنهم - من العزِّ والفلاح في الدُّنيا والآخرة؛ فهم لِذَلك الزَّعم الفاسد والأمانِيِّ الكاذبة: يَبْنون المساجد، ويرفعون فيها القباب على قُبور أوليائهم، ويُقيمون الأعياد والموالد، ويَنْحَرون الذَّبائح، ويُقَرِّبون القرابين لأوليائهم، ولا ينسون أن يقرؤوا لهم الفاتحة بعد كلِّ صلاة تقليدية ميِّتة: أن يَشْفي فلانًا، أو يرزق فلانًا ولَدًا، أو يُوَسِّع على فلان رزقه، أو يُنصروا على عدوِّهم، والويل لهم كلَّ الويل من هذه الغفلة التي غمَرَتْهم من كلِّ نواحيهم، وتلاطَمَتْ بهم أمواجُها حتى أفقدَتْهم كلَّ شعور وإحساس.

يقول الله - سبحانه وتعالى - عن ظُنون أولئك الكافرين: دَعْ هؤلاء المُنْسلخين من آيات الله في أنفسهم وفي الآفاق، المُخْلِدين إلى البهيميَّة البليدة الشَّرِهة الفاجرة، واتْرُكهم غارقين في مطابِخِهم وقُدورِهم، وألوان أطعِمَتِهم، التي هي مُتْعتهم في الحياة، وجِماع كلِّ رغباتهم، وما تستتبع شهوة البطون ومتعتها من شهوة الفُروج ومتعتها الفاجرة، فهم لا يرون في حياتهم إلاَّ أكلاً وشُربًا، ونساءً ورقصًا، وعَبثًا ولَهْوًا، ولا يعيشون إلاَّ بذلك، ولذلك.

أمَّا ما أنعَمَ الله عليهم بالفطرة التي أفسَدُوها، وما أكرمَهم به من الإنسانيَّة العاقلة المفكِّرة، المقدِّرة للمستقبل، وما أعدَّ فيه وله العليم الحكيم، فقد ماتت ودُفِنَت من زمن بعيد في هذه الأجسام البهيميَّة، وإنَّ نَتنَها لَيُفسِدُ الأرجاء بما يَنْشر من فساد الذِّمَم والضمائر، وانْحِلال الأخلاق، وتغلْغُلِ الظُّلم والبَغْي في كلِّ مُعاملتهم لأنفسهم وأزواجهم وأولادهم، فضلاً عن أصدقائهم وأتْباعهم، حتى عمَّ الشرُّ البَرَّ والبَحْر بما كسبت أيديهم، ﴿ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ﴾ [الحجر: 3] أنَّه لن يُغْنِي عنهم من عذاب الله وسخطه، وما يحلُّه بديارهم من البوار والدَّمار: أَمَلُهم الخادع، ولن تنفعهم شيئًا أمانِيُّهم الدينيَّة الكاذبة، ولن يدفع عنهم هذا الوَيْلَ والعذاب الواصِبَ من الله القاهرِ فوق عباده الحكيم الخبير: أولياؤُهم ومَوالِدُهم، ولا حفلاتُهم وأعيادهم، ولا صلاتهم التقليديَّة الميتة ومَسابِحهم، ولا كتبهم ولا معاهدهم، ولا قوانينهم ولا بوليسهم، وقضاؤهم وحُكَّامهم، ولا فواتحهم ودعواتهم الغافلة السَّاخرة بسنن الله وآياته.

وعلى الجُمْلة، لا يُغْنِي عنهم شيءٌ مما كانوا يؤمِّلون فيه الأمَلَ الكاذب، الذي لا يَصْدر عن عقل وتفكير سليم يشهدون به سُنَن الله وآياته المُوقِظَة لهم، والتي تدعوهم إلى أنَّ ما هم عليه من التقاليد ضلالٌ بعيد، وكفر بغيض، ووثنيَّة قذرة، لا يَمُتُّ شيءٌ منها إلى الإسلام والإيمان بالله، وآياته، وكتُبِه، ورسُلِه، وحكمته، وتقول لهم: إنَّ كُلَّ ما تعملونه باسم الدِّين والعدل، والنِّظام والإدارة، كله تمثيلٌ روائي، لا يمتُّ إلى قلوبكم بأيِّ صلة، ولا يَجِد شيءٌ منه إلى نفوسكم أيَّ سبيل؛ لأنَّ القلوب والنُّفوس غافلةٌ لاهية بالتمتُّع بالمآكل والمشارب، والنِّساء والمَراقص، والعبَثِ والفسوق والعصيان، مُضَيِّعةٌ لما استرعاها الله، لاهيةٌ عنه، وكيف يفهم الغافل ما يقَعُ حولَه؟ ومتى يعقل الغارق في نَوْم اللَّهو والفسوق نذُرَ الله ومواعِظَه بالحوادث والسُّنَنِ والآيات؟!! إنَّ واحدًا منهما لن يَفْهم، ولن يعقل إلاَّ إذا أفاق واستيقظ من لَهْوِه وشهواته.

يقول الله العليم الحكيم لنبيِّه -صلى الله عليه وسلم- ولكلِّ وارثٍ دعوةَ نبيِّه وهدايتَه، ومؤمنٍ بالله وسُنَنِه، وآياته ونِعَمِه، شاكرٍ لها بالاستفادة والانتفاع منها كل ما أَوْدَع الله فيها وسخَّر للإنسان، ولكلِّ داعٍ إلى الرُّشْد، ومُحاوِلٍ على هَدْيِ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن يوقظ الناس من غفلتهم، ويَرُدَّهم إلى صراط الله المستقيم: ﴿ ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الأَمَلُ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ﴾ [الحجر: 3].

يقول الله سبحانه: دَعْهم واتْرُكهم وأَعْرِض، وأَهْمِل شأنَهم؛ فهم أحْقَر وأهون من أن يكونوا عَقَبة في سبيل داعي الحقِّ، المؤمن الصَّادق، المُخْلص المتوكِّل على القويِّ العزيز، الآخِذ بكلِّ أسباب القوة من سنن الله وآياته، دَعْهم وأعرض عنهم، وخُذْ سبيلك في هَدْم الطواغيت من الإنسان والجماد، وتبديد ظلمات الجَهْل والغفلة؛ لِيَنتشر نور الحقِّ، ويقوم الحقُّ والإيمان بالله وآياته على أساسه القويِّ المتين، وينشأ جيلٌ جديد يَقِظٌ مؤمنٌ بالله وآياته وسننه، وكتبه ورسله، فعندئذٍ تقوم مدينة الدِّين الصحيح، وتُشْرِق فيها مصابيح آياتِ الله، وتَحُوطها أسوار العزَّة لله ولرسوله وللمؤمنين، فإمَّا أن يلجَؤوا إليها فارِّين من خرائبِ جاهليَّتِهم ووثنيَّتِهم وتقاليدهم البالية، وكُفْرهم وفسوقهم وعصيانهم، وإمَّا أن تُحَطِّمهم سواعد عزَّة الحقِّ وقوة المؤمنين الذين لا يَخْشون إلاَّ الله، ولا يرضون أن تبقى هذه الحشرات تُفْسد الإنسانية بسمومها القذرة، والله مؤيِّدُهم وناصرهم، ﴿ وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ﴾ [الحج: 40].

أسأل الله أن يَجْعلَنا من أولئك المؤمنين بآيات الله وسُنَنِه، والمهتدين بِهَدْيِ كتابه ورسوله، الدَّاعين إلى الله على بصيرة، وصلَّى الله وسلَّم وبارك على محمَّدٍ عبد الله ورسوله، وعلى آله أجمعين[1].

~


s,vm hgp[v (hgNdhj 2 : 3) Z 3 hgN]hf w,vm




s,vm hgp[v (hgNdhj 2 : 3) Z 2 3 hgN]hf hgp[v




 توقيع : - شقاء..

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
4 أعضاء قالوا شكراً لـ - شقاء.. على المشاركة المفيدة:
 (17-06-2022),  (24-06-2022),  (27-06-2022),  (20-06-2022)
قديم 14-06-2022   #2



 إنتسابي » 271
 آشرآقتي ♡ » Oct 2019
 آخر حضور » منذ أسبوع واحد (06:07 AM)
موآضيعي » 7058
آبدآعاتي » 585,331
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 21سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
الاعجابات المتلقاة » 16011
الاعجابات المُرسلة » 9
 التقييم » أميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك fox
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ѕмѕ ~


آوسمتي

أميرة أميري غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك


 توقيع : أميرة أميري

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 16-06-2022   #3



 إنتسابي » 420
 آشرآقتي ♡ » Jan 2020
 آخر حضور » منذ 19 ساعات (02:01 PM)
موآضيعي » 7603
آبدآعاتي » 518,119
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 20971
الاعجابات المُرسلة » 13378
 التقييم » غيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

غيمہّ فرٌح متواجد حالياً

افتراضي



جُزاكّ الله خُير علىّ مُـا قُدمتّ
ورزُقكّ بُكُل حَرف خّطتهَ أناملكّ جُزيل الحُسناتّ


 توقيع : غيمہّ فرٌح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 17-06-2022   #4



 إنتسابي » 635
 آشرآقتي ♡ » Sep 2020
 آخر حضور » منذ 2 ساعات (07:48 AM)
موآضيعي » 2714
آبدآعاتي » 3,019,155
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 😍
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 39144
الاعجابات المُرسلة » 29089
 التقييم » قَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond reputeقَـلـبْ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك pepsi
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

قَـلـبْ متواجد حالياً

افتراضي





.

جزاك الله خير
وجعله في موازين حسناتك
وانارالله دربك بالايمان
ماننحرم من جديدك المميز
امنياتي لك بدوام التألق والابداع
دمـت بحفظ الله ورعايته


 توقيع : قَـلـبْ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 17-06-2022   #5



 إنتسابي » 233
 آشرآقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » 08-02-2023 (02:01 PM)
موآضيعي » 12820
آبدآعاتي » 1,205,844
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Lebanon
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأزياء♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
الاعجابات المتلقاة » 45162
الاعجابات المُرسلة » 43834
 التقييم » eyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond reputeeyes beirut has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مشروبك water
قناتك mbc
اشجع
سيارتي المفضلةBMW
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

eyes beirut غير متواجد حالياً

افتراضي



/

تسلم ايدك ع الطرح
يعتيك العافية


 توقيع : eyes beirut

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 17-06-2022   #6



 إنتسابي » 933
 آشرآقتي ♡ » Nov 2021
 آخر حضور » منذ 2 يوم (09:32 PM)
موآضيعي » 125
آبدآعاتي » 73,343
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الرياضة♡
آلعمر  » 25سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 😄
الاعجابات المتلقاة » 1343
الاعجابات المُرسلة » 2627
 التقييم » Š₳ħββє has a reputation beyond reputeŠ₳ħββє has a reputation beyond reputeŠ₳ħββє has a reputation beyond reputeŠ₳ħββє has a reputation beyond reputeŠ₳ħββє has a reputation beyond reputeŠ₳ħββє has a reputation beyond reputeŠ₳ħββє has a reputation beyond reputeŠ₳ħββє has a reputation beyond reputeŠ₳ħββє has a reputation beyond reputeŠ₳ħββє has a reputation beyond reputeŠ₳ħββє has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مشروبك cola
قناتك action
اشجع
سيارتي المفضلةTOYOTA
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

Š₳ħββє متواجد حالياً

افتراضي



.
.










جَزآك آلمولٍى خٍيُرٍ " .. آلجزآء .. "
و ألٍبًسِك لٍبًآسَ
" آلتًقُوِىَ " وً " آلغفرآنَ "
وً جَعُلك مِمَنً يٍظَلُهمَ آلله فٍي يٍومَ لآ ظلً إلاٍ ظله .~
وً عٍمرً آلله قًلٍبًك بآلآيمٍآنَ .~
علًىَ طرٍحًك آلًمَحِمًلٍ بنًفُحآتٍ إيمآنٍيهً .!

للهَ درِك

..||**


 توقيع : Š₳ħββє

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 20-06-2022   #7



 إنتسابي » 204
 آشرآقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » منذ 2 أسابيع (07:22 AM)
موآضيعي » 356
آبدآعاتي » 111,581
 حاليآ في » مُنعمّة تحت دفء عائلتِي .
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » - هَل تيأسُوا وسماءُ ربِّي رَحبةٌ‏ والكونُ أوسَعُ من مسافاتِ النَّظر؟ .
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 25سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
الاعجابات المتلقاة » 5290
الاعجابات المُرسلة » 8959
 التقييم » رُواء has a reputation beyond reputeرُواء has a reputation beyond reputeرُواء has a reputation beyond reputeرُواء has a reputation beyond reputeرُواء has a reputation beyond reputeرُواء has a reputation beyond reputeرُواء has a reputation beyond reputeرُواء has a reputation beyond reputeرُواء has a reputation beyond reputeرُواء has a reputation beyond reputeرُواء has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك 7up
قناتك max
اشجع https://a-al7b.com/vb/showthread.php?p=1793014#post1793014
سيارتي المفضلةGMC
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

رُواء غير متواجد حالياً

افتراضي

























_ جَزَاك الله جَنةٌ عَرضُها السّمَواتِ والأَرض
ولآ حَرمك الأَجر :-ff1 (8): .



 توقيع : رُواء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 23-06-2022   #8



 إنتسابي » 907
 آشرآقتي ♡ » Oct 2021
 آخر حضور » منذ 7 ساعات (02:11 AM)
موآضيعي » 4
آبدآعاتي » 116,157
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 60سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 5409
الاعجابات المُرسلة » 5792
 التقييم » تمَرد has a reputation beyond reputeتمَرد has a reputation beyond reputeتمَرد has a reputation beyond reputeتمَرد has a reputation beyond reputeتمَرد has a reputation beyond reputeتمَرد has a reputation beyond reputeتمَرد has a reputation beyond reputeتمَرد has a reputation beyond reputeتمَرد has a reputation beyond reputeتمَرد has a reputation beyond reputeتمَرد has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Mac
مشروبك star-box
قناتك mbc
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

تمَرد متواجد حالياً

افتراضي



-


سَلَمِتْ أٌنآملِـگ
لـآحُرمنًآ آلمولى هًذآ الهطًول آلجمَيـٍل
لروَحِـگ گـلً آلـوَد و
محًبتيٍ وآحتَرآميٍ


 توقيع : تمَرد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 24-06-2022   #9



 إنتسابي » 232
 آشرآقتي ♡ » Sep 2019
 آخر حضور » 24-02-2024 (11:57 AM)
موآضيعي » 6004
آبدآعاتي » 1,154,579
 حاليآ في » أنفَاس الحُب.
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحَمدلله.
آلقسم آلمفضل  » الصحي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 23713
الاعجابات المُرسلة » 20377
 التقييم » - وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute- وَرد. has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك water
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةMercedes-Benz
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

- وَرد. غير متواجد حالياً

افتراضي



-
















بارك الله فيك
وجزاك عنا كل خير
تقديري.


 توقيع : - وَرد.

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 25-06-2022   #10



 إنتسابي » 128
 آشرآقتي ♡ » Aug 2019
 آخر حضور » 21-03-2024 (11:59 PM)
موآضيعي » 582
آبدآعاتي » 219,806
 حاليآ في » -
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 5556
الاعجابات المُرسلة » 4588
 التقييم » سَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond reputeسَديم has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك hot-chocolate
قناتك abudhabi
اشجع -
سيارتي المفضلةFord
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

سَديم غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت الأكُف لجَمال الطرح ،
لقلبك السَعادة .


 توقيع : سَديم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
(الآيات, 2, 3, الآداب, الحجر, صورة

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير سورة الأحزاب للناشئين (الآيات 23 - 43) غيمہّ فرٌح ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 17 25-10-2023 11:12 PM
تفسير سورة هود للناشئين (الآيات 1 - 19) غيمہّ فرٌح ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 10 25-10-2023 11:10 PM
تفسير سورة هود للناشئين ( الآيات 46 - 71 ) غيمہّ فرٌح ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 12 25-10-2023 11:10 PM
تفسير سورة النحل للناشئين (الآيات 55 - 79) أميرة أميري ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 17 25-10-2023 10:57 PM
تفسير الآيات (40 - 43) من سورة البقرة غيمہّ فرٌح ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 11 25-10-2023 10:43 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 09:59 AM

أقسام المنتدى

.ღ اسلاميات ღ | ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ | .ღ أنفاس العـــــامه ღ | ❀ انفاس ضفاف حره ❀ | ❀ انفاس اهداءات وتبريكات الاعضاء❀ | ❀انفاس قسم التعازي والمواسآة والدعاء للمرضى ❀ | ❀ انفاس حللتم أهلا ووطئتم سهلا ❀ | ❀ انفاس الحوار والنقاش ❀ | .ღ انفاس انبثـاق الحرف ღ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام حصري ❀ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام وسبق نشره ❀ | ❀ انفاس نبـض الخفوق و عذب الكلام المنقول ❀ | ❀ انفاس عالم القصه والرواية ❀ | ❀ انفاس ملتقى الصوتيات والمرئيات ❀ | .ღ أحسآس يتنفسْ ღ | ❀ انفاس كوفي شوب ❀ | ❀ انفاس استراحة اعضاء ❀ | ❀ انفاس منابع البوح ❀ | ❀ انفاس مرافئ ساكنه خاصه ❀ | .ღ أنفاس حياتنا ღ | ❀ انفاس حَوّاء ❀ | ❀ انفاس انامل طاهية ❀ | .ღ قسم التكنولوجيا والابداع ღ | ❀ الحاسب وتكنولوجيا العصر ❀ | ❀ ماسنجريات - Google Android OS - Apple iOS ❀ | .ღ عالم التصاميم والفوتوشوب ღ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم ❀ | ❀ ركنْ الإبداع للتصاميم الحصرية .❀ | .ღ متنفس شبابي , آناقة , رياضةღ | .ღ الأقسام الإدارية ღ | ♔ مجلس الإدارة ♔ | ♔ الإقتراحات والشكاوي ♔ | ❀ انفاس صدى الملآعب ❀ | ❀ انفاس عآلم السيآرآت ❀ | ❀ دروس التصميم والشروحات الحصرية للفوتوشوب ❀ | ❀ طلبات التصاميم و الإهداءات ❀ | ۩۞۩ انفاس اسلاميات بلمسه مصمم ۩۞۩ | ♔ آرشيف المواضيع المكرره والمحذوفات ♔ | ❀ تطوير المواقع والمنتديات ❀ | ♔ طلبات الأعضاء وتغيير النكات والرمزيات ♔ | .ღ أنفاس الثقافية ღ | ❀ انفاس القسم الطبي ❀ | ❀ انفاس القسم التعليمي ❀ | ❀ انفاس الديكور والاثاث ❀ | ❀ انفاس العنايه ب البشره والشعر ❀ | ❀ توجيهات وقرارات الإدارة - ترقيات الأعضاء ❀ | ❀ الاخبار المحلية والدولية والعالمية ❀ | .ღ الفن والمشآهير ღ | ♫.اخبار المشآهير ولقاتهم.♫ | ♫.افلام ومسلسلات ودراما خليجيه عربيه .♫ | ♔ طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ انفاس المسابقات والفعاليات ღ | ❀ انفاس المسابقات وفعاليات المنتدى ❀ | ❀ انفاس الحياة الزوجية ❀ | ❀ الحمل والامومه ❀ | ❀ انفاس الضحك والفرفشه ❀ | ❀ Ask Me ❀ | ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ | ♫ الأنمي والرسوم المتحركه ♫ | .ღ المنوعات ღ | ❀ Foreign Language Forum ❀ | ❀ ❀ الأشخاص ذوي الإعاقة ❀ ❀ | ❀ تنسيق الموضوع قبل طرحه ❀ | ❀ الشخصيات التاريخية ❀ | ❀ (مسابقات وتوقع نتائج المباريات) ❀ | ❀ نتائج الفعاليات والمسابقات ❀ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم الحصرية ❀ | طلبات التبادل الإعلاني | ♔ شؤون إدارية ♔{ خاص بالسلطة الملكية } | ❀ صندوق الأمـآن ❀ | ❀ طهاة ب انامل وحصريات ال انفاس الحب ❀ | ♫.درام تركية واخبار الفن التركي .♫ | ♫.مسلسلات وافلام الدراما الهندية.♫ | ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس الصوتيات والمرئيات الاسلامية ۩۞۩ | ❀ انفاس عالم القصة والرواية الحصرية ❀ | ❀ قناة يوتيوب انفاس الحب ❀ | ♔ أرشيف إداري ♔ | ♔ انفاس الحب لـ الردود المميزه ♔ | ❀ انفاس الاسره والطفل ❀ | ❀ انفاس مهارات الاشغال اليدويه ❀ | ❀ انفاس تطوير الذآت ❀ | ❀ انفاس التراث والاثار ❀ | ❀ انفاس قسم السياحة ❀ | ❀ انفاس الصور المنوعة ❀ | ❀ انفاس عدسة الاعضاء وابداعاتهم ❀ | ❀ الصيد والمقناص والرحلات البرية ❀ | ❀ عالم الحيوانات والنباتات والبحار ❀ | ❀ المقالات الادبيه الحصريه لـ انفاس الحب ❀ | ❀ لآنني رجل ب كاريزمآ ❀ | ❀ مملكة فلورا ديزاين ❀ | -{ورشة عمل ونقطة التقاء مبدعينا}-* | ۩۞۩ فـتــــاوى ۩۞۩ | ❀ مجلة اعضاء آنفاس الحب ❀ | ❀ مِنصة لقِآء ❀ | ❀ المقالات الأدبية المسبوق نشرها بقلم العضو ❀ | ❀ شغب حرف وعبث ريشة ❀ | ❀ المدونات الشخصية للصور ❀ | ♔ أرشيف طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ الخيمة الرمضانية ღ | ۩۞۩ انفاس الخيمة الرمضانية ۩۞۩ | ۩۞۩ مسابقات وفعاليات شهر رمضان المبارك ۩۞۩ | ❀ إستفسارات الفوتوشوب وطلبات البرامج ❀ | ❀ الألغاز ❀ | ❀ قسم وسائل التواصل الاجتماعي ❀ | ❀قسم الكتب الـ PDF و الـWORD ❀ | ۩۞۩ أنفاس الحج والعمره ۩۞۩ | ۞ قسم فعاليات الحج ۞ | ♣ ركـن المُصَمِمين والمُصَمِمات ♣ | ❀ انفاس قسم المئويات ❀ | ❀ الإحتفالات الوطنية ❀ | ♔ قائمة الإنتظار ♔ | ۩۞۩ مطبخ أنفاس الحب الرمضاني ۩۞۩ | ۩۞۩ التصاميم الرمضانية ۩۞۩ | ۩ أرشيف الفعاليات ۩ | ❀ مقاطع يوتيوب منوعه ❀ | ♔ مجلس نواب السلطة ♔ | ❀ الطب البديل ❀ | ❀ متحف أنفاس الحب ❀ | ❀ FIFA World Teams ❀ | ❀ انفاس التمّيز اليومي ❀ | ❀ انفاس قسم المليونيات ❀ | ❀ الدوري العالمي الانقليزي والعربي ❀ | .❀ مُـنـوعـات ريـاضـيـة ❀ | ❀ الوَمضِات ❀ |




تصحيح تعريب Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024 
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب

Security team

This Forum used Arshfny Mod by islam servant